تويت
بارك الله فيك أخونا أبو حسان إي والله أهل الأهواء خونة وجبناء هم ودعاتهم .
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد عزمي الشرجبي مشاهدة المشاركةترجمة أبي الحسن المصري من كتاب فأذن مؤذنضال منحرف لص من لصوص الدعوة صاحب فتنة وضياع وجدل فارغ لا ينازع في ذلك من بصره الله بالحق يعمد إلى قواعد الحزبيين الهدامة فينشرها في أوساط الناس مدعيا أنها من منهج السلف الصالح رضوان الله عليهم مثل قاعدة البناء ( نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه ) صبغها أبو الحسن بصبغة جديدة أقبح من أصلها فقال – وبئس ما قال -:( والناظر في كتب السلف يتخذ من ذلك منهجا واسعا أفيح يسع الأمة ويسع أهل السنة )
أبو الحسن المصري
ونظيرها قاعدة : تصحح الخطاء ولا يهدم الأشخاص .
ناهيك عما حصل منه من الفتاوى الزائغة , وتوسيع دائرة الضرورات على طريقة الإخوان المسلمين حذو القذة بالقذة وما دعا إليه من الفرقة وشق الصف السلفي وغير ذلك مما لا يجرؤ عليه إلا من قل خوفه من الله عز وجل .
وقال عنه في (( شرعية النصح والزجر )) (37) :حزبي صاحب فتنة عريضة وأصحابه الذين فتنهم أشد عنادا للحق يلقب بخادم الحزبيين .
وقال عنه في (( الثوابت )) (44) :ضال .أ.هـــ .الجمل التي تحتها خط هي من ضمن ما انتقدها السلفيون على أبي الحسن الشيخ يحيى وغيره
وهي أخطاء واضحة وجرح مفسر
لكن بما أنها أتت من الحجوري فهي سباب وشتام!!!!!
الحمد لله الذي بصرنا بالحق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
أحسنت يا أبا إبراهيم نعم التسمية هي
وقد سمعتُ هذه التسمية الذهبية النفيسة (بخــاري البرامكـــة) من الشيخ الفاضل الثبت - نحسبه والله حسيبه - أبي حمزة حسن باشعيب - حفظه الله - في أول رده على كلام المتبخر الجبانتعليق
-
جزاك الله خيرا أبا حسان وبارك الله فيك
ووفقك للعمل الصالح.
تعليق
-
لا إله إلا الله، لو نبهتم على الإسم قبل صدور الشريط لكان خيرا، ولكن قدر الله وماشاء فعل، ثم إني أقول أن الاسم الأول ليس فيه تزكية له، فالأرض المقدسة لا تقدس أحدا، ذاك الله، مالك الملك، والمتبخر هذا ظلوم جهول، نسأل الله أن يكفينا شره، وأكبر ذم له أن أسميت كلامه بالهذيان الذي هو من صفات السكرى والمعاتيه. والحمد لله.تعليق
-
دماج دونها خرط القتاد أيها البرامكة
جزاكم الله خيرًا
تعليق
-
بارك الله فيكم إخواني كما أن الإسم لا يُقدس صاحبه .المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسان مروان العشيري مشاهدة المشاركةالبخاري تبخر
البخاري تبخر
البخاري تبخر
أف له أف له أف له
تعليق
تعليق