ما زلنا نتعجب من كلام بعض الناس الذين ينتسبون إلى العلم الشرعي. و يوم نادى شيخنا الحبيب ربيع ابن هادي المدخلي إلى نصرة قلعة أهل السنة أضاف بعض الرويبضة أصواتهم ليصدوا الناس عن سبيل الرشد. و أتعجب أن هؤلاء أرادوا وقوف حصار الحوثيين المادي و لا يزالون في حصارهم الفكري و من نتائج هذا:
1. التفريق بين الشيخ و الدار. فالشيخ عندهم ضال مضل حدادي و أما طلابه فسنيون سلفيون. و الدار قلعة أهل السنة.
أكاد أضحك من ركبتي يا جماعة. ربنا تعالى قد قال: "و البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه" و خلال هذه الآية أتسائل:
كيف يكون الدار قلعة السلفية و هي مملوءة بالمحدثات و البدع؟
كيف يكون الطلاب سلفيون و الذي يعلمهم و ينصحهم و يقدم مقدمات لكتبهم و يرسلهم للدعوة إلى الله و يخاطبهم على منبر قلعة السلفيين ضال مبتدع حدادي؟
هذه الخزعبلات تدل على أن القوم تخبطوا و هم في طغيانهم يعمهون.
و نقول لهم احترقوا بحسدكم. و الحمد لله الذي فضحكم.
صاحب الموضوع: موسى ميلنغتون الترنيدادي
1. التفريق بين الشيخ و الدار. فالشيخ عندهم ضال مضل حدادي و أما طلابه فسنيون سلفيون. و الدار قلعة أهل السنة.
أكاد أضحك من ركبتي يا جماعة. ربنا تعالى قد قال: "و البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه" و خلال هذه الآية أتسائل:
كيف يكون الدار قلعة السلفية و هي مملوءة بالمحدثات و البدع؟
كيف يكون الطلاب سلفيون و الذي يعلمهم و ينصحهم و يقدم مقدمات لكتبهم و يرسلهم للدعوة إلى الله و يخاطبهم على منبر قلعة السلفيين ضال مبتدع حدادي؟
هذه الخزعبلات تدل على أن القوم تخبطوا و هم في طغيانهم يعمهون.
و نقول لهم احترقوا بحسدكم. و الحمد لله الذي فضحكم.
صاحب الموضوع: موسى ميلنغتون الترنيدادي
تعليق