نسأل الله أن يحفظ شيخنا يحيى,وهذا نتيجة الإبتلاء والصبر,فقد ابتلي حفظه الله ابتلاء عظيما في هذه الأزمنة التي كثر فيها الخور والجبن في كثير من القلوب.
سئل الإمام الشافعي رحمه الله:أخير للرجل أن يمكن أم يبتلى؟فقال:لا يمكن حتى يبتلى.
فنقول لمن أراد أن يرفع ويمكن ولا يريد أن يتكلم فيه فضلا عن أن يأذى:هذا بعيد بعيد...كما قيل:
تريد التمر دون غراس نخل*ولا حتى لجذع النخل هزا
إذا رمت العلا من غير بذل*فنم واحلم وكل لحما وأرزا. والذي حمل أهل الأهواء_من الحزبيين وغيرهم_على معاداة الشيخ والكلام فيه,هو هذا الصبر وهذه الرفعة,لأنهم ركنوا إلى الدنيا وزهرتها,فحملهم ذلك إلى مخالفة صريح النصوص,فأرادوا أن يغطوا عوارهم بالكلام في الدعوة وفي الشيخ زاده الله رفعة وثباتا.
سئل الإمام الشافعي رحمه الله:أخير للرجل أن يمكن أم يبتلى؟فقال:لا يمكن حتى يبتلى.
فنقول لمن أراد أن يرفع ويمكن ولا يريد أن يتكلم فيه فضلا عن أن يأذى:هذا بعيد بعيد...كما قيل:
تريد التمر دون غراس نخل*ولا حتى لجذع النخل هزا
إذا رمت العلا من غير بذل*فنم واحلم وكل لحما وأرزا. والذي حمل أهل الأهواء_من الحزبيين وغيرهم_على معاداة الشيخ والكلام فيه,هو هذا الصبر وهذه الرفعة,لأنهم ركنوا إلى الدنيا وزهرتها,فحملهم ذلك إلى مخالفة صريح النصوص,فأرادوا أن يغطوا عوارهم بالكلام في الدعوة وفي الشيخ زاده الله رفعة وثباتا.
تعليق