إعلان فك الحصار عن دماج وحصول صلح كذبة إعلامية الغرض منها صرف الأنظار عن حصار دماج
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
تناولت بعض الصحف اليمنية أن هناك صلح تم بين السلفيين والحوثيين – قاتلهم الله – وأن هذا الصلح تم بحضور محافظ صعدة .
وهذا الكلام لا أساس له من الصحة وإنما الغرض منه صرف الأنظار عن الحصار المفروض على دار الحديث بدماج ليتسنى للحوثيين الضغط على الشيخ يحيى وطلاب العلم هناك.
والحصار بدأ من يوم الخميس 20من ذي القعدة1432هـ وما زال الحصار كما هو – عجل الله بفكه- .
وننبه الرافضة بأن هذا الحصار ستكون نتائجه وخيمة عليهم في كل مكان وأن أول هالك من طلاب العلم هناك سيكون مقابله الآلاف من الحوثة في كل أنحاء اليمن.
وأهل السنة ليسوا دعاة فتنة ، ولكن كما قال الإمام الوادعي – رحمه الله - : حتى الدجاجة وهي دجاجة تدافع عن أفراخها.
وأهل السنة يضبطون أنفسهم وأعصابهم ويتجنبون الفتن، وكم من أخ يريد أن ينقض على الرافضة بأسنانه وأهل العلم – ولا سيما الشيخ يحيى وفقه الله - يحثون على ضبط النفس.
ونحن نسأل الله أن يجنبنا الفتن ولا نتمنى لقاء العدو ونسأل الله العافية.
وننبه الرافضة ونذكرهم بأن مركز دماج مركز علم وهدى وليس ثخنة عسكرية وليس عندهم قطع للطريق وسفك للدماء ونهب للأموال وإنما عندهم علم وخير.
فخير لهم أن يكفوا أذاهم عن أهل السنة
وهذا الكلام لا أساس له من الصحة وإنما الغرض منه صرف الأنظار عن الحصار المفروض على دار الحديث بدماج ليتسنى للحوثيين الضغط على الشيخ يحيى وطلاب العلم هناك.
والحصار بدأ من يوم الخميس 20من ذي القعدة1432هـ وما زال الحصار كما هو – عجل الله بفكه- .
وننبه الرافضة بأن هذا الحصار ستكون نتائجه وخيمة عليهم في كل مكان وأن أول هالك من طلاب العلم هناك سيكون مقابله الآلاف من الحوثة في كل أنحاء اليمن.
وأهل السنة ليسوا دعاة فتنة ، ولكن كما قال الإمام الوادعي – رحمه الله - : حتى الدجاجة وهي دجاجة تدافع عن أفراخها.
وأهل السنة يضبطون أنفسهم وأعصابهم ويتجنبون الفتن، وكم من أخ يريد أن ينقض على الرافضة بأسنانه وأهل العلم – ولا سيما الشيخ يحيى وفقه الله - يحثون على ضبط النفس.
ونحن نسأل الله أن يجنبنا الفتن ولا نتمنى لقاء العدو ونسأل الله العافية.
وننبه الرافضة ونذكرهم بأن مركز دماج مركز علم وهدى وليس ثخنة عسكرية وليس عندهم قطع للطريق وسفك للدماء ونهب للأموال وإنما عندهم علم وخير.
فخير لهم أن يكفوا أذاهم عن أهل السنة
تعليق