• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يخطئ ؟؟ أقوال أهل العلم على تفصيل ....!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يخطئ ؟؟ أقوال أهل العلم على تفصيل ....!!


    فتوى الشيخ العلامة عبد العزيز ابن باز - رحمه الله تعالى - :


    حكم من قال أن النبي يخطأ

    سمعت من عالم إسلامي يقول: إن الرسول صلى الله عليه وسلم يخطئ هل هذا صحيح؟ وقد سمعت أيضاً أن الإمام مالك- رحمه الله- يقول: "كل منا راد ومردود إلا صاحب هذا القبر"، وهناك مجموعة من القضايا بودي أن أسأل عنها ولاسيما حديث الذباب: (إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه؛ لأن في أحد جناحية داء والآخر دواء) ، أرجو التكرم بمعالجة هذه القضايا، ولاسيما أن هناك أناساً تجرءوا على تكذيب الحديث الأخير الذي ذكرت لكم معناه؟


    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد: فقد أجمع المسلمون قاطبة على أن الأنبياء-عليهم الصلاة والسلام-ولاسيما خاتمهم محمد - صلى الله عليه وسلم - معصومون من الخطأ لما يبلغونه عن الله-عز وجل-من الأحكام, كما قال-عز وجل-: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى, فنبينا محمد-عليه الصلاة والسلام-معصوم في كل ما يبلغه عن الله من الشرائع قولاً وفعلاً هذا لا نزاع فيه بين أهل العلم, وقد ذهب جمهور أهل العلم إلى أنه معصوم من المعاصي الكبائر دون الصغائر, وقد تقع الصغيرة لكنه لا يقر عليها بل ينبه عليها فيتركها, أما في أمور الدنيا فقد يقع الخطأ ثم ينبه على ذلك, كما وقع له - صلى الله عليه وسلم - لما مر على جماعة يلقحون قال: (ما أظنه يضره لو تركتموه) فلما تركوه صار شيصاً فأخبروه فقال-عليه الصلاة والسلام-: (إنما قلت ظناً وأنتم أعلم بأمر دنياكم أما ما أخبركم به عن الله فإني لن أكذب على الله), فبين-عليه الصلاة والسلام-أن الناس أعلم بأمور دنياهم كيف يلقحون, كيف يغرسون, كيف يبذرون, كيف يحصدون إلى غير ذلك من أمور دنياهم, كيف يعمرون مساكنهم إلى غير ذلك, وهذا الحديث رواه مسلم في الصحيح، أما ما يبلغه عن الله من أمور الدين من العبادات والأحكام هذا حلال وهذا حرام، إن الله أمر بكذا أو نهى عن كذا, أو أن هذا فيه كذا من النفع وهذا من فيه الضرر كذا هذا كله حق, ولا ينطق عن الهوى-عليه الصلاة والسلام-بل هو معصوم في ذلك-عليه الصلاة والسلام-, فقول من قال إنه يخطئ بهذا الإطلاق هذا غلط لا يجوز هذا الإطلاق ولا ينبغي أن يقال هذا الإطلاق، أما لو قال أنه قد يقع منه الخطأ في أمور الدنيا وينبه على ذلك, أو في بعض المسائل المعاصي الصغيرة هذا قاله جمهور أهل العلم, ولكنه لا يقر على الخطأ بل ينبه على ذلك فيبين للناس ما قد وقع من الخطأ, كما قد وقع في مسألة اللقاح تلقيح النخل, فبين لهم-عليه الصلاة والسلام-أنه قاله عن ظنه لا عن وحي من الله, فبين لهم أنه إذا كان ينفعهم فليعملوا به, فعلم بذلك أن أمور الدنيا إلى الناس, وأما ما يخبر به عن الله, أو يجزم به ويقول فيه كذا وكذا مثل ما أخبر عن أشياء كثيرة-عليه الصلاة والسلام-, أخبر عن الحبة السوداء أنها شفاء من كل داء, وأخبر- عليه الصلاة والسلام- عن العسل وأنه فيه شفاء كما أخبر الله به في كتابه العظيم فهذا كله حق, وهكذا ما أمر به من الأحكام من صلاة, وصوم, وزكاة, وصدقات كله حق, وهكذا ما نهى عنه من المعاصي والمخالفات كله حق بإجماع المسلمين ليس فيه خطأ بل كله حق, وكله نطق به عن حق-عليه الصلاة والسلام-، وقول مالك - رحمه الله تعالى-: "ما منا إلى راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر" هذا كلام صحيح تلقاه العلماء بالقبول, ومالك- رحمه الله- من أفضل علماء المسلمين, وهو إمام دار الهجرة في زمانه في القرن الثاني, وكلامه هذا كلام صحيح تلقاه العلماء بالقبول, كل فرد من أفراد العلماء يَرد ويُرد عليه قد يخطئ في بعض المسائل, أما الرسول - صلى الله عليه وسلم - فهو لا يقول إلا الحق-عليه الصلاة والسلام- فليس يُرد عليه بل كلامه كل حق فيما يبلغه عن الله, وفيما يجزم به ويقول إنه كذا وكذا جازم هذا كله حق, وهكذا حديث الذباب أخبر به جازماً فقال: (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم ينزعه فإن في أحد جناحيه داءً وفي الآخر شفاء) هذا حديث صحيح رواه البخاري في صحيحه وله شواهد من حديث أبي سعيد الخدري, ومن حديث أنس - رضي الله عنه - وهو حديث صحيح تلقاه الأمة بالقبول, ومن طعن فيه فهو غالط وجاهل فلا يجوز أن يعول عليه, ومن قال إنه من أمور الدنيا وأنه داخل في حديث: (أنتم أعلم بأمور دنياكم) فقد غلط؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - جزم بهذا ما قال أظن جزم وأمر هذا تشريع من الرسول - صلى الله عليه وسلم -؛ لأنه قال: (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه), هذا أمر منه - صلى الله عليه وسلم – وتشريع, وهو لا يغلط في الشرائع ولا يقول إلا الحق-عليه الصلاة والسلام-, ومن زعم أن هذا الحديث غلط أو مخالف للواقع فقد غلط هو وجهل وقال ما لم يحط به علماً, والرسول أعلم بذلك؛ لأنه لا ينطق عن الهوى-عليه الصلاة والسلام-, فالمشروع للمؤمن إذا وقع الذباب في شرابه من للبن أو ماءِ أنه يغمسه ثم يطرحه, ثم يشرب شرابه إذا شاء, ويأكل طعامه إذا شاء ليس فيه بأس, فالداء الذي في أحد جناحيه الذي يتقي به يزيله ما في الجناح الثاني ويبقى الشراب واللبن سليماً لا شيء فيه كما قاله المصطفى- عليه الصلاة والسلام-.


    المصدر : موقع الشيخ على هذا الرابط
    http://www.binbaz.org.sa/mat/20142

  • #2
    فتوى د. علي بن عمر السحيباني عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم.

    السؤال
    هل صحيح أن لكل نبي خطأ؟ وما هو خطأ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم؟




    الجواب
    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
    من قال إن الأنبياء يخطئون فقد أخطأ، ومن نفى الخطأ عنهم فقد أخطأ أيضاً، فلا بد في الجواب من التفصيل:
    فإن قصد خطأهم فيما يبلغون عن الله، فقد أجمع المسلمون قاطبة على أن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام -ولاسيما خاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم- معصومون من الخطأ فيما يبلغونه عن الله عز وجل، كما قال عز وجل: "وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى".
    فنبينا محمد صلى الله عليه سلم معصوم في كل ما يبلغ عن الله من الشرائع قولاً وعملاً وتقريراً، هذا لا نزاع فيه بين أهل العلم، وهم معصومون أيضاً من الوقوع في الكبائر، وأما الصغائر فأكثر علماء الإسلام على أنهم ليسوا بمعصومين منها، وإذا وقعت منهم فإنهم لا يقرون عليها.
    يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فإن القول بأن الأنبياء معصومون عن الكبائر دون الصغائر، هو قول أكثر علماء الإسلام، وجميع الطوائف، حتى إنه قول أكثر أهل الكلام، كما ذكر أبو الحسن الآمدى: أن هذا قول أكثر الأشعرية، وهو أيضاً قول أكثر أهل التفسير والحديث والفقهاء، بل هو لم ينقل عن السلف والأئمة والصحابة والتابعين وتابعيهم إلاَّ ما يوافق هذا القول" مجموع الفتاوى (4/319).
    ويدل على أنه يقع من نبينا صلى الله عليه وسلم ما يعاتب عليه دون إقراره عليه:
    ما ذكره القرآن، من قوله تعالى: "يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم"، وكذا عاتبه في الأسرى، وفي خبر ابن أم مكتوم في سورة عبس.
    ومن قبل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إخوانه من الأنبياء عليهم السلام كما قص الله عنهم في كتابه مما يقع من أخطاء يتوبون بعدها وينيبون، كما في قصة نوح –عليه السلام- مع ابنه، وداود ومن تسور المحراب...
    أما أمور الدنيا فقد يقع الخطأ ثم ينبه على ذلك، كما وقع من نبينا صلى الله عليه وسلم فعَنْ أَنَسٍ قَالَ: سَمِعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَصْوَاتًا. فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: يُلَقِّحُونَ النَّخْلَ. فَقَالَ: لَوْ تَرَكُوهُ فَلَمْ يُلَقِّحُوهُ لَصَلُحَ. فَتَرَكُوهُ فَلَمْ يُلَقِّحُوهُ فَخَرَجَ شِيصًا. فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَا لَكُمْ؟ قَالُوا: تَرَكُوهُ لِمَا قُلْتَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا كَانَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاكُمْ فَأَنْتُمْ أَعْلَمُ بِهِ، فَإِذَا كَانَ مِنْ أَمْرِ دِينِكُمْ فَإِلَيَّ. أخرجه الإمام أحمد (20/19)، والإمام مسلم (4/1836)، رقم (2363).
    فعلى هذا يتضح أن الأنبياء معصومون عن الخطأ فيما يبلغونه عن الله سبحانه، كما أنهم معصومون عن كبائر الذنوب، وقد يقع منهم الخطأ في الصغائر، أو في أمور الدنيا مما الناس أعلم به.
    وبهذا يتبين أن قول من قال: إن النبي يخطئ بهذا الإطلاق قول باطل، ولا بد من التفصيل كما ذكر. والله أعلم.

    تعليق


    • #3
      وهذا سؤال موجه إلى اللجنة الدائمة حول الموضوع :

      سؤال : بعض الناس يقولون ومنهم الملحدون : إن الأنبياء والرسل يكون في حقهم الخطأ يعني يخطئون كباقي الناس ، قالوا : إن أول خطأ ارتكبه ابن آدم قابيل هو قتل هابيل ... داود عندما جاء إليه الملكان سمع كلام الأول ولم يسمع قضية الثاني .... يونس وقصته لما التقمه الحوت ، وقصة الرسول مع زيد بن حارثة قالوا بأنه أخفى في نفسه شيئا يجب عليه أن يقوله ويظهره ، قصته مع الصحابة : انتم أدرى بأمور دنياكم ، قالوا بأنه اخطأ في هذا الجانب . قصته مع الأعمى وهي { عبس وتولى أن جاءه الأعمى } فهل الأنبياء والرسل حقا يخطئون وبماذا نرد على هؤلاء الآثمين ؟

      الجواب :

      ج : نعم الأنبياء والرسل يخطئون ولكن الله تعالى لا يقرهم على خطئهم بل يبين لهم خطأهم رحمة بهم وبأممهم ويعفو عن زلتهم ويقبل توبتهم فضلا منه ورحمة والله غفور رحيم كما يظهر ذلك من تتبع الآيات القرآنية التي جاءت فيما ذكر من الموضوعات في هذا السؤال ... وأما أبناء آدم فمع انهما ليسا من الأنبياء .... بين الله سوء صنيعه بأخيه ....انتهى

      عبد العزيز بن باز - عبد الرزاق عفيفي - عبد الله بن غديان - عبد الله بن قعود . " فتاوى اللجنة الدائمة " برقم 6290 ( 3 / 194 ) .

      تعليق


      • #4
        والان يامستنقع الشحر ( دار التحريش ) هل تستطيعون أن تردوا على هؤلاء المشايخ ومنهم الشيخ ابن باز هل تستطيعون ان تضعوا مثل هذا الموضوع في مستنقعكم بأن الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين والشيخ اسامة العتيبي وايضاً شيخ الاسلام أبن تيميه أنهم يُخطّئون النبي كما فعلتم لشيخنا أبي عبد الرحمن , هل تستطيعون مهاجمتهم كما فعلتم لشخنا أبي عبد الرحمن حين قال بمثل قول هؤلاء العلماء . لا حول ولا قوة إلا بالله .

        وهذا حديث لنبينا صلى الله عليه وعلى آله وسلم :
        عن رافع بن خديج قال : " قدم نبي الله صلى الله عليه وسلم المدينة وهم يُأبِّرون النخل قال : ما تصنعون ؟ قالوا : كنا نصنفه قال : لعلكم لو لم تفعلوا كان أحسن فتركوه فنقصت فذكروا ذلك له فقال : إنما أنا بشر مثلكم ، إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوه ، وإذا أمرتكم بشيء من رأي فإنما أنا بشر . رواه مسلم ( 2361 ) .
        التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 18-04-2008, 04:55 PM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ضياء بن محفوظ الشميري
          والمسألة مسألة محاولة إسقاط ولو بقشة ، فالله المستعان وهو الهادي ..
          يرفع، لعل الله أن يزيل به الغشاوة عن عيون بعض المفلسين

          تعليق


          • #6
            ولا بأس بإعطاء نسخة من هذا الفتاوى للشيخ عبد العزيز البرعي فلعل الأمر التبس عليه فقام بإعادة الشريط من جديد على إخوانه طلاب العلم في إب .

            وكذلك يضاف إلى ما سبق هذا الرد من هنا

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة
              ولا بأس بإعطاء نسخة من هذا الفتاوى للشيخ عبد العزيز البرعي فلعل الأمر التبس عليه فقام بإعادة الشريط من جديد على إخوانه طلاب العلم في إب .

              وكذلك يضاف إلى ما سبق هذا الرد من هنا
              جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
              ‏ ‏ .... للرفع ....

              تعليق


              • #8
                إن الناظر فيما زعموا أنها أخطأ على شيخنا ليراها كلها من هذا الباب فهي إما مسألة مختلف فيها وقدقال بها أئمة أعلام قبل شيخنا مثل هذه المسألة المذكورة آنفا ومع ذلك تراجع عنها شيخنا _جزاه الله خيرا ورفع قدره في الدارين_ وإما مسألة واضحة جلية ولا خلاف فيها ولكن يقوم الكذبه بتنسيقها والحذف منها حتى تظهر للقارئ بأنها جريمة ومخالفه كمسألة (أهل السنة أقرب الطوائف للحق )والجامعة الاسلاميه وغيرها كثير .ونتحدى نساء شبكة الوحيين (زعموا)ورجالهم التي لا نعلم من يكتب فيها نتحداهم أن يصنعوا مع شيخنا ربيع المدخلي أو شيخنا صالح الفوزان أو الشيخ زيدالمدخلي أو محمدبن هادي المدخلي أوالمفتي العام أو اللحيدان نتحداهم أن يصنعوا معهم بربع أو ثلث ماصنعوا مع شيخنا يحيى الحجوري من التنقيب والافتراء والبهتان وتتبع الزلات التي لا يسلم منها آدمي أبدا ولولا الله ثم خشية الفتنه لأخرجت أقوالا لهئولاء العلماء وغيرهم من علماء السنة لا تقل عن أقوال شيخنا إن لم تفقه ولكن أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن ينتقم ممن إفتراء على شيخنا وكذب عليه وزر عليه وهذا مثال طيب لشيخهم عبيد الجابري يدل على حلاوة لسانه وحسن أخلاقه :::قال عبيد للسائل: أنت بقرة والَّا حمار!وفي اتصال ثانٍ قال له: أنت مجنون؟ أنت مجنون؟ أنت بقر بقر بقر. وفي اتصال ثالث –والحق أن السائل أساء الأدب وتطاول- قال له: الجزائريون والليبيون حمير إلا من رحم الله!قلت: لكن ما هو ذنب بقية الجزائريين والليبيين؟!! الحكم فقط للعقلاء في هذا القول
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري; الساعة 26-04-2013, 06:35 AM.

                تعليق


                • #9
                  بعض المفتونين قامو بتسجيل تلك المادة واسماعها لكثير من الناس ويقولون انظر الشيخ يحي قد تكلم فيه العلماء ؟
                  وما يدري السامع أن المادة مر عليها سنوات و أن من أثارها هم الحدادية أصحاب شبكة الأثري
                  فيلبسون على البعض

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الله خالد البدوي مشاهدة المشاركة
                    والان يامستنقع الشحر ( دار التحريش ) هل تستطيعون أن تردوا على هؤلاء المشايخ ومنهم الشيخ ابن باز هل تستطيعون ان تضعوا مثل هذا الموضوع في مستنقعكم بأن الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين والشيخ اسامة العتيبي وايضاً شيخ الاسلام أبن تيميه أنهم يُخطّئون النبي كما فعلتم لشيخنا أبي عبد الرحمن , هل تستطيعون مهاجمتهم كما فعلتم لشخنا أبي عبد الرحمن حين قال بمثل قول هؤلاء العلماء . لا حول ولا قوة إلا بالله .

                    وهذا حديث لنبينا صلى الله عليه وعلى آله وسلم :
                    عن رافع بن خديج قال : " قدم نبي الله صلى الله عليه وسلم المدينة وهم يُأبِّرون النخل قال : ما تصنعون ؟ قالوا : كنا نصنفه قال : لعلكم لو لم تفعلوا كان أحسن فتركوه فنقصت فذكروا ذلك له فقال : إنما أنا بشر مثلكم ، إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوه ، وإذا أمرتكم بشيء من رأي فإنما أنا بشر . رواه مسلم ( 2361 ) .
                    يُرفع في وجه الرويبضة عرفات المحمدي ومن معه من مرتزقة الحزب الجديد

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                      يُرفع في وجه الرويبضة عرفات المحمدي ومن معه من مرتزقة الحزب الجديد

                      في بداية فتنة العدني قال العلّامة شيخنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله [عبدالرحمن العدني رئيس عصابة ]فانظروا يارعاكم الله كيف فراسة العالم ومعرفته بالفتنة حين إقبالها
                      فلله دره من عالم نحرير
                      التعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي; الساعة 05-12-2010, 06:52 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        للرفع بارك الله فيكم

                        تعليق


                        • #13
                          ماذا سنسمع منك يا بخاري المدينة بعد هذا؟ هل الشيخ بن باز يفتات على مقام النبوة؟!!!وهل رمى النبي صلى الله عليه وسلم بموبقة على حد زعمك في الشيخ يحيى الحجوري؟؟!!!!

                          تعليق

                          يعمل...
                          X