كبّرنا عليه أربعاً
ومما جاء في نصيحة الناصح الأمين للمتبخر المَهين :
1- يتكلَّم بكلام من جنس كلام المجانين، بلا خلفيَّة ولا رويَّة ! ولا علم ولا حلم ! ولا تحرّي في اللَّفظ.
2- فليس لكلام هذا (البخاري) ولا (من هو فوقه) أيّ معنى، و«لا محلّ من الإعراب» -على ما يقال- بجانب الدَّعوة السَّلفيَّة.
3- وعند أن تقرأ في مثل ذلك الكلام تعلم أن الرَّجل حاقدٌ مَوتُورٌ مَشْدُودٌ في غاية من الانحياز والتَّعصُّب للْحزب العدني الضايع.
4- البخاري بصنيعه هذا يشرح نفسه أنّه جُويهل ! وأنّه في التطاول والتهوّر والتعصّب الأعمى على طريقة عُبيد، وما أدراك ما عُبيد:
تلك الْعَصا مِن تلك العُْصيَّه *** وهل تَلِدِ الحـيَّة إلاَّ حُوَيـَّه.
5- والله يا إخوان تعجبتُ من جُرأة هذا الرَّجل ومن شِدَّة سفهه، ومن قُحَّته وكلامه بغير تحفُّظ عما يترتَّب على أثر الكلام !.
6- فتباًّ لك يا بخاري ! لا سيّما وأنت تطعن في الدَّعوة السَّلفيّة وربيّ ! لا يبال بك صغيرٌ ولا كبير ! فما بالَيْنا بمن هو أرفع منك قدراً ومنزلة ! ما أنت عندنا إلاّ جُويهل.
7- إنسان بغى وظلم وفجر، ومن جنس ما قاله وفعله أُدين ! البخاري أو غيره ! ما لهم مقدار إذا ضادّوا هذه الدَّعوة.
8- البخاري تبخّر.
9- وأنت والله بحاجة أن تربض في مركز من المراكز تتعلّم كتاب الله وسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم: تحفظ القرآن وتحفظ من صحيح البخاري وصحيح مسلم بدل أن تشغل نفسك بالمرعيِّين ! وبدلاً من أن تتطاول علينا وعلى الدَّعوة وعلى الشّيخ !: (خوارج) و(ما نحسن بهم الظن) وما إلى ذلك، ودعاء واعتداء وبغي ! يصدر من فجور.
10- وما هو إلاّ ذنَب لعُبيد، مُنفعل من أجله.
11- ولو سمعت الكلام تتعجّب يا أخي، جمع فيه: (بغياً) و(ظلماً) و(كذباً) و(فجوراً) و(زوراً) و(بهتاناً) و(حماقةً) و(سفاهةً) و(سوء أدب) و(سوء خلق) و(ضيق صدر) وغير ذلك !.
12- إذا اتصل له واحد كأنه يفقد شعوره.
13- البخاري جبان.
14- والله لو رفق في الكلام لرفقتُ به، ولكن حين أن سمعنا منه هذا الكلام السيّئ والبغي والتّطاول كان الردّ.
وما أحسن ما قال الشاعر عبد الكريم الجعمي في دماج وشيخها :
ولا تزال بحمد الله والدةً *** للصالحين تُغذي السهل والجبلَ
ولا يزال بها يحيى كسابقه *** على الشياطين يرمي الشهْب والشُعَلَ
ونذكر المتبخر أن (( دماج من رامها بالسوء يُفتقدُ ))
ومما جاء في نصيحة الناصح الأمين للمتبخر المَهين :
1- يتكلَّم بكلام من جنس كلام المجانين، بلا خلفيَّة ولا رويَّة ! ولا علم ولا حلم ! ولا تحرّي في اللَّفظ.
2- فليس لكلام هذا (البخاري) ولا (من هو فوقه) أيّ معنى، و«لا محلّ من الإعراب» -على ما يقال- بجانب الدَّعوة السَّلفيَّة.
3- وعند أن تقرأ في مثل ذلك الكلام تعلم أن الرَّجل حاقدٌ مَوتُورٌ مَشْدُودٌ في غاية من الانحياز والتَّعصُّب للْحزب العدني الضايع.
4- البخاري بصنيعه هذا يشرح نفسه أنّه جُويهل ! وأنّه في التطاول والتهوّر والتعصّب الأعمى على طريقة عُبيد، وما أدراك ما عُبيد:
تلك الْعَصا مِن تلك العُْصيَّه *** وهل تَلِدِ الحـيَّة إلاَّ حُوَيـَّه.
5- والله يا إخوان تعجبتُ من جُرأة هذا الرَّجل ومن شِدَّة سفهه، ومن قُحَّته وكلامه بغير تحفُّظ عما يترتَّب على أثر الكلام !.
6- فتباًّ لك يا بخاري ! لا سيّما وأنت تطعن في الدَّعوة السَّلفيّة وربيّ ! لا يبال بك صغيرٌ ولا كبير ! فما بالَيْنا بمن هو أرفع منك قدراً ومنزلة ! ما أنت عندنا إلاّ جُويهل.
7- إنسان بغى وظلم وفجر، ومن جنس ما قاله وفعله أُدين ! البخاري أو غيره ! ما لهم مقدار إذا ضادّوا هذه الدَّعوة.
8- البخاري تبخّر.
9- وأنت والله بحاجة أن تربض في مركز من المراكز تتعلّم كتاب الله وسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم: تحفظ القرآن وتحفظ من صحيح البخاري وصحيح مسلم بدل أن تشغل نفسك بالمرعيِّين ! وبدلاً من أن تتطاول علينا وعلى الدَّعوة وعلى الشّيخ !: (خوارج) و(ما نحسن بهم الظن) وما إلى ذلك، ودعاء واعتداء وبغي ! يصدر من فجور.
10- وما هو إلاّ ذنَب لعُبيد، مُنفعل من أجله.
11- ولو سمعت الكلام تتعجّب يا أخي، جمع فيه: (بغياً) و(ظلماً) و(كذباً) و(فجوراً) و(زوراً) و(بهتاناً) و(حماقةً) و(سفاهةً) و(سوء أدب) و(سوء خلق) و(ضيق صدر) وغير ذلك !.
12- إذا اتصل له واحد كأنه يفقد شعوره.
13- البخاري جبان.
14- والله لو رفق في الكلام لرفقتُ به، ولكن حين أن سمعنا منه هذا الكلام السيّئ والبغي والتّطاول كان الردّ.
وما أحسن ما قال الشاعر عبد الكريم الجعمي في دماج وشيخها :
ولا تزال بحمد الله والدةً *** للصالحين تُغذي السهل والجبلَ
ولا يزال بها يحيى كسابقه *** على الشياطين يرمي الشهْب والشُعَلَ
ونذكر المتبخر أن (( دماج من رامها بالسوء يُفتقدُ ))
وجزى الله خيرا من رفع هذه المادة ومن فرغها
ونشكر مشرفنا العزيز على النقل والتحويل
تعليق