إِرْشَادُ الْمُذْنِبِينِ
لِنَيْلِ
مَغْفِرَةِ رَبِ الْعَالَمِين
لِنَيْلِ
مَغْفِرَةِ رَبِ الْعَالَمِين
أَكْثَرُ مِنْ أَرْبَعِينَ سَبَبًا مِنْ أَسْبَابِ الْمَغْفِرَةِ
كَتَبَهُ أَبُو عَبْدِ اللهِ
خَالِدِ بنِ مُحَمَّدٍ الْغُرْبَانِيِّ
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r :
مَا مِنْ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ إِلاَّ وَلَهُ ذَنْبٌ ، يَعْتَادَهُ بَعْدَ الْفَيْنَةِ ، أَوْ ذَنْبٌ هُوَ مُقِيمٌ عَلَيُهِ لاَ يُفَارِقَهُ ، حَتَى يُفَارِقَ الدُّنْيَا،
إِنَّ المُؤْمِنَ خُلِقَ مُفَتَّنًا ، تَوَّابًا ، نَسِيًّا ، إِذَا ذُكِّرَ ذَكَر .
رواه الطبراني والبيهقي في شعبه عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللهُ عَنْهُ
خَالِدِ بنِ مُحَمَّدٍ الْغُرْبَانِيِّ
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r :
مَا مِنْ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ إِلاَّ وَلَهُ ذَنْبٌ ، يَعْتَادَهُ بَعْدَ الْفَيْنَةِ ، أَوْ ذَنْبٌ هُوَ مُقِيمٌ عَلَيُهِ لاَ يُفَارِقَهُ ، حَتَى يُفَارِقَ الدُّنْيَا،
إِنَّ المُؤْمِنَ خُلِقَ مُفَتَّنًا ، تَوَّابًا ، نَسِيًّا ، إِذَا ذُكِّرَ ذَكَر .
رواه الطبراني والبيهقي في شعبه عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللهُ عَنْهُ
تعليق