استهل هذا اليوم والحصار كما هو والطلاب في حذر شديد ويفعل الله ما يريد
وهناك هدوء حذر سوى بعض الرصاصات والسبب هو مجيء وساطة من مشايخ وائلة ومحافظ صعدة فارس مناع الذي نصبه الحوثة محافظا لهم ومع بعض المسؤولين وغيرهم في عدد كبير جدا فدخلوا دماج للتوسط كالعادة لتضييع الوقت وإطالة الحصار ، وجاءهم أهل البلاد إلى الحدب وحصل النقاشات والأخذ و الرد من الأطراف وحصل لوم من أهل البلاد للضباط والقبائل كيف يسكتون على هذا الحصار و الشدة على أهل دماج.
ثم أخذوا الجرحى عبد المجيد حران والذماري الذي كسرت يده وأبى أخونا أحمد السياغي أن يذهب معهم
ووقف إطلاق النار سار من الساعة الحادية عشرة إلى الآن
وقد حصل غدر من الحوثة أصيب فيها الأخ الفاضل إسماعيل اليامي برصاصىة في الحوض ثم جاءت الوساطة وتم نقله إلى صعدة نسأل الله له الشفاء.
كان هذا قبل صلاة العصر .
وأبشر إخواني أن القناص الذي في المشرحة حوصر من الصعود إلى المشرحة من قبل إخواننا الذين سيطروا على المتارس أمس مما منعوه إلى الصعود إلى المشرحة وأصبحت نقطة الخانق أمام إخواننا الذين سيطروا على المتارس الجديده من فضل الله.
وهناك هدوء حذر سوى بعض الرصاصات والسبب هو مجيء وساطة من مشايخ وائلة ومحافظ صعدة فارس مناع الذي نصبه الحوثة محافظا لهم ومع بعض المسؤولين وغيرهم في عدد كبير جدا فدخلوا دماج للتوسط كالعادة لتضييع الوقت وإطالة الحصار ، وجاءهم أهل البلاد إلى الحدب وحصل النقاشات والأخذ و الرد من الأطراف وحصل لوم من أهل البلاد للضباط والقبائل كيف يسكتون على هذا الحصار و الشدة على أهل دماج.
ثم أخذوا الجرحى عبد المجيد حران والذماري الذي كسرت يده وأبى أخونا أحمد السياغي أن يذهب معهم
ووقف إطلاق النار سار من الساعة الحادية عشرة إلى الآن
وقد حصل غدر من الحوثة أصيب فيها الأخ الفاضل إسماعيل اليامي برصاصىة في الحوض ثم جاءت الوساطة وتم نقله إلى صعدة نسأل الله له الشفاء.
كان هذا قبل صلاة العصر .
وأبشر إخواني أن القناص الذي في المشرحة حوصر من الصعود إلى المشرحة من قبل إخواننا الذين سيطروا على المتارس أمس مما منعوه إلى الصعود إلى المشرحة وأصبحت نقطة الخانق أمام إخواننا الذين سيطروا على المتارس الجديده من فضل الله.
تعليق