استهل هذا اليوم بالخير والنصر - بفضل الله - من أرض وايلة حيث سقط أكثر من خمس عشرة حوثيا رافضيا معتديا ، هذا الذي رآه الإخوة بأعينهم وله حادثة عجيبة وواقعة ترعب الحوثة :
حيث هجم خمسة من الحوثة على متارس الإخوة وهم يصلون فتلقاهم أنصار الله بالرد ، فأردوهم صرعي، وما هي إلا لحظات حتى جاءت (سيارة شاص طقم) محملة بالحوثة في طريقةٍ جنونية للهجوم على متارس الإخوة فلم يشعر الإخوة إلا بقذيفة عظيمة مهيبة حطمت السيارة وقتلت من الحوثة عشرة.
يقول أحد الإخوة فتعجبنا من أين جاءت هذه القذيفة لأنه لم يكن لدينا مدفعية ولا هاونات ولم تأت المدافع إلى المقدمة إلا متأخرة.
{ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}
وأخشى أن يستعجل مكتب عبد الملك الحوثي وينشر الخبر خلاف الواقع، ونحن ندعوه لرفع قتلاه المسلسلة أرجلهم الصرعى في الطرقات لأنه إذا قُتل أحدهم تورط من بجواره ليكون إما أسيرا أو قتيلا.
أبشر أهل السنة أن أنصار القافلة في تقدم وقد أخذت بعض مواقع الحوثة وفر من فيها .
وقد كان هناك من الإخوة من ليس معه سلاح فأصبحوا يقاتلون الحوثة بسلاح الحوثة !!
يقول الأخ الفاضل مهيب : بلغوا عني : ((أننا أصبحنا نقاتل الحوثة بسلاحهم)).
أقول نعم ، بالسلاح الثقيل والمتوسط والخفيف .
ونقول للحوثة : كلما قتل أخ في دماج قتل أضعافه في كتاف.
وندعو آباء وأمهات الحوثة الرافضة لتفقد أولادهم فإن الحوثي يُخفي عليهم عدد القتلى حتى لا يحصل لهم الوهن.
اللهم اهلك الرافضة الحوثة وانصر أهل السنة
حيث هجم خمسة من الحوثة على متارس الإخوة وهم يصلون فتلقاهم أنصار الله بالرد ، فأردوهم صرعي، وما هي إلا لحظات حتى جاءت (سيارة شاص طقم) محملة بالحوثة في طريقةٍ جنونية للهجوم على متارس الإخوة فلم يشعر الإخوة إلا بقذيفة عظيمة مهيبة حطمت السيارة وقتلت من الحوثة عشرة.
يقول أحد الإخوة فتعجبنا من أين جاءت هذه القذيفة لأنه لم يكن لدينا مدفعية ولا هاونات ولم تأت المدافع إلى المقدمة إلا متأخرة.
{ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}
وأخشى أن يستعجل مكتب عبد الملك الحوثي وينشر الخبر خلاف الواقع، ونحن ندعوه لرفع قتلاه المسلسلة أرجلهم الصرعى في الطرقات لأنه إذا قُتل أحدهم تورط من بجواره ليكون إما أسيرا أو قتيلا.
أبشر أهل السنة أن أنصار القافلة في تقدم وقد أخذت بعض مواقع الحوثة وفر من فيها .
وقد كان هناك من الإخوة من ليس معه سلاح فأصبحوا يقاتلون الحوثة بسلاح الحوثة !!
يقول الأخ الفاضل مهيب : بلغوا عني : ((أننا أصبحنا نقاتل الحوثة بسلاحهم)).
أقول نعم ، بالسلاح الثقيل والمتوسط والخفيف .
ونقول للحوثة : كلما قتل أخ في دماج قتل أضعافه في كتاف.
وندعو آباء وأمهات الحوثة الرافضة لتفقد أولادهم فإن الحوثي يُخفي عليهم عدد القتلى حتى لا يحصل لهم الوهن.
اللهم اهلك الرافضة الحوثة وانصر أهل السنة
تعليق