قال سالم الطويل في مجريات لقاء الشيخ ربيع بعبد الرحمن عبد الخالق وغلمانه في جميعية إحياء التراث _ بحجة المناصحة ! _ :
... وكنت انتظر لحظة لقاء الشيخ ربيع الشيخ عبدالرحمن وأسأل نفسي: هل سيسلم الشيخ ربيع على الشيخ عبدالرحمن؟
أو سيعرض عنه بسبب الخلاف الشديد الذي نشب بينهما ﻻ سيما أن الخلاف في حرارته وقد بلغ ذروته؟!
المفاجأة الكبرى أننا لما وصلنا ودخلنا الجمعية سلم الشيخ ربيع على جميع الاخوة ورحب بهم ورحبوا به، فلما رأى الشيخ عبدالرحمن عبد الخالق سلم عليه بسلام شديد وترحيب أكيد وعانقه وأخذ يضرب بيده على ظهره، ويقول: زميلي زميلي وكأن ليس بينهما خلاف!!
سبحان الله لقد كان الشيخ ربيع كبيرا في عيني وأصبح بعد هذا الموقف عملاقا، ثم دخل الشيخ ربيع حفظه الله وأخذ جولة في الجمعية للاستطلاع ثم جلس معهم جلسة للمناصحة لمدة أربع ساعات، قال ما عنده عليهم من ملاحظات من غير مجاملة وﻻ تحفظ لكن لم يحضر الشيخ عبدالرحمن عبد الخالق في تلك الجلسة ثم ودّعوا الشيخ ربيع بمثل الحفاوة التي استقبلوه بها. أقول: فيا ليت بعض الاخوة يعتبرون من هذا الموقف ويقتدون بهذا العالم الجليل الذي ما منعه الخلاف الشديد من السلام عند اللقاء واﻻنصراف. اهـ المراد
من مقال له في موقعه وعليكم ! على هذا الرابط
... وكنت انتظر لحظة لقاء الشيخ ربيع الشيخ عبدالرحمن وأسأل نفسي: هل سيسلم الشيخ ربيع على الشيخ عبدالرحمن؟
أو سيعرض عنه بسبب الخلاف الشديد الذي نشب بينهما ﻻ سيما أن الخلاف في حرارته وقد بلغ ذروته؟!
المفاجأة الكبرى أننا لما وصلنا ودخلنا الجمعية سلم الشيخ ربيع على جميع الاخوة ورحب بهم ورحبوا به، فلما رأى الشيخ عبدالرحمن عبد الخالق سلم عليه بسلام شديد وترحيب أكيد وعانقه وأخذ يضرب بيده على ظهره، ويقول: زميلي زميلي وكأن ليس بينهما خلاف!!
سبحان الله لقد كان الشيخ ربيع كبيرا في عيني وأصبح بعد هذا الموقف عملاقا، ثم دخل الشيخ ربيع حفظه الله وأخذ جولة في الجمعية للاستطلاع ثم جلس معهم جلسة للمناصحة لمدة أربع ساعات، قال ما عنده عليهم من ملاحظات من غير مجاملة وﻻ تحفظ لكن لم يحضر الشيخ عبدالرحمن عبد الخالق في تلك الجلسة ثم ودّعوا الشيخ ربيع بمثل الحفاوة التي استقبلوه بها. أقول: فيا ليت بعض الاخوة يعتبرون من هذا الموقف ويقتدون بهذا العالم الجليل الذي ما منعه الخلاف الشديد من السلام عند اللقاء واﻻنصراف. اهـ المراد
من مقال له في موقعه وعليكم ! على هذا الرابط
http://www.saltaweel.com/articles/184
قال أبو عيسى _ وفقه الله _ : الفرق ظاهر لكل ذي عينين بين زيارة بعض الحزبيين لشيخنا يحيى وزيارة الشيخ ربيع للحزبي عبد الرحمن عبد الخالق بل واحتفائه به بله التحنن والاحتضان !!
حتى اغتر الطويل بهذا الاحتفاء وعدها منقبة فكيف بغلمان عبد الرحمن عبد الخالق ؟!!
ألا يغترون ؟!
فما لهؤلاء يكيلون بمكيالين فنذكرهم بقول ربنا جل في علاه {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (6) } [المطففين: 1 - 6]
...
.....
........
وهمسة في آذان الحزب الحقود : لا زالت سيوفنا في أغمادها وسهامنها في أكنانها ولكل مقام مقال وبيننا وبينكم الحجج وتجاهلنا لحالكم لأنه ليس هناك جديد والوقت أثمن من إضاعته في رد تراهتكم والحمد لله رب العالمين
تعليق