If this is your first visit, be sure to
check out the FAQ by clicking the
link above. You may have to register
before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages,
select the forum that you want to visit from the selection below.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حصار دماج ولطف رب العباد : السبت 1 محرم 1433هـ _ الضرب بالهاونات وغيرها على إخواننا في دماج (اللهم سلّم)
و هاهي شبكة سحاب القطرية تحذف مشاركة أخينا ضياء التبسي و التي كتبها في موقعهم عن إعلان شيخنا العلامة المجاهد الناصح الأمين الجهاد !
فأقول لكم إخواني : دعوا سحابا و شأنها فلدار الحديث بدماج رب يحميها , دعوا شبكة سحاب تسطر عارها و خزيها و ذلها و خيبتها و خذلانها و لله الحكمة البالغة !!
سيغنينا الله تعالى عن شبكة سحاب القطرية المخذولة .
و سيجعل الله تعالى الذلة و الصغار على من خذل أولياءه و إن تضاخم و تريش .
الله أكبر فوق رأس المعتدي والله أن أملنا بالله كبير فلله الحمد والمنة
اللهم ياقوي يا عزيز ياجبار يا منتقم خذ الرافضة أخذ عزيز مقتدر اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك
اللهم وأنزل السكينة والطمأنينة والسلامة على إخواننا في دار الحديث واحفظهم من كل سوء ومكروه
في صحيح البخاري عن ابن عباس قال ( حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم صلي الله عليه وسلم حين ألقي في النار ، وقالها محمد صلي الله عليه وسلم - حين قال له الناس ( إن الناس قد جمعوا لكم ) فحسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء الرافضة الأنجاس
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين، أما بعد:
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن ينصر إخواني و مشايخي و أصحابي و زملائي و أحبائي المسلمين السلفيين في دماج المباركة النقية على الرافضة الزنادقة البغاة و أن يرحم الموتى و يشفي الجرحى و يسدّد الأحياء للقيام بما يحبه الله و يرضاه قال الله تعالى ( فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة و من يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما) و أبشّر إخواني بالنصر العزيز القريب فإن الله لن يضيع من يحبه و من يواليه فالصبر الصبر يا معشر إخواني و أنا آسف لعدم القيام لنصرة إخواني حسيا فإني الآن في تونس زيارة و دعوة و الله المستعان و لكني معكم بالدعاء ، و لمن يقرأ هذا من أهل دماج بلّغوا سلامي للشيخ يحي حفظه الله و سائر المشايخ و الطلاب و أهل البلاد و من يجاهد هؤلاء الفجرة، و الله معكم ( إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون و ترجون من الله ما لا ترجون و كان الله عليما حكيما)
من عبد الله، أبي بكر بن ماهر بن عطية المصري، إلى إخوانه السلفيين المجاهدين بدار الحديث السلفية بدماج، المجاهدين للرافضة البغاة الزنادقة، الخارجين من ديار صعدة اليمنية للصد عن سبيل الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد
فإني أُذكركم بقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ * وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ * وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِم بَطَرًا وَرِئَاء النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَاللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ﴾.
وبقوله تعالى: ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ﴾. وبقوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾.
وبقوله تعالى: ﴿إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾.
وبقوله تعالى: ﴿قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ﴾.
وبقوله تعالى:﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾. وبقوله تعالى: ﴿ وَاذْكُرُواْ إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾.
ونوصيكم بتقوى الله، والتوبة النصوح، قال -عز وجل-:﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾ وقال -عز وجل-: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾.
ونوصيكم بالإغلاظ على الرافضة الزنادقة البغاة المعتدين، قال -عز وجل-: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ﴾ وقال: ﴿فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ﴾.
ونوصيكم بالتبرِّي من الحول والقوة، وأن تعلموا أنه لا حول لكم ولا قوة بكم إلا بالله -عز وجل- وهي كنز من كنوز الجنة.
ونبشركم بأن المبغي عليه منصور، وأنتم مبغي عليكم، قال تعالى: ﴿ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ﴾.
ونبشركم -أيضًا- بأن بغي الرافضة مردود عليهم، قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ وقد قيل: لو بغى جبل على جبل، لانتصر الله للمبغي عليه، وقد قيل: وعلى الباغي تدور الدوائر.
ونغبطكم على ما أنتم فيه من السَبْق إلى الخير والجهاد، فقاتلوا باسم الله مَن بغى على أولياء الله، وصد عن سبيل الله، وتزندق، وسب أصحاب رسول الله.
يا ليتنِي كنت مَعكمْ عسى أن أفوز فوزًا عظيمًا.
فاللهم منزل الكتاب، مجري السحاب، سريع الحساب، هازم الأحزاب، اهزم أحزاب الرافضة، وزلزلهم، وانصر إخواننا أهل السنة بدار الحديث السلفية بدماج عليهم. اللهم فرق جمع الرافضة، وشتت شملهم، واجعل بأسهم بينهم شديدًا، وامكر بهم، وردهم خائبين، وردهم بغيظهم لا ينالون خيرًا، واكف إخواننا شرهم، وشر من والاهم أو نصرهم.
اللهم اقذف في قلوبهم الرعب، وخرِّب بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين، من طلبة العلم وغيرهم.
اللهم انصر مَن نصر أهل السنة، واخذل من خذل أهل السنة، واجعل قتلى أهل السنة في الجنة، واجعل قتلى الرافضة في النار، وكن في عون المصابين من أهل السنة، واجعل إصابتهم بردًا وسلامًا عليهم، وجعل إصابة الرافضة عارًا ونارًا وشنارًا عليهم في الدنيا والآخرة.
اللهم عليك بالرافضة البغاة المعتدين، اللهم عليك بالرافضة البغاة المعتدين، اللهم عليك بالرافضة البغاة المعتدين.
اللهم نصرك الذي وعدت عبادك المؤمنين. آمين.
وصلى الله على محمد وعلى آله وسلم تسليمًا
وكتب أبو بكر بن ماهر بن عطية المصري أبو عبد الله
تعليق