شكر

جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم ياأخانا الفاضل أبا حمزة على هذه البشائر

ولا يزال علماء المملكة يخرقون (إجماع !) مشايخ الإبانة !

لقاء الشيخ صالح اللحيدان والشيخ يحيى الحجوري حفظهما الله قبل قليل

لقاء الشيخ صالح الفوزان والشيخ يحيى الحجوري حفظهما الله

لقاء الشيخ عبد المحسن العباد والشيخ يحيى الحجوري حفظهما الله

لقاء الشيخ محمد علي الإثيوبي والشيخ يحيى الحجوري حفظهما الله


لقاء الشيخ عبد العزيز آل الشيخ والشيخ يحيى الحجوري حفظهما الله

الدائرة الآن عليهم والأيام حبلى فقد قضوا بهم الغرض والآن هم في التحضير للتخلص منهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على هذه البشائر الطيبة, وحفظ الله علماء الدعوة السلفية وأعاذهم من جلساء السوء. أما مشايخ الإبانة فهم الذين انتهوا بفضل الله وحده فنقول لهم: {مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ}، وأبشروا يا أهل السُّنَّة بالتَّمكين والظفر هذا وعد الله القائل في كتابه الكريم:{وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا} الآية، والقائل:{وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ}، والقائل: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ}.

الحمدلله من قبل ومن بعد وحفظ الله شيخنا يحيى من كل سوء ومكروه

جزاكم الله خيرًا على هذه البشائر وبارك فيكم ونسأل الله أن يحفظ شيخنا يحى وسائر العلماء الناصحين

تتوالى فضائحهم وإجماعاتهم الزائفة وقد ظهر بوارهم ومدى الحقد الذي يكنونه للدعوة السلفية وللشيخ يحيى الحجوري، وما حصل من إجلال وتوافد وإزدحام الناس عليه، فأظهر بعضهم ما في جعبته من حسد لهذا العالم السلفي الصادق المجاهد يحي بن علي الحجوري , ونحن في ليبيا عرفنا ضعف ذاك الرجل في الفتنة التي حصلت لنا في ليبيا عندما زكى البغاة والخوارج وعملهم ثم أظهر تراجع مضحك وأنه كان يعني الذين يدرسون كتاب التوحيد والعلم الشرعي فقط, وكأنه لم يقرأ عن الخوارج وصفاتهم .
والدعوة السلفية سائرة كما قالها الناصح الأمين
من لي بمثل سيرك المدلل ***** تمشي رويدا وتأتي في الأول

جزاك الله خيرا ي أبا اليمان

من درر شيخنا العلامة المجاهد الصبور الموفَّق يحيى الحجوري حفظه الله: الحقُّ أقوى من الرِّجال، من عارض الحق يفضح، ينتكس ...

نشر أصحاب الحزبية الدنيئة مقطعا صوتيا للشيخ صالح اللحيدان، وعنونوا له بمقُول قول من كيس حزبيتهم : [...اللحيدان يقول: يؤخذ بكلام الشيخ ربيع في الحجوري] أوهموا الناس بأنها صوتية جديدة للتشويش على ما حصل من تلكم الجلسة الطيبة بين الشيخين وما تضمنته من إكرام وحفاء وود وإخاء.
بينما الصوتية كانت قد نشرت قبل نحو ستة أشهر أيام في سحاب -ثم حذفت!- إبان بداية اعتداء الرافضة على دار الحديث بدماج ومعاناة أهل السنة فيها وعلى رأسهم الناصح الأمين وطلابه بعنوان: [هدية العيد لأتباع الحجوري الحدادي العنيد] وكان تاريخ النشر: (يوم الأربعاء الحادي عشر من شهر ذي الحجه سنة 1434-كما في التفريغ المنشور-) وإنما هي في الحقيقة هدية للرافضة وأهل الزندقة والكفر؛ فهم الذين يفرحون بها خاصة في تلكم الحال التي يجب فيها نصرة المسلم على أهل الكفر والزندقة، لا التشفي بمثل هذه الهدايا في مثل هذا المقام! التي قد يجني منها صاحبها الخسارة والندامة يوم لا تنفع الندامة!.
والمنصت لهذه الصوتية يتضح له أنه ليس لهم فيها أدنى تمسك لأمور منها:
1- أن الشيخ صالحا اللحيدان-على فرض ثبوت الصوتية إليه- لم يأت بما يجرح به الشيخ يحي، وإنما أحال -بعد إلحاح شديد من السائل!- إلى الشيخ المدخلي ثم قال: (لأني ما أعرف الرجل ولا قرأت له كلامه حتى أني أبني رأيي على معرفة وعلم) فأخرج الشيخ صالحا اللحيدان-حفظه الله- عهدته عن الجرح، لكونه لم يطلع على ما يوجب الجرح الذي لا ينبغي المصير إليه إلا بعد معرفة وعلم؛ فعُلم بذلك مصدر الجرح، وأنه كلام الشيخ المدخلي الذي بين شيخنا وطلابه بطلانه.
2- أن من المقرر في قواعد أئمة الحديث والجرح والتعديل أن: كلام أهل الشأن إنما يقبل مجملا من غير تفسير إذا كان فيمن لم يثبت تعديله من أهل الشأن بخلاف (من ثبتت سلفيته بكلام أهل الشأن -كحال الشيح يحيى- فلا يزحزح عنها إلا بدليل) والمدخلي ليس بدليل، وقد طولب بالدليل وليس ثَمَّ إلا الهوى والتخييل.
3- ظهور التلفيق في الصوتية بين السؤال والجواب وكون السؤال ليس منها، حيث يبدو صوت السائل أولا مرتفعا واضحا، بخلاف صوته بعد إجابة الشيخ اللحيدان؛ فتراه صوتا خافتا بعيدا، وقد علم المستمع بأن تسمية الشيخ يحيى إنما كانت ضمن كلام السائل!.
4- أن في الصوتية كلاما شبه مطموس في موضع مهم من كلام الشيخ اللحيدان.
5-أن مضمون السؤال غير مطابق للواقع، حيث ذكر السائل بأن الشيخ المدخلي-هداه الله- ناصح الشيخ يحيى-أعزه الله-مرات: (إنه نصحه ونصحه ونصحه!!!) وقد أبان شيخنا يحيى بطلان هذه الفرية في النصح الرفيع. والله الموفق.