إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهدأن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعص الله ورسوله فقد غوى حتى يفيء إلى أمر الله.
أمابعد ..
فإن نصرة المسلم لأخيه المسلم واجبة في كل الأحوال للحديث المروي عن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنصر أخاك ظالما أو مظلوما» قالوا: يا رسول الله، ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال: « تأخذ فوق يديه » رواه البخاري
وتتأكد النّصرة إذا كانت من أجل الدين والسنة ،لقوله تعالى: (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )
فكيف إذا كان هذا النّصر ضد الشّيعة الرّافضة المشركين فهو أوجب ويجب أن تعلم أخي السّنّي أن الرافضة لن يتوقفوا عند أخذ دار الحديث بدماج - لا قدرالله - فقط بل سيتابعون ذلك بأخذ كل معاقل أهل السّنّة !
فاتقوا الله يا أهل السّنّة في أنفسكم وهبّوا لنصرة إخوتكم وإلا سوف تكون العاقبة وخيمة والعقاب شديد
والحمد لله فقد أفتى علماء أهل السّنّة في الداخل والخارج بنصرتهم بالنفس والمال فماذا بقى لك أخي المسلم!
أمابعد ..
فإن نصرة المسلم لأخيه المسلم واجبة في كل الأحوال للحديث المروي عن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنصر أخاك ظالما أو مظلوما» قالوا: يا رسول الله، ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال: « تأخذ فوق يديه » رواه البخاري
وتتأكد النّصرة إذا كانت من أجل الدين والسنة ،لقوله تعالى: (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )
فكيف إذا كان هذا النّصر ضد الشّيعة الرّافضة المشركين فهو أوجب ويجب أن تعلم أخي السّنّي أن الرافضة لن يتوقفوا عند أخذ دار الحديث بدماج - لا قدرالله - فقط بل سيتابعون ذلك بأخذ كل معاقل أهل السّنّة !
فاتقوا الله يا أهل السّنّة في أنفسكم وهبّوا لنصرة إخوتكم وإلا سوف تكون العاقبة وخيمة والعقاب شديد
والحمد لله فقد أفتى علماء أهل السّنّة في الداخل والخارج بنصرتهم بالنفس والمال فماذا بقى لك أخي المسلم!
تعليق