كنت كتبت المقال صباحا وإذا بي أتفاجأ بأن المقال لم ينشر فسألت عنه أخي الحبيب علي بن مثنى فقال بأنه لم يشاهد شيئاً، فتعجبت فقلت لعلّي لم أرفعه فها أنا أعيد بنيانه من جديد.
وأنا في ذهول من كثرة المتوافدين المتوجهين إلى أرض المعركة لدك الحوثة الرافضة.
استهل هذا اليوم والخونة الأشرار يصبّون هزيمتهم في كتاف على دماج بأنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والحصار ما زال مستمرا، ولله يحفظ الله أولياءه ويجعل الله تلك القذائف بردا وسلاما على إخواننا.
بل حدثني أحد الأفاضل في دماج عن سقوط ثلاث قذائف على بعض الإخوة ولم يصب أحد منهم بأذى، انفجرت واحدة واثنتان لم تنفجر، ليزداد الحوثة غيظا وحنقا.
وقد أصيب ولدان وجراحهما لا بأس بهما وواحد أصيب في ظهره والحمد لله حاله لا بأس.
وكان جمال بن عمر مبعوث الأمم المتحدة زار صعدة يوم أمس والتقى بمحافظها فارس مناع وكذا بزعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي - عجل الله بزواله - حيث تم تحذير ابن عمر بأنه في خطر إذا زار دماج لأنه يلبس بنطلون!!!
يا حوثة ألم يأت الصحفيون إلى دماج وهم يلبسون بناطيل !!
لكن الغرض الرئيسي كان حتى لا يُشاهد جرائم الحوثة.
ولكن الله هو المطلع ولن نرفع شكوانا إلا إلى الله الواحد القهار
وفك الحصار سيكون ما تشاهدونه لا ما تسمعونه
ومازال القنص إلى هذا الساعة والله يحفظ أولياءه
فادعوا لإخوانكم في دماج وادعوا لإخوانكم في وايلة أن ينصرهم على الرافضة.
وأنا في ذهول من كثرة المتوافدين المتوجهين إلى أرض المعركة لدك الحوثة الرافضة.
استهل هذا اليوم والخونة الأشرار يصبّون هزيمتهم في كتاف على دماج بأنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والحصار ما زال مستمرا، ولله يحفظ الله أولياءه ويجعل الله تلك القذائف بردا وسلاما على إخواننا.
بل حدثني أحد الأفاضل في دماج عن سقوط ثلاث قذائف على بعض الإخوة ولم يصب أحد منهم بأذى، انفجرت واحدة واثنتان لم تنفجر، ليزداد الحوثة غيظا وحنقا.
وقد أصيب ولدان وجراحهما لا بأس بهما وواحد أصيب في ظهره والحمد لله حاله لا بأس.
وكان جمال بن عمر مبعوث الأمم المتحدة زار صعدة يوم أمس والتقى بمحافظها فارس مناع وكذا بزعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي - عجل الله بزواله - حيث تم تحذير ابن عمر بأنه في خطر إذا زار دماج لأنه يلبس بنطلون!!!
يا حوثة ألم يأت الصحفيون إلى دماج وهم يلبسون بناطيل !!
لكن الغرض الرئيسي كان حتى لا يُشاهد جرائم الحوثة.
ولكن الله هو المطلع ولن نرفع شكوانا إلا إلى الله الواحد القهار
وفك الحصار سيكون ما تشاهدونه لا ما تسمعونه
ومازال القنص إلى هذا الساعة والله يحفظ أولياءه
فادعوا لإخوانكم في دماج وادعوا لإخوانكم في وايلة أن ينصرهم على الرافضة.
تعليق