بسم الله الرحمن الرحيم
هذا مقطع صوتي للشيخ محمد مانع حفظه الله يبين فيهاعلامات المنحرف الحزبي المخذول أنه يحذر من قلعة السنة ودار الحديث دماج، فجزاه الله عنا وعن جميع السلفيين في العالم
فلا تسمعوا للذي يقول تلك الملازم والكتب التي خرجت من دار الحديث معقل السنة وقلعة السلفية لا تقرؤوا هذه الملازم، هذا لا يسمع له، كتب فيها نصر للحق ملازم فيه نصر للسنة فيها نصر لمنهج السلف نفرح بذلك ما لم يقرأ في كتب الردود إذا جاءت الفتن يتذبذب لا يثبت ومن قرأ في كتب الردود العلمية ميز بين الحق والباطل، ميز بين الهدى والضلال، ميز بين الدعاة إلى التميع والثابتين على الحق والسنة والهدى ومنهج السلف، ا قرأ في كتب الحق، كتب التي فيها نصر للحق، وإني لأنصح للإخوة أن يرحلوا من أجل التزود من العلم إلى هذه القلعة إلى قلعة السلفية إلى معقل أهل السنة إلى دار الحديث بدماج قلعة ليس لها نضير في زماننا ،يقر فيها العلم والسنة والعقيدة السلفية النصيرة الصافية فيها رجال يحملون المنهج السلفي، يحملون السنة، يدعون إلى التوحيد، يحاربون الشرك، يدعون إلى السنة، يحاربون البدع والمحدثات، الطعن في هذه الدار وفي شيخها وفي رجالها طعن في سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وطعن في المنهج السلفي الذي يحملونه، واعلم أن من أبغض هذه الدار فإنما يبغض السنة، ومن نفر عن هذه الدار فإنما ينفر عن السنة، أسأل الله أن يقسم ظهره وأن يكفينا شره.
إن لم نتجه إلى هذه القلعة المباركة فإلى أين نتجه، إلى معاقل الرفض، إلى معاقل التحزب، إلى معاقل التصوف، من علامات المنحرف أنه يحذر عن هذه الدار من علامات المفتون الحزبي المخذول أن يجهز في طلب العلم في هذه الدار المباركة ياأخي علينا أن نجتهد في طلب العلم الذي نفرق به بين الحق والباطل وأن نحذر من فتنة المال كثير من الناس انحرف عن هذا المنهج الحق بسبب فتنة المال وكان الشيخ رحمة الله عليه يربى طلابه على العفة والصبر على الحق في الشدائد مقتديا بالنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه
.
حمل المقطع من المرفقات
تعليق