صدر حديثا الطبعة الثانية من كتاب
الفائض في علم الفرائض
*****************************
كتبه
أبو محمد عبد الوهاب بن سعيد الشميري
*****************************
تقديم فضيلة الشيخ
أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري
*****************************
مقدمة الشيخ يحيى حفظه الله
الحمد لله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الحمد في الأولى والأخرى، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله -صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا- أما بعد،
فإن علم المواريث له بالغ الأهمية من إيصال الحقوق إلى أهلها ولذلك بيّنه الله عز وجل في كتابه العزيز وكُتبت في توضح ما أشكل منه أعداد كثيرة من المؤلفات بين مختصرة وموسعة، ومن تلك المؤلفات ما جمعه أخونا الشيخ الفاضل / أبو محمد عبد الوهاب بن سعيد الشميري -حفظه الله-، وقد اطلعت على بعض المواضيع منه فرأيته أتى فيه بمباحث فرَضيّة مفيدة فجزاه الله خيرا، ونسأل الله أن يوفقه للجد في البحث والتحصيل، حتى يزداد ما آتاه الله من الخير وينفع أخوانه بمثل هذه البحوث الطيبة، وبالله التوفيق.
كتبه: أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري
في 13 ربيع أول 1427هـ
*****************************
الكتاب يُباع الآن في المكتبات السلفية
الفائض في علم الفرائض
*****************************
كتبه
أبو محمد عبد الوهاب بن سعيد الشميري
*****************************
تقديم فضيلة الشيخ
أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري
*****************************
مقدمة الشيخ يحيى حفظه الله
الحمد لله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الحمد في الأولى والأخرى، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله -صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا- أما بعد،
فإن علم المواريث له بالغ الأهمية من إيصال الحقوق إلى أهلها ولذلك بيّنه الله عز وجل في كتابه العزيز وكُتبت في توضح ما أشكل منه أعداد كثيرة من المؤلفات بين مختصرة وموسعة، ومن تلك المؤلفات ما جمعه أخونا الشيخ الفاضل / أبو محمد عبد الوهاب بن سعيد الشميري -حفظه الله-، وقد اطلعت على بعض المواضيع منه فرأيته أتى فيه بمباحث فرَضيّة مفيدة فجزاه الله خيرا، ونسأل الله أن يوفقه للجد في البحث والتحصيل، حتى يزداد ما آتاه الله من الخير وينفع أخوانه بمثل هذه البحوث الطيبة، وبالله التوفيق.
كتبه: أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري
في 13 ربيع أول 1427هـ
*****************************
الكتاب يُباع الآن في المكتبات السلفية
تعليق