الحركة الرافضية التي حلّت بهذه البسيطة لا يمكن أن تتغير لأنها بعيدة عن الإسلام وتعاليمه حتى تعود إلى الحق
فشعارها الكذب والدجل والخيانة والغدر على مر التأريخ.
عدة اتفاقيات يتم توقيعها معهم ولا يفون بها بل ينكثونها في كل مرة.
وهم يقولون ما لا يفعلون :
قال أبو على الحاكم الفاسق : ثلاث ساعات والبراقة والحجوري في يدي وإلا نعالكم في فمي.
فصك الله فمه وأهانه الله فسقط صريعا بين أصحابه.
والآن ينقلون عن عبد الملك الحوثي أنه سيدس رؤوس أهل السنة في التراب!!.
خبت وخسرت أيها الصريع
والصحيح أنه قد أصبح تحت التراب مهانا .
هذه الأمة الرافضية :
استهانت بقوة الله وركنت إلى قوتها فأذلها الله.
واستهانت بأهل السنة الشرفاء
لم يتوقع الرافضة بأن :
تتحول أقلام أهل السنة إلى رشاشات ومعدلات
ويتحول مداد أقلامهم إلى رصاص
وتتحول كتبهم إلى متارس يدافعون فيها عن أنفسهم وأهليهم وأعراضهم.
منعوا الطعام عن أهل السنة فأطعم الله أهل السنة من فضله وكرمه .
وأخافوا أهل السنة فأمن الله أهل السنة بأمنه فهو خير حافظا.
إنه الله سبحانه وتعالى الذي بيده النصر وبيده العزة
إنها إرادة الله الواحد القهار
الذي ينصر جنده.
إن الرافضة يقاتلون اليوم :
عبادا بالليل
فرسانا بالنهار
لا يجنبون عند اللقاء
دخلت قوافل الإغاثة مساء أمس إلى دماج وكما هي عادة الرافضة الدنيئة في أخذ الخمس بدون حجة، لكن اليوم أخذوا الثلث فتسلطوا على أموال الناس وطعامهم.
وزاد من حقدهم أنهم في هم وغم على دخول الطعام لأهل السنة فأخذوا ثلثه ظلما وعدوانا.
يكاد الجنون يحدق بهم من كل جانب فكيف – في نظرهم - تعيش أمة محاصرة يزيد سكانها أكثر من عشرة آلاف وتعيش أكثر من 47يوما.
ولكن الله غالب على أمره.
استهل هذه اليوم بعد ليلة استمر فيها القنص بأنواع الأسلحة المتوسطة حسدا على ذلك الطعام الذي دخل البارحة وإلى ساعة هذا الخبر والقنص مستمر.
والحمد لله الكل في خير وعافية وطمأنينة .
وبإذن الله فإن النصر قادم والخير قادم وصعدة اليوم في غليان من ظلم الرافضة الحوثة وستسمعون في الأيام القادمة الأخبار السارة عن النصر العظيم بإذن الله تعالى
فشعارها الكذب والدجل والخيانة والغدر على مر التأريخ.
عدة اتفاقيات يتم توقيعها معهم ولا يفون بها بل ينكثونها في كل مرة.
وهم يقولون ما لا يفعلون :
قال أبو على الحاكم الفاسق : ثلاث ساعات والبراقة والحجوري في يدي وإلا نعالكم في فمي.
فصك الله فمه وأهانه الله فسقط صريعا بين أصحابه.
والآن ينقلون عن عبد الملك الحوثي أنه سيدس رؤوس أهل السنة في التراب!!.
خبت وخسرت أيها الصريع
والصحيح أنه قد أصبح تحت التراب مهانا .
هذه الأمة الرافضية :
استهانت بقوة الله وركنت إلى قوتها فأذلها الله.
واستهانت بأهل السنة الشرفاء
لم يتوقع الرافضة بأن :
تتحول أقلام أهل السنة إلى رشاشات ومعدلات
ويتحول مداد أقلامهم إلى رصاص
وتتحول كتبهم إلى متارس يدافعون فيها عن أنفسهم وأهليهم وأعراضهم.
منعوا الطعام عن أهل السنة فأطعم الله أهل السنة من فضله وكرمه .
وأخافوا أهل السنة فأمن الله أهل السنة بأمنه فهو خير حافظا.
إنه الله سبحانه وتعالى الذي بيده النصر وبيده العزة
إنها إرادة الله الواحد القهار
الذي ينصر جنده.
إن الرافضة يقاتلون اليوم :
عبادا بالليل
فرسانا بالنهار
لا يجنبون عند اللقاء
دخلت قوافل الإغاثة مساء أمس إلى دماج وكما هي عادة الرافضة الدنيئة في أخذ الخمس بدون حجة، لكن اليوم أخذوا الثلث فتسلطوا على أموال الناس وطعامهم.
وزاد من حقدهم أنهم في هم وغم على دخول الطعام لأهل السنة فأخذوا ثلثه ظلما وعدوانا.
يكاد الجنون يحدق بهم من كل جانب فكيف – في نظرهم - تعيش أمة محاصرة يزيد سكانها أكثر من عشرة آلاف وتعيش أكثر من 47يوما.
ولكن الله غالب على أمره.
استهل هذه اليوم بعد ليلة استمر فيها القنص بأنواع الأسلحة المتوسطة حسدا على ذلك الطعام الذي دخل البارحة وإلى ساعة هذا الخبر والقنص مستمر.
والحمد لله الكل في خير وعافية وطمأنينة .
وبإذن الله فإن النصر قادم والخير قادم وصعدة اليوم في غليان من ظلم الرافضة الحوثة وستسمعون في الأيام القادمة الأخبار السارة عن النصر العظيم بإذن الله تعالى
تعليق