المشاركة الأصلية بواسطة أبو وائل بلال التبسي; مشاهدة المشاركة

نشر أحد أعضاء شبكة سحاب خبرا مفاده أنه سيقام يوم الجمعة جمع للتبرعات في ليبيا لفائدة دماج فأحببت أن أنبه هذا الرجل ــ أعني أبا أسامة سمير الجزائري ـ أن جمع التبرعات ليس من سمات أهل السنة .قال الشيخ مقبل رحمه الله :جمع التبرعات ليست من سمات أهل السنة" (ذم المسألة ص39 ).اهـ

هذا المدعو أبو أسامة سمير الجزائري رجل سفيه وقح من سفهاء سحاب والبيضاء ومن سفاهته وحماقته أن أحال الإخوة المتبرعين أو العازمين على جمع التبرعات إلى الشيخ الوصابي !! أما الشيخ الحجوري فهو حدادي مبتدع ولعله هو المحاصر لدماج !!
وعلى كل فجمع التبرعات هي شنشنة عرفناها من أخزم ولا تعرف الدعوة السلفية في اليمن وخصوصاً في تلك الدار مثل هذه الأساليب ومن خذلان الله لأولئك استشارتهم للمصطفى مبرم الذي أبرم أمره من قبل !! ولعلها لصوصية جديدة !!
وجزاك الله خيراً أبا وائل بلالاً التبسي على تنبيهك الوجيز والمفيد
وأنا أعتب عليك يا صديقي قلة المشاركة ولا أخفيك أنني أشتاق إلى مذاكرتك ومدارستك وأسلوبك الفرد وأدبك الجم _ أسأل الله أن يوفقني وإياك وأن يجمعنا في ذلك الصرح العظيم دار الحديث بدماج الأبية _

إضافة

حَمِّل كتاب: {ذم المسألة} للإمام الوادعي رحمه الله من المرفقات،

وأمَّا هذا المخذول: أبو أسامة سمير الجزائري،

والذي كان سابقاً: أبا جهاد سمير الجزائري،

فبالأمس القريب يُبارك هذا المخذول لأصحاب المواضيع التي تطعن في الشَّيخ يحيى ويكتب في منتدياتهم منتديات الوحلين وغيرها،
واليوم يطلب جمع التبرُّعات لفائدة مركز الشَّيخ يحيى!

يا لله العجب من تناقضات هؤلاء السُّفهاء،

ولا أدري أتعوَّد سمير البلعباسي هذا جمع التبرُّعات والشَّحاذة في المسجد الذي يمسكه أم ماذا!!!

وعلى كُلٍّ فمنذ متى كُنتم تأبهون لدعوة أهل السُّنَّة بدمَّاج أيُّها السُّفهاء؟!!!،

إذا أردتم نصرها فكفوا عليها ألسنتكم التي تتقيَّؤ بما لا يرضاه الله عزَّ وجلَّ،

أقلوا عليهم لا أبا لأبيكم *** من اللَّوم أو سُدُّوا المكان الذي سَدُّوا

وراجعوا أنفسكم فيما تبنَّيتموه من تقليد في مسألة الحكم على الشَّيخ يحيى ودعوته التي هي دعوةٌ لأهل السُّنَّة،

فقد نقضه العلامة الهزبر الشَّيخ ربيع باتصاله بالشَّيخ يحيى وأخينا خالد،

أفَيُعقل أن يتصل الشَّيخ ربيع -وهو من هو- بحدَّادِيَيْن؟!!!

معاذ الله! حاشاه من ذلك،

فتبيَّن بذلك غلطكم أيُّها المُقَلِّدة فتوبوا إلى الله تعالى،قبل أن تُلاقوه بأوزاركم وأوزار من تظلونهم بغير حق،

وأشكر أخي وشقيقي أبا وائل على هذه الصَّفعة القوية الصغيرة مبنى الكبيرة معنى لهذا المخذول،

والسَّلام عليكم

تنبيه حول ما يُسَمَّى بجمع التبرعات لدمَّاج

لأخينا: خالد الغرباني -وفَّقه الله-

نسمع ما بين الحين والآخر بأن هناك حملة! تبرعات لجمع الأموال لصالح دماج.

وعليه : ننبه كل أخ بأن يحذر من هذه الحملات فليست دماج بوسنة وهرسك ولا غزة

وقد أخبرني بعض الإخوة بأنه هناك رسالة تصل عبر الجوالات في اليمن فيها دعوة لجمع التبرعات باسم شخص اسمه.... وقد فتح حساب في البنك لتحويل المبالغ إليه.

وهكذا آخر في إحدى المحافظات جمعت عنده أموالا وهو غير معروف بالسنة.

وآخر دخل عند بعض مسؤولي الدولة ويتكلم باسم الدعوة لدماج وليس له صلاحية في ذلك.

وآخر يدعو لجمع التبرعات في بعض الشبكات وهكذا....

وعند تواصلي بالشيخ يحيى حفظه الله قال بأنه لم يصله شيء، وأنه ليس له علم بهذا.

ومن أراد نصرة دماج فليتواصل مع شيخ دار الحديث مباشرة دون اللجوء لأحد وهذا هاتف الشيخ يحيى - حفظه الله - من داحل صعدة : 519191 مفتاح صعدة 07 دولي:

009677519191

فننبه :
إلى عدم تشويه الدعوة السلفية والتشبه بالإخوان وأصحاب الجمعيات، والأمر إذا لم ينضبط سيصبح فوضى، ونصرة إخواننا لا يكون إلا بالطرق الشرعية.

نشكر لأخينا الفاضل خالد الغرباني حفظه الله تعالى على هذا التنبيه المبارك الذي ينبئ حبه للدعوة وأن تكون صافية حتى يرث الله الأرض ومن عليها ونقول له جزاك الله خيراً ونعلن لإخواننا السلفيين الغيورين على أن جمع التبرعات عادة يهودية ثم أخذها الإخوان المفلسون وأصحاب الجمعيات ومن العجائب من يتظاهر وينتسب إلى دعوة الحق ويدندن حول هذه الترهات والخزعبلات التي صارت وسيلة تصاد في أخذ واختلاس أموال المسلمين وتأسيس أركان وأوتاد الجزبية المقيتة التي أتعبت المسلمين وأبعدتهم عن الكتاب والسنة.وممن ابتلي أيضا بمثل هذه الأمور ما ظهر في ساحة أرض الصومال بذرة وشرذمة قليلة لا كثرهم الله يدندنون ويقولون : كيف لا نؤسس جمعية وكلنا يريد بيتا وسيارة و و و !!! وهو: الحزب الجديد في بلادنا والذي يقود زمامه المدعو بـــ"عبد الله البربراوي الحزبي " ويشرفها أحمد عيد الحزبي وينوبها ياسين القطبي ويوقعها عبد الكريم لسكوته عن أباطيلهم ومخالفاتهم وإن كنا لا نقول بتحزيبه (اي عبد الكريم )والله المستعان. وشاركني هذا التعليق إخوتي في الله : أبو سفيان الزيلعي وأبو عبد الله محمد بن إسماعيل وأبو إسحاق عبد الناصر حفظهم الله.