استهل هذا اليوم والحصار الظالم من قبل الرافضة ما زال مفروضا والقنص مستمر، ووسائل الإعلام تتجاهل الأحداث حول هذا الحصار وحول القنص المستمر على أولياء الله الصالحين
ولا معين إلا الله
ولا ناصر إلا الله
ولا رازق إلا الله
وأهل السنة منصورون بإذن الله الواحد القهار
{وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ()إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ()وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} [الصافات: 171 - 173]
ومع الحالة السيئة للنساء والأطفال وكبار السن إلا أن رحمة الله تغشاهم وتتنزل عليهم السكينة
ولن يرفعوا شكواهم إلى مجلس الخوف الدولي ولا إلى المنظمات الدولية ولا المحلية
وإنما يرفعون أكفهم ودعاؤهم إلى الله القائل :
{أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَئِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ} [النمل: 62]
وأعجب ما في الوضع هناك :
أولا : استمرار دروس الشيخ – حفظه الله من كل سوء - من على كرسيه متوكلا على الله واثقا بنصره المبين .
ثانيا : أن القنص طوال الليالي وعندما يأتي الصباح تسمع وترى عجائب الله وقدرته في الحوثيين فتراهم صرعى هلكى قد أهلك الله منهم الكثير : (ولله جنود السموات والأرض)
ثالثا : توفيق الله للشيخ في توجيهاته للطلاب التي تزيدهم صبرا ، حتى أن أحدهم أصبح أهله في قلق وخوف وعندما تسمع توجيهات ونصائح الشيخ يحيى يتغير موقفها في البقاء وعدم الخوف وعدم الضجر، حتى أصبح الرصاص كالشيء المعتاد، لا يثير فيهم قلقا ولا خوفا.
رابعا : انقياد الطلاب في الصبر مع وجود الهمة والاستطاعة في الدخول إلى صعدة بإشارة من شيخهم ولكن الشيخ يحث على الصبر والتأني حفاظا على الدماء قدر الاستطاعة.
وقد أصيب اليوم أحد رجال البلاد برصاصة في رجله نسأل الله أن يشفيه.
ولا معين إلا الله
ولا ناصر إلا الله
ولا رازق إلا الله
وأهل السنة منصورون بإذن الله الواحد القهار
{وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ()إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ()وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} [الصافات: 171 - 173]
ومع الحالة السيئة للنساء والأطفال وكبار السن إلا أن رحمة الله تغشاهم وتتنزل عليهم السكينة
ولن يرفعوا شكواهم إلى مجلس الخوف الدولي ولا إلى المنظمات الدولية ولا المحلية
وإنما يرفعون أكفهم ودعاؤهم إلى الله القائل :
{أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَئِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ} [النمل: 62]
وأعجب ما في الوضع هناك :
أولا : استمرار دروس الشيخ – حفظه الله من كل سوء - من على كرسيه متوكلا على الله واثقا بنصره المبين .
ثانيا : أن القنص طوال الليالي وعندما يأتي الصباح تسمع وترى عجائب الله وقدرته في الحوثيين فتراهم صرعى هلكى قد أهلك الله منهم الكثير : (ولله جنود السموات والأرض)
ثالثا : توفيق الله للشيخ في توجيهاته للطلاب التي تزيدهم صبرا ، حتى أن أحدهم أصبح أهله في قلق وخوف وعندما تسمع توجيهات ونصائح الشيخ يحيى يتغير موقفها في البقاء وعدم الخوف وعدم الضجر، حتى أصبح الرصاص كالشيء المعتاد، لا يثير فيهم قلقا ولا خوفا.
رابعا : انقياد الطلاب في الصبر مع وجود الهمة والاستطاعة في الدخول إلى صعدة بإشارة من شيخهم ولكن الشيخ يحث على الصبر والتأني حفاظا على الدماء قدر الاستطاعة.
وقد أصيب اليوم أحد رجال البلاد برصاصة في رجله نسأل الله أن يشفيه.
تعليق