إلى إخواننا في شبكات سحاب والبيضاء وغيرهما : احذروا فقد تعينوا على قتل الطلاب
بسم الله الرحمن الرحيم
فلا يخفى على إخواني أهل السنة أن للإعلام خطر عظيم في توجيه الناس،وكنا نسمع وما زلنا نسمع كذب الإعلام واختلاقه للكذب.
وهذا ليس بغريب على الصحف والصحفيين، لكن من المؤسف له أن نجد للكذب أعوانا من أخواننا أهل السنة.
وهذه الأيام تحاصر دماج ويحصل الأذى على إخوانكم أهل السنة، ويحصل الترويج بأن الحصار قد فُك عن دماج وهو كذب واضح لمن يتابع طلاب العلم في دماج.
ومما يؤسف له أن تجد من أهل السنة من يزيد في ترويج الكذب شعر أو لم يشعر، كما هو الحاصل عند إخواننا في شبكتي سحاب والبيضاء وغيرهما من نقل الكذب إلى منتدياتهم.
فمثلا :
الرافضة يروجون بأن الحصار قد فك وغرضهم من هذا صرف أنظار العالم والدولة عن أحداث حصار دماج وهذا يؤدي إلى مزيد من القنص على الطلاب ومزيد من الحصار لأن الأنظار قد صرفت بسبب الإشاعات بأن الحصار قد فك.
فالذي ينشر الخبر الكاذب ربما يساهم في قتل أخيه.
فما ضر سحابا والبيضاء وغيرهما أن يستقوا الأخبار من مصادرها الموثوقة القريبة من الحدث.
وأننبه : بأنه ليس كل ما يحدث يُنْشر - يا إخواني بارك الله فيكم - فمن الأخبار يكون في نشرها مضرة على إخوانكم.
فمن أحب أن ينصر دماج الخير فعليه بالصبر وعدم نقل الكلام ويمكنه متابعة الأخبار عبر المقال اليومي الذي أنشره في شبكتنا المباركة والذي هو بعنوان : حصار دماج ولطف رب العباد.
أتمنى من إخواني في شبكة سحاب والبيضاء وغيرهما مراعاة الأمر وعدم التسرع حتى لا يتسببوا في قتل إخوانهم .
ونوصيهم بالدعاء ، ونشعر منهم الحرقة على إخوانهم في دماج فجزاهم الله خيرا، وهذا هو دأب المسلم تجاه إخيه المسلم.
بسم الله الرحمن الرحيم
فلا يخفى على إخواني أهل السنة أن للإعلام خطر عظيم في توجيه الناس،وكنا نسمع وما زلنا نسمع كذب الإعلام واختلاقه للكذب.
وهذا ليس بغريب على الصحف والصحفيين، لكن من المؤسف له أن نجد للكذب أعوانا من أخواننا أهل السنة.
وهذه الأيام تحاصر دماج ويحصل الأذى على إخوانكم أهل السنة، ويحصل الترويج بأن الحصار قد فُك عن دماج وهو كذب واضح لمن يتابع طلاب العلم في دماج.
ومما يؤسف له أن تجد من أهل السنة من يزيد في ترويج الكذب شعر أو لم يشعر، كما هو الحاصل عند إخواننا في شبكتي سحاب والبيضاء وغيرهما من نقل الكذب إلى منتدياتهم.
فمثلا :
الرافضة يروجون بأن الحصار قد فك وغرضهم من هذا صرف أنظار العالم والدولة عن أحداث حصار دماج وهذا يؤدي إلى مزيد من القنص على الطلاب ومزيد من الحصار لأن الأنظار قد صرفت بسبب الإشاعات بأن الحصار قد فك.
فالذي ينشر الخبر الكاذب ربما يساهم في قتل أخيه.
فما ضر سحابا والبيضاء وغيرهما أن يستقوا الأخبار من مصادرها الموثوقة القريبة من الحدث.
وأننبه : بأنه ليس كل ما يحدث يُنْشر - يا إخواني بارك الله فيكم - فمن الأخبار يكون في نشرها مضرة على إخوانكم.
فمن أحب أن ينصر دماج الخير فعليه بالصبر وعدم نقل الكلام ويمكنه متابعة الأخبار عبر المقال اليومي الذي أنشره في شبكتنا المباركة والذي هو بعنوان : حصار دماج ولطف رب العباد.
أتمنى من إخواني في شبكة سحاب والبيضاء وغيرهما مراعاة الأمر وعدم التسرع حتى لا يتسببوا في قتل إخوانهم .
ونوصيهم بالدعاء ، ونشعر منهم الحرقة على إخوانهم في دماج فجزاهم الله خيرا، وهذا هو دأب المسلم تجاه إخيه المسلم.