إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صبراً يا أهل الإبتلاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صبراً يا أهل الإبتلاء

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين والصــــــلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعـــد فهذه رسالة أعددتها في فضل الصبر على المرض والآلام ، وأن الأمراض مكفرة للذنوب ، حتى يتصبر من ابتلاه الله بشيء من الأمراض والمصائب ويعلم أن الله سبحانه وتعالى يبتلى عبده المؤمن من أجل أن يكفر ذنبه ، ويرفع درجته إن صبر ، وحتى لا يظن المؤمن أن الله ابتلاه لهوانه عليه ، لا بل الله سبحانه وتعالى يبتلى عباده بما شاء حتى يعلم الصابر منهم و الكاذب ولذلك جمعت هذه الرسالة المتواضعة تسلية للمصابين وتثبيتاً للمبتلين وسميتها (صبراً يا أهل الابتلاء) فأسأل الله عز وجل أن يفرج عن جميع المؤمنين من أهل المصائب والابتلاءات وأن يرفع درجاتهم وأن يجعل هذه الرسالة خالصة لوجهه الكريم.
    وقبل الشروع في المقصود أحب أن تعرف أخي المؤمن أن بعض الناس يحب أن يتشفى من الآخرين إذا سمع أن بعض الناس أصابه الله بمرض فتجده يعيّره بهذا المرض ويذكره بين الناس على سبيل الفرح وخصوصاً إذا كان المرض في شخص تاجر أو عالم أو حاكم فيذكر هذا على سبيل الحقد والحسد والشماتة وهذا لا يليق فمن الأقوال مثلاً: إذا تذكر صاحب مال وعنده مرض فتجد هذا القائل يقول: وهل نفعه ماله ، إنه مريض إذا أكل الشيء الفلاني نقلوه إلى المستشفي، وعنده من الأمراض كذا وكذا ، وكذلك يطلقون مثل هذا القول في حق كل من له شأن من منصب أو جاه وهذا يطلق ، وبدون تقييد وهذا قد يدخل في الغيبة ، فلا ينبغي للمسلم أن يطلق لسانه في أحـــد من الناس على سبيل الحقد والحسد والبغضاء سواء كان تاجراً أو حاكماً أو شخصاً عادياً ، بل ينبغي علينا أن نعلم أن المرض مثلاًُ للتاجر يكون له ابتلاء والمال الذي معه ينفعه إذا أنفقه في وجوه الخير( )، ومنها إخراج الزكاة كم ينتفع بها من الفقراء ، وكذلك الكثير منهـم قد يوفقـه الله لبعض الأعمال الخيرية ، كما أن هذا المال لم يُعْطَهُ من أجل أن يأكل أو يشرب فقط ، وإنما أعطاه الله ابتلاءً لينظر ماذا يعمل به





    التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 26-09-2010, 02:30 PM.

  • #2
    جزاك الله خيرا يا أخ / أحمد البغدادي .
    التعديل الأخير تم بواسطة علي بن إبراهيم جحاف; الساعة 08-10-2009, 02:42 PM.

    تعليق


    • #3
      جزاكم الله خيرا يا شيخ أحمد ونفع بكم

      والشكر موصول للأخ الكاتب بدر الدين بلح


      التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 26-09-2010, 02:29 PM.

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرًا
        رسالة طيبة
        أسأل الله أن ينفع بها المسلمين

        وهذه صورة فهرس الرسالة :

        http://img243.imageshack.us/img243/7862/98384426.jpg

        تعليق


        • #5
          ترجمة الشيخ / أحمد البغدادي

          بسم الله الرحمن الرحيم
          الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد بن عبدالله وعلى آله وأصحابه أجمعين .
          أما بعد
          فإنني بعد أن أدخلت بعض ما كتبت في بعض الأمور الشرعية في النت كثر الطلب من بعض إخواننا الذين قاموا بزيارة الموقع وطلبوا مني أن أعرفهم بنفسي .
          فأنا رجل طويلب علم محب لطلب العلم وأحب كل من يطلب العلم أما أسمي فهو أحمد بن عبدالله بن إسماعيل بن خضر بن مساوى بن زكية المعروف بالبغدادي ، ولدت في الجمهورية اليمنية – محافظة الحديدة – مديرية الضحي ، بتشديد الضاد وكسر الحاء من قرى تهامة ، ولدت سنة 1377 هـ ولم يكن عندنا شهادة ميلاد في حينها وإنما كانوا يؤرخون الولادة بأي حادثة وتكتب هذه الحادثة في أي سنة فكان مولدي يوم شب حريق في حارة الكحالية . وكنت وأنا صغير أعمل مع جدي رحمه الله جدي لوالدي وكان عنده بئر وبستان يزرع ويبيع الماء وأنا أعمل معه لأن والدي كان مغترب في السعودية ، وأنا ووالدتي رحمها الله في اليمن ، فكنت أعمل معه ، وأحياناً أذهب للكتاب ، أو المسجد ، وجاء والدي رحمه الله من سفره ورحل بنا إلى السعودية وأنا عمري حينها ثماني سنين أو سبع سنين كان فيما أذكر سنة 1384 هـ ، وأدخلني والدي مدرسة أهلية في السعودية في جدة درست في هذه المدرسة التي كانت بجوار بيتنا في جدة في حارة الواسطة القرآن الكريم والقراءة والكتابة وبعض العلوم وحفظت القرآن فيها ، وعندما وصلت إلى سنة ثالثة ابتدائي جعلني الأستاذ أُدرس الطلبة الذين هم في سني وأكبر مني ، وكان والدي رحمه الله يعمل صائغ فضة ودخله لا يكفيه فذهبت أبحث عن عمل من أجل أساعد والدي في المصاريف وإيجار البيت ، فعملت في سوق الخضار وتركت الدراسة وانشغلت بطلب الرزق لأنني قلت أنا الآن أحسن القراءة والكتابة وأحفظ القرآن فهذا يكفي وطلب الرزق ضيع علي حفظ القرآن حتى تفلت مني الكثير منه ثم بعد فترة دخلت المعهد العربي السعودي ودرست فيه بالليل ورغم أنني ما كنت أحضر كثيراً ، إلا أنني يوم الاختبارات تفوقت ونجحت ولكني لم آخذ الشهادة لأنني ما كنت أفكر فيها وليست همي ، ثم تركت المعهد وذهبت أعمل في حراج الأثاث المستعمل أشتري الأشياء المستعملة وأعيد إصلاحها وأبيعها وأربح فيها ، وأنفق على أهلي ، ثم دخلت مدرسة المنهل في كيلوا أثنين في جدة والمنهل يدرسون فيه اللغة الإنجليزية وأخذت فيها دبلوم ، ولكني لم أواصل وتركت المنهل وتركت لهم الشهادة وانشغلت بطلب لقمة العيش فكنت أعمل في بيع الأثاث المنزلي كغرف النوم وغيرها وتعلمت دهان الموبيليات وكنت أحسن هذه الصنعة ( النجارة والدهان ) وكنت أربح فيها أرباحاً كثيرة بفضل الله ثم تركتها وانشغلت بالتجارة في بيع وشراء ( الأستوكات ) يعني البضائع التي مضى لها عند التجار فترة ويريدون التخلص منها فأشتريها وأربح فيها أرباحاً طيبة بحمد الله وتحسنت عندي المعيشة وتزوجت وأنجبت أبناء وعشت في المملكة العربية السعودية حفظها الله حكومة وشعباً كأنني مواطن سعودي ، أبنائي في المدارس ونحن في أمن وأمان ثم بدأت أفكر في هذه الحياة جمع مال ورفاهية ولكن ماذا بعد هذه المعيشة ؟
          بدأت أسمع بعض المحاضرات لبعض الوعاظ والمشايخ ولكن المواضيع التي أسمعها من بعضهم إما سياسية إخبارية وإما قصص بعيدة عن الكتاب والسنة لم أتأثر بها لأنها لم تكن فيها المادة العلمية التي يتأثر بها من أراد الله ، وفي يوم من الأيام وأنا أقلب في الأشرطة وجدت شريط مكتوب عليه بن عثيمين ورحم الله بن عثيمين ، فوضعته في المسجل وإذا أنا أسمع كلاماً عجيباً لم أسمعه من أحد ممن أنا أستمع إليهم فتأثرت بهذا الرجل العالم وكان من هنا بداية حياتي وأخذت أشتري أشرطة هذا العالم وأخرجت ما كان عندي من أشرطة الغناء ، وأحرقتها ، وكذلك أشرطة أفلام الفيديو ، وبعت التلفاز وأخرجت الشيشة ، وتركت الدخان ، وأطلقت لحيتي ، وبدأت حياة جديدة وقلت لا بد أن أذهب إلى عنيزة وأطلب العلم عند الشيخ بن عثيمين لكن والدي عارضني بحجة أنَّ عندي أولاد كثير وماذا يعملون وكيف يعيشون المهم لم أتمكن من الذهاب إلى عنيزة فكنت أشتري دروس الشيخ وأستمع إليها وما أشكل علي أتصل بالشيخ بن عثيمين بالتلفون وأسأله وكذلك الشيخ بن باز رحمه الله أتصل به بعد الفجر ، وأسأله عما أشكل علي من المسائل ، واستمع إلى دروسهم ، وكذلك أجلس مع بعض طلبة العلم في بعض الدروس ولله الحمد ، حتى تكون عندي الكثير من الفهم ، ويسر الله لي بعض إخواننا من مصر وجيبوتي من طلاب العلم أتدارس معهم ، وكذلك محاضرات كبار العلماء مثل الشيخ بن عثيمين والشيخ بن باز والشيخ الفوزان ، وتأثرت بالشيخ الألباني رحمه الله تعالى وله عندي كثير من الأشرطة وكذلك كتبه النافعة .
          ودرست عند الشيخ الدكتور علي الزبيري رحمه الله كتاب فتح المجيد ودرست عند الشيخ القاريء إبراهيم شلبي ( مصري الجنسية ) القرآن الكريم والتجويد .
          وبعد ذلك حدثت أزمة الخليج وأصر والدي على السفر إلى اليمن ، ولم أستطيع أن أخالف والدي ورحلنا إلى اليمن وأنا قد رحلت من اليمن وأنا أبن سبع سنين ورجعت إليها وأنا عمري فوق الثلاثين سنة غريب فيها ، فبدأت أبحث عن رفقاء يحملون السنة ، فلم أجد إلا متصوفة ممن فتنوا بأصحاب القبور ، لا سيما وعندنا أكبر مقبور في الضحي بعد العيدروس الذي في حضرموت وهذا المقبور معظم في نفوس الصوفية في قريتنا وفي كل اليمن ، فخرجت يوم زيارة هذا المقبور فوجدت أمةً لا يعلم عددها إلا الله كل هؤلاء جاءوا من بلادهم يطلبون البركة من هذا الميت المقبور فأخذت أصيح في ذلك المكان اتقوا الله وهم يهزؤون بي فالذي يقول هذا وهابي والذي يقول هذا عميل للسعودية والذي يسب وبدأت أفهم أن الأمر كبير فجعلت هذا همي الأكبر ثم بدأت برسالة سميتها تحذير العوام مما نسبه صوفية الضحي للحضرمي من الطوام ، وضحت في هذه الرسالة ما يعتقده القوم في هذا المقبور .
          والمقبور إسمه إسماعيل الحضرمي وقد ترجم له صاحب شذرات الذهب بأنه ممن وقفت له الشمس وبَدَأت الدعوة إلى الله وقامت بيني وبين الصوفية الحرب العقدية ويسر الله بشباب كانوا على الفطرة لم تؤثر فيهم الحزبية ووقفوا معي وقفة رجل واحد إلى أن فرقتهم الحزبية والمال وبقيت وحدي ونصرني الله جلا وعلا وأصبحنا نعيش في السُنة ولله الحمد ولم يبقى إلا المتعصبين الجهال وما زلنا في كل سنة تقوم بيني وبينهم المشاكل أنا أريد لهم أن يعلقوا قلوبهم بالله وهم يريدون تعليقها بالحضرمي وغيره من المقبورين الأموات .
          وعندما كنت أذهب في ليلة زيارة الحضرمي الذي تعظمه الصوفية وينسبون له من الأشياء التي ربما لو كان حياً ما وافقهم على ذلك ، فكان يحصل بين شبابنا وبين الصوفية المواجهات العنيفة التي تسفر عن الاشتباك بالأيدي والهراوات ، ويعقبها في اليوم التالي سجن لي ، ثم كان صوفية الضحي يستعينون بصوفية حضرموت ويأتون لإثارة الفتنة ، وكان أهل تريم في حضرموت يرسلون أفضل طلابهم وقد جلسنا أنا وإياهم في إدارة المديرية للمناظرة وكان المستمع لي ولهم مدير مديرية الضحي السابق جزاه الله خير أحمد دحوان فاستمع إلى وأستمع إليهم وطلبت من المدير أن يقيم بيني وبينهم مناظرة أبين باطلهم في هذه الزيارة أو هم يبينون ما أنا عليه من عدم الحق في اعتراضي عليهم ولكنهم هربوا من المناظرة ، لأنني ألزمتهم أن تكون المناظرة بيني وبينهم بالكتاب والسنة وفهم السلف الصالح .
          ولي معهم مواقف كثيرة منها :-
          1- منعهم لنا أن نقيم صلاة العيد خارج المسجد ، ولكنها أقيمت ولله الحمد والمنة .
          2- منعهم لنا أن نصلي العشاء في شهر رمضان المبارك في وقته ، وإنما نصليه الساعة الثانية عشر ليلاً ، ولكن أصبحت جميع المساجد تصلي صلاة العشاء في وقتها وتصلي التراويح ولله الحمد ولم يبقى إلا جامع الصوفية هو الذي يصلي الساعة الثانية عشر ولا يصلي معهم إلا قدر عشرة أشخاص .
          وأشياء كثيرة نسأل الله أن يهدينا وإياهم وما زال تعصبهم علينا وغيضهم على السنة هم والمتحزبة يكيدون للسنة وأهلها ، ولكن الله ناصر سنة نبيه  فله الحمد والمنة وهذا فضل من الله على أهل السنة أنهم يجدون المتاعب من أهل البدع والأهواء ويصبرون إقتداء برسول  .
          ونسأل الله العون فيما نحن فيه فلله الحمد السنة قائمة إلى يومنا هذا وكان شيخي مقبل رحمه الله هو الذي يشجعني على المواجهة ولا يخذلني كبقية الناس لأنه رحمه الله عالم فاضل تعلمنا منه الكثير من الأمور الشرعية وكان يحبني وكنت أحبه كيف لا أحبه وهو شيخي وكان يسأل عني وعن حالي ، و قبل أن يموت بأيام اتصلت به فقال لي أحد يؤذيك يا أحمد ؟ قلت له لا يا شيخ ما أحد يؤذيني ما أريد أن أشغله لأنه كان مريض وقد أدخلني في ترجمته رحمه الله وها أنا ما زلت في اليمن قائم ولله الحمد بالدعوة ولي مسجد أقوم فيه بالدروس وعندنا إقبال عظيم رجالاً ونساءً ونرجوا من الله العون والسداد وأشكر كل أخ طلب أن يتعرف علي وعلى مشواري الدعوي ، ولا يتسع المقام لذكره كله وإنشاء الله أواصل مع إخواني ما قابلنا في الدعوة في اليمن إذا حدث أمر جديد والله الموفق .

          كتبه
          أحمد بن عبدالله بغدادي
          تلفون 009673535150
          جوال ( 00967733231568 – 00967700535150 )
          الجمهورية اليمنية – محافظة الحديدة – مديرية الضحي
          مؤلفات الشيخ / أحمد البغدادي
          من الرسائل التي كتبها ونشرها

          1- القول العجب في الرد على مبتدعة شهر رجب .
          2- البيان فيما ثبت وما لم يثبت في النصف من شعبان .
          3- تحفة الأنام في أحكام الصيام .
          4- رفع الشدة عن المرأة المعتدة .
          5- صبراً يا أهل الإبتلاء .
          6- اليقين في حكم الثالث والتلقين .
          7- الأجوبة الجلية في الرد على بعض الأسئلة الشرعية ( أربعة أجزاء ) .
          8- وصف الجنة في ضوء الكتاب والسنة .
          9- تحذير العوام مما نسبه صوفية الضحي للحضرمي من الطوام .
          10- قائم بشرح بلوغ المرام ( ما زلت في الطهارة ) .
          وهذه الرسائل كلها نشرت بواسطة الملازم والتصوير العادي ولم يطبع منها شيء ككتاب إلى الآن فمن أراد أن يقوم بطبع أي من هذه المواد العلمية النافعة فجزاه الله خير ، فما عليه إلا أن يستأذنني ثم يقوم بطبعها .
          وشرعت في شرح الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين لشيخي مقبل ولكن أعاقني عن شرحه المرض الذي ألم بي فتوقفت عنه وكذلك أنشغلت ببعض الدروس التي لا بد من تحضيرها .

          الدروس اليومية
          وهذه الأيام مشغول بشرح السيرة وكذلك شرح الأصول الثلاثة وكذلك في الفقه وكذلك قائم بالدروس في مسجدي ندرس بعد صلاة المغرب نيل الأوطار يوم ( السبت – الثلاثاء ) – ويوم الأحد ندرس التوحيد الأصول الثلاثة – ويوم الأربعاء في الفقه – ويوم الخميس السيرة – ويوم ( الجمعة – الإثنين ) في العقيدة الواسطية .
          كل هذا بعد صلاة المغرب أما بعد صلاة الفجر ( السبت – الأحد ) التوحيد شرح بن عثيمين – ( يوم الإثنين إلى يوم الخميس ) مصطلح الحديث – ويوم الجمعة الفرائض .
          وأما بين أذان العشاء فدرس في صحيح البخاري ( عبر مكبر الصوت ) وكذلك بعد صلاة الفجر .
          وشرعت في كتابة وإعداد منهج للتدريس في تحفيظ النساء في المسجد لدينا ويكون المنهج للطالبات الأميات والمتعلمات يتعلمن منه القراءة والكتابة وكذلك أمور الدين .
          نسأل الله العون في ذلك وبالله التوفيق .

          تعليق


          • #6
            بارك الله في الشيخ أحمد ونفع الله به
            والشيخ قال فيه العلامة الوادعي في ترجمته : سني صلب .
            وجعله الله شوكة في حلوق أهل البدع وأصحاب الحزبيات البغيضة .
            وهو قائم بدعوة طيبة في مدينة (الضَّحِي) في منطقة تهامة وبينها وبين مدينة الحديدة ما يقارب مسافة ساعة أو أقل ويعتبر مرجعا لإخوانه وأبنائه هناك .
            وقد يسر الله أن زرته في مسجده هناك زيارة سريعة أثناء مرضه فأسأل الله العظيم أن يرفع عنه المرض وأن ينفع به وبدعوته .


            وكذلك الشكر موصول للأخ بدر الدين بلح الذي يكتب للشيخ في الشبكة

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيرًا
              وثبتنا الله وإياكم على السنة
              وزادكم من فضله
              ونصر بكم السنة وخذل بكم المبتدعة
              آمين
              الملفات المرفقة
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 07-04-2011, 10:05 PM.

              تعليق

              يعمل...
              X