الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد ،
فقد أتممت -بحمد الله وفضله ومنته- زيارتي إلى مدينة الرياض مع بعض الإخوة الفضلاء ، وقد التقينا فيها بمجموعة من المشايخ الأجلاء ،
وعلى رأسهم شيخنا المجاهد أبو عبد الرحمن يحيى الحجوري ، والشيخ أبو عمرو عبد الكريم الحجوري ، والشيخ أبو محمد عبد الحميد الحجوري ، والشيخ أحمد بن عثمان العدني وغيرهم –وفقهم الله جميعا- ،
ووالله لقد استفدنا من علمهم وسمتهم الكثير والكثير مما تعجز الكلمات عن وصفه ، والأقلام عن رسمه
، فكانوا مثالا للعالم الرباني في علمهم وتواضعهم وكرمهم وجودهم ،ودماثة أخلاقهم-نحسبهم والله حسيبهم- ،
وقد حصلت بعض المواقف أمام عيني ؛ فرأيتهم فيها مثالا للأب الحنون الرحيم الناصح لأولاده والحريص على إيصال الخير والنفع لهم ، وبذل النصح والإرشاد لخيري الدنيا والآخرة
فأسأل الله أن يحفظهم ويرعاهم ، وأن يبارك فيهم وفي علمهم ، وأن ينفع بهم الإسلام والمسلمين ، وأن يجعل ذلك في موازين حسناتهم يوم الدين.
كذلك التقينا بكثير من إخواننا الفضلاء ، الذين استقبلونا استقبالا حافلا ، وأكرمونا إكراما واسعا ، وأخص بالذكر أخانا الفاضل أبا عبد الرحمن عبد الناصر الهلالي
، فجزاهم الله خيرا ، وبارك الله لهم في أموالهم وأهليهم وذرياتهم ، وكتب أجرهم وثبتنا وإياهم على السنة حتى نلقاه
، إنه على ذلك قدير،
والحمد لله رب العالمين
فقد أتممت -بحمد الله وفضله ومنته- زيارتي إلى مدينة الرياض مع بعض الإخوة الفضلاء ، وقد التقينا فيها بمجموعة من المشايخ الأجلاء ،
وعلى رأسهم شيخنا المجاهد أبو عبد الرحمن يحيى الحجوري ، والشيخ أبو عمرو عبد الكريم الحجوري ، والشيخ أبو محمد عبد الحميد الحجوري ، والشيخ أحمد بن عثمان العدني وغيرهم –وفقهم الله جميعا- ،
ووالله لقد استفدنا من علمهم وسمتهم الكثير والكثير مما تعجز الكلمات عن وصفه ، والأقلام عن رسمه
، فكانوا مثالا للعالم الرباني في علمهم وتواضعهم وكرمهم وجودهم ،ودماثة أخلاقهم-نحسبهم والله حسيبهم- ،
وقد حصلت بعض المواقف أمام عيني ؛ فرأيتهم فيها مثالا للأب الحنون الرحيم الناصح لأولاده والحريص على إيصال الخير والنفع لهم ، وبذل النصح والإرشاد لخيري الدنيا والآخرة
فأسأل الله أن يحفظهم ويرعاهم ، وأن يبارك فيهم وفي علمهم ، وأن ينفع بهم الإسلام والمسلمين ، وأن يجعل ذلك في موازين حسناتهم يوم الدين.
كذلك التقينا بكثير من إخواننا الفضلاء ، الذين استقبلونا استقبالا حافلا ، وأكرمونا إكراما واسعا ، وأخص بالذكر أخانا الفاضل أبا عبد الرحمن عبد الناصر الهلالي
، فجزاهم الله خيرا ، وبارك الله لهم في أموالهم وأهليهم وذرياتهم ، وكتب أجرهم وثبتنا وإياهم على السنة حتى نلقاه
، إنه على ذلك قدير،
والحمد لله رب العالمين