بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
أما بعد
فمن باب استحباب بشارة المسلم بما يسرُه،نبشركم ومن أرض مكة-حرسها الله-أن شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري-حفظه الله-في أتم الصحة والعافية وسط طلابه ومحبيه وهاهي الجموع تتوافد عليه من شتى البقاع ومختلف الجنسيات متلهفين ومشتاقين لرؤية الشيخ الجليل المحدث العلامة الذي وقف هو وطلابه في وجه عدو من أشرس أعداء الإسلام والمسلمين ضاربين مثالا من أروع الأمثلة في البسالة والقوة والصمود ، وقد وجهت له الكثير من الدعوات للجلسات والموائد والاستراحات والشيخ يأبى ويعتذر ومن أعجب ما رأيت في ليلة السبت الموافق 15/4/1435حيث جاء الشيخ إلى الحرم الشريف لأداء صلاة العشاء وإذا بالجموع المنتظرة تلتف عليه من كل جانب حتى اختفى الشيخ عن الأنظار من شدة الزحام ولم يستطع الكثير من الحضور ملاقاته والسلام عليه بل إنه لم يتمكن من الوصول إلى المكان الذي هيئ له وتوافد المصلون من هنا وهناك ممن لا يعرفون الشيخ يسألون من هذا ؟ من هذا ؟ في مشهد مهيب وعجيب قل ما نراه في هذا الزمان،مع العلم بأن شيخنا يغير مكانه في كل يوم ولو ثبت في مكان واحد لا يدرى كيف يكون الحال، فهذا والله هو الملك وهذه هيبة العلم والعلماء وسبحان من أخرج شيخنا من الأنفاق إلى الآفاق ومن أسفل الخنادق إلى أعلى الفنادق والحمدلله على نعمه وفضله وكرمه
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
أما بعد
فمن باب استحباب بشارة المسلم بما يسرُه،نبشركم ومن أرض مكة-حرسها الله-أن شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري-حفظه الله-في أتم الصحة والعافية وسط طلابه ومحبيه وهاهي الجموع تتوافد عليه من شتى البقاع ومختلف الجنسيات متلهفين ومشتاقين لرؤية الشيخ الجليل المحدث العلامة الذي وقف هو وطلابه في وجه عدو من أشرس أعداء الإسلام والمسلمين ضاربين مثالا من أروع الأمثلة في البسالة والقوة والصمود ، وقد وجهت له الكثير من الدعوات للجلسات والموائد والاستراحات والشيخ يأبى ويعتذر ومن أعجب ما رأيت في ليلة السبت الموافق 15/4/1435حيث جاء الشيخ إلى الحرم الشريف لأداء صلاة العشاء وإذا بالجموع المنتظرة تلتف عليه من كل جانب حتى اختفى الشيخ عن الأنظار من شدة الزحام ولم يستطع الكثير من الحضور ملاقاته والسلام عليه بل إنه لم يتمكن من الوصول إلى المكان الذي هيئ له وتوافد المصلون من هنا وهناك ممن لا يعرفون الشيخ يسألون من هذا ؟ من هذا ؟ في مشهد مهيب وعجيب قل ما نراه في هذا الزمان،مع العلم بأن شيخنا يغير مكانه في كل يوم ولو ثبت في مكان واحد لا يدرى كيف يكون الحال، فهذا والله هو الملك وهذه هيبة العلم والعلماء وسبحان من أخرج شيخنا من الأنفاق إلى الآفاق ومن أسفل الخنادق إلى أعلى الفنادق والحمدلله على نعمه وفضله وكرمه
تعليق