قال الشيخ المجاهد يحيى بن علي الحجوري - حفظه الله - وهو يتكلم عن القادمين لنصرة دماج في غزوة القافلة :
(وإخوانكم وأنصار السنة أنصار دين الله عز وجل قادمون نتعاقد نحن وإياهم ونتهالك نحن وإياهم، من أبقاه الله أبقاه الله عز وجل على عز بدون إهانة الرافضة ، ومن أماته الله أماته الله على عز وشهادة)
أقول نعم ، عشرات السيارت ومئات الرجال المسلحة تتدفق من جميع أنحاء اليمن إلى وايلة نصرة لدماج.
رجالٌ يحبون الموت كما تحب الرافضة الحياة.
تسابقٌ عجيب للوصول إلى مقدمة الجبهة.
والله لندخلن صعدة - إن شاء الله - رافعين رؤوسنا ومنكسين رؤوس الرافضة، ومناصرين للحق وأهله.
عشرات القتلى في صفوف الحوثيين في كتاف التي لجأ إليها الرافضة وجعلوا أهلها دروعا بشرية ، بل لعدم ثقة الحوثي في أتباعة قيدهم بالسلاسل حتى لا يفروا - بزعمه - .
والله يا إخوة أجد نفسي عاجزا عن التعبير لمدى النصر الذي تحقق في غزوة القافلة والتقدم السريع، وكلما اتصلت بأحدهم قلت له : احذروا أن تغتروا واثبتوا وأكثروا من ذكر الله عند اللقاء ليحصل الفلاح قال تعالى :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأنفال: 45].
وبالأمس اتصلت بأحدهم وصوت الرصاص يدوي!!
ما هذا؟!
كأن الرافضة يسوقون أنفسهم للقتل بسبب السِّحْر!.
وقع بعض الحوثة أسرى فلما فتشه الإخوة وجدوا معه حروزا وأسحارا في كتفه ويده فلما طرحوها رجع له عقله وكأنه لا يدري أين هو!!
وهذه بشارة لشيخنا يحيى- حفظه الله - فأقول :
يا شيخ يحيى : نبشرك بأن نداءك للجهاد قد لُبي والناس يتدافقون إلى أرض المعركة منهم من قضى نحبه ومنهم ينتظر.
والله يا شيخ : بعض الشباب تولى وهو يفيض من الدمع وهو لا يجد ما يحمله.
يا شيخ لن تذهب دماء قرائنا هدرا ، ولن يذهب بكاء الأطفال وهلع النساء هكذا فصبر جميل وما النصر إلا من عند الله.
قال أحد أفراد معسكر كتاف - وقد أصابه الذهول - عندما رأى إخواننا بجوار معسكره : لقد عملتم ما لم نعمله في ستة حروب مع الحوثة.
وبشائر النصر قريبة، {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ } [الشعراء: 227]
(وإخوانكم وأنصار السنة أنصار دين الله عز وجل قادمون نتعاقد نحن وإياهم ونتهالك نحن وإياهم، من أبقاه الله أبقاه الله عز وجل على عز بدون إهانة الرافضة ، ومن أماته الله أماته الله على عز وشهادة)
أقول نعم ، عشرات السيارت ومئات الرجال المسلحة تتدفق من جميع أنحاء اليمن إلى وايلة نصرة لدماج.
رجالٌ يحبون الموت كما تحب الرافضة الحياة.
تسابقٌ عجيب للوصول إلى مقدمة الجبهة.
والله لندخلن صعدة - إن شاء الله - رافعين رؤوسنا ومنكسين رؤوس الرافضة، ومناصرين للحق وأهله.
عشرات القتلى في صفوف الحوثيين في كتاف التي لجأ إليها الرافضة وجعلوا أهلها دروعا بشرية ، بل لعدم ثقة الحوثي في أتباعة قيدهم بالسلاسل حتى لا يفروا - بزعمه - .
والله يا إخوة أجد نفسي عاجزا عن التعبير لمدى النصر الذي تحقق في غزوة القافلة والتقدم السريع، وكلما اتصلت بأحدهم قلت له : احذروا أن تغتروا واثبتوا وأكثروا من ذكر الله عند اللقاء ليحصل الفلاح قال تعالى :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأنفال: 45].
وبالأمس اتصلت بأحدهم وصوت الرصاص يدوي!!
ما هذا؟!
كأن الرافضة يسوقون أنفسهم للقتل بسبب السِّحْر!.
وقع بعض الحوثة أسرى فلما فتشه الإخوة وجدوا معه حروزا وأسحارا في كتفه ويده فلما طرحوها رجع له عقله وكأنه لا يدري أين هو!!
وهذه بشارة لشيخنا يحيى- حفظه الله - فأقول :
يا شيخ يحيى : نبشرك بأن نداءك للجهاد قد لُبي والناس يتدافقون إلى أرض المعركة منهم من قضى نحبه ومنهم ينتظر.
والله يا شيخ : بعض الشباب تولى وهو يفيض من الدمع وهو لا يجد ما يحمله.
يا شيخ لن تذهب دماء قرائنا هدرا ، ولن يذهب بكاء الأطفال وهلع النساء هكذا فصبر جميل وما النصر إلا من عند الله.
قال أحد أفراد معسكر كتاف - وقد أصابه الذهول - عندما رأى إخواننا بجوار معسكره : لقد عملتم ما لم نعمله في ستة حروب مع الحوثة.
وبشائر النصر قريبة، {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ } [الشعراء: 227]
تعليق