استهل هذا اليوم والحصار كما هو والقنص مستمر
وقد قنص الرافضة امرأة من أهل دماج كانت ذاهبة إلى المسجد ودخلت الرصاصة بالقرب من القلب وماتت مباشرة رحمها الله وأسأل الله أن يصبر أهلها وكان القناص من المشرحة قاتله الله
وقنص النساء يضاف إلى تأريخ الرافضة الأسود
وقتل النساء في اليمن من العيوب الكبيرة وعار كبير والإسلام يؤيد ذلك.
وقد قنص الرافضة أخا من بعدان دخلت من قرب كتفه وخرجت من قرب رقبته والحمد لله حاله طيب الآن.
وقنصوا ولدا في يده وحاله طيب
وتكرم الله لأوليائه بقتل خمسة من الحوثة
في البراقة اثنين وواحد جريح .وثلاثة في النقوع وقتِلوا من فضل الله
وفي هذا اليوم أخرج أهل دماج بيانا طيبا :
فلا يزال الحصار المفروض على منطقة دماج الخير مستمرا إلى يومنا هذا الأحد الرابع والعشرين من ذي الحجة الحرام 1432 هجرية من قبل الحوثيين ومن يقف وراءهم.
وله أكثر من أربعين يوما، ولا تزال معاناة السكان مستمرة فلا يُستطاع إسعاف الجرحى والمرضى أو توصيل المرأة الحامل إلى المستشفى، أو أخذ الدواء وقد أصبحت المنطقة شبه فارغة من المواد الغذائية الضرورية لحياة الإنسان ناهيك عن انعدام المشتقات النفطية فالمنطقة تعيش في ظلام دامس بسبب انقطاع الكهرباء المعتمدة على المشتقات النفطية من ديزل وغيرها.
هذا ومحافظ المحافظة فارس مناع يصرح لوسائل الإعلام بتصريحات غير صحيحة وأنه لا وجود للحصار المفروض على المنطقة ، وذلك خدمة منه للحوثيين ومن يقف وراءهم ، وتضليل الرأي العام والله المستعان وهو حسيب الجميع.
فيما لا تزال الاشتباكات مستمرة بين الطرفين مع استخدام الحوثيين للرشاشات الثقيلة عيار( 37) وعيار(5/23) وعيار(7/12) واستخدامهم للعربات الهمر( الحميضة)، وإذا هدأت الاشتباكات استخدم الحوثيون عملية القنص، قناصات مزودة بمناظير ليلية.
وقد اغتال الحوثيون ومن يقف وراءهم في هذا اليوم امرأة ذاهبة إلى المسجد فسقطت على الحال، واغتالوا براءة الطفولة بإصابة طفل مخالفين في ذلك جميع الأديان والأعراف والمواثيق الدولية، وكما أصيب طالب من عدن وآخر من صنعاء نسأل الله لهم الشفاء العاجل.
ومن يتابع أخبار الحرب الدائرة في دماج يدرك أن وراءها قادة كبارًا يريدون إبعاد الأنظار عما يدور في صنعاء بين أحزاب اللقاء المشترك والدولة، وكذلك الضغط على دماج ومشايخها بالانضمام إليهم، والدخول في ثورتهم.
ومن أجل تخفيف التوتر بين الحوثيين والجيش في صعدة الذي كاد أن ينفجر ومن أجل تخفيف التوتر بين الحوثيين ومحمد عبد العظيم الحوثي.
ومعروف أن موقف دماج مع الحق دائما ، فما وافق الحق ساروا عليه وما خالفه تركوه.هذا وندعوا عامة المسلمين إلى كف هذا الشر وإزالته عن دعاة الخير والهدى في هذه البلدة الطيبة العامرة بالهدى والنور، ببذل كل ما يستطيعونه من الضغط على اللقاء المشترك والدولة لإنهاء الحصار عن هذه البلدة ورفع الحوثيين منها، ولا يجعلونها مسرحا للسياسات التي بينهم.
ولشيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله عدة بيانات حول هذا الحصار، منشورة على موقعه وعلى هذه ا الشبكة.
انظره هنا:
وقد قنص الرافضة امرأة من أهل دماج كانت ذاهبة إلى المسجد ودخلت الرصاصة بالقرب من القلب وماتت مباشرة رحمها الله وأسأل الله أن يصبر أهلها وكان القناص من المشرحة قاتله الله
وقنص النساء يضاف إلى تأريخ الرافضة الأسود
وقتل النساء في اليمن من العيوب الكبيرة وعار كبير والإسلام يؤيد ذلك.
وقد قنص الرافضة أخا من بعدان دخلت من قرب كتفه وخرجت من قرب رقبته والحمد لله حاله طيب الآن.
وقنصوا ولدا في يده وحاله طيب
وتكرم الله لأوليائه بقتل خمسة من الحوثة
في البراقة اثنين وواحد جريح .وثلاثة في النقوع وقتِلوا من فضل الله
وفي هذا اليوم أخرج أهل دماج بيانا طيبا :
فلا يزال الحصار المفروض على منطقة دماج الخير مستمرا إلى يومنا هذا الأحد الرابع والعشرين من ذي الحجة الحرام 1432 هجرية من قبل الحوثيين ومن يقف وراءهم.
وله أكثر من أربعين يوما، ولا تزال معاناة السكان مستمرة فلا يُستطاع إسعاف الجرحى والمرضى أو توصيل المرأة الحامل إلى المستشفى، أو أخذ الدواء وقد أصبحت المنطقة شبه فارغة من المواد الغذائية الضرورية لحياة الإنسان ناهيك عن انعدام المشتقات النفطية فالمنطقة تعيش في ظلام دامس بسبب انقطاع الكهرباء المعتمدة على المشتقات النفطية من ديزل وغيرها.
هذا ومحافظ المحافظة فارس مناع يصرح لوسائل الإعلام بتصريحات غير صحيحة وأنه لا وجود للحصار المفروض على المنطقة ، وذلك خدمة منه للحوثيين ومن يقف وراءهم ، وتضليل الرأي العام والله المستعان وهو حسيب الجميع.
فيما لا تزال الاشتباكات مستمرة بين الطرفين مع استخدام الحوثيين للرشاشات الثقيلة عيار( 37) وعيار(5/23) وعيار(7/12) واستخدامهم للعربات الهمر( الحميضة)، وإذا هدأت الاشتباكات استخدم الحوثيون عملية القنص، قناصات مزودة بمناظير ليلية.
وقد اغتال الحوثيون ومن يقف وراءهم في هذا اليوم امرأة ذاهبة إلى المسجد فسقطت على الحال، واغتالوا براءة الطفولة بإصابة طفل مخالفين في ذلك جميع الأديان والأعراف والمواثيق الدولية، وكما أصيب طالب من عدن وآخر من صنعاء نسأل الله لهم الشفاء العاجل.
ومن يتابع أخبار الحرب الدائرة في دماج يدرك أن وراءها قادة كبارًا يريدون إبعاد الأنظار عما يدور في صنعاء بين أحزاب اللقاء المشترك والدولة، وكذلك الضغط على دماج ومشايخها بالانضمام إليهم، والدخول في ثورتهم.
ومن أجل تخفيف التوتر بين الحوثيين والجيش في صعدة الذي كاد أن ينفجر ومن أجل تخفيف التوتر بين الحوثيين ومحمد عبد العظيم الحوثي.
ومعروف أن موقف دماج مع الحق دائما ، فما وافق الحق ساروا عليه وما خالفه تركوه.هذا وندعوا عامة المسلمين إلى كف هذا الشر وإزالته عن دعاة الخير والهدى في هذه البلدة الطيبة العامرة بالهدى والنور، ببذل كل ما يستطيعونه من الضغط على اللقاء المشترك والدولة لإنهاء الحصار عن هذه البلدة ورفع الحوثيين منها، ولا يجعلونها مسرحا للسياسات التي بينهم.
ولشيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله عدة بيانات حول هذا الحصار، منشورة على موقعه وعلى هذه ا الشبكة.
انظره هنا:
تعليق