تويت
(مؤثر) [نصيحة من وراء الحصار بالصبر والثبات] للطفل ياسر دَعْبَش (وفيها دعاء على المعتدين)
بسم الله الرحمن الرحيم
نرفع هذه النصيحة المؤثرة من هذا الطفل الذي حوصر هو وإخوانه وأترابه من طلبة العلم
ومن معهم من كبار السن والنساء والمدرّسين وآلاف المحاصَرين في دار الحديث بدماج
في ظل ذلك الحصار الظالم الغاشم من قِبَل أعداء الله ورسوله ومن عاونهم من البغاة المعتدين
وليس لهم ذنب إلا أن قالوا ربنا الله
ذنبهم أنهم يتعلمون ويعلّمون التوحيد وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
في تلك القلعة العلمية الشرعية التي بلغ نفعها كل مكان في هذه البسيطة
فهل من غيورٍعلى أولئك الأطفال الموحّدين
أين أنتم يا أهل التوحيد
أين أنتم يا أنصار سنة رسول الله
ما عذرنا جميعا حين نلقى الله
ما عذرنا حين يسألنا ربنا عن أولئك المظلومين
أخي المسلم
أيطيب لي ولك ولأطفالنا ولجميع المسلمين عيشٌ وأولئك يعيشون تلك الظروف القاسية؟
اللهم إنا نشكوا إليك خذلان كثير من المسلمين
ونسألك نصرة إخواننا بما شئت وكيف شئت
يا قوي يا عزيز
استمع من هنا
نرفع هذه النصيحة المؤثرة من هذا الطفل الذي حوصر هو وإخوانه وأترابه من طلبة العلم
ومن معهم من كبار السن والنساء والمدرّسين وآلاف المحاصَرين في دار الحديث بدماج
في ظل ذلك الحصار الظالم الغاشم من قِبَل أعداء الله ورسوله ومن عاونهم من البغاة المعتدين
وليس لهم ذنب إلا أن قالوا ربنا الله
ذنبهم أنهم يتعلمون ويعلّمون التوحيد وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
في تلك القلعة العلمية الشرعية التي بلغ نفعها كل مكان في هذه البسيطة
فهل من غيورٍعلى أولئك الأطفال الموحّدين
أين أنتم يا أهل التوحيد
أين أنتم يا أنصار سنة رسول الله
ما عذرنا جميعا حين نلقى الله
ما عذرنا حين يسألنا ربنا عن أولئك المظلومين
أخي المسلم
أيطيب لي ولك ولأطفالنا ولجميع المسلمين عيشٌ وأولئك يعيشون تلك الظروف القاسية؟
اللهم إنا نشكوا إليك خذلان كثير من المسلمين
ونسألك نصرة إخواننا بما شئت وكيف شئت
يا قوي يا عزيز
استمع من هنا
تعليق