السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياإخواني أنا أبحث عن رسالة ولم أجدها وهي بعنوان "البشارة في شذوذ تحريك الأصبع في التشهد وثبوت الإشارة" فمن يتحفنا بها وأكون له من الشاكرين وإن تعسَّر وجودها فلا بأس أن تُرفع رسالة في نفس المسألة ليعُم الخير وبارك الله في إخواني
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
طلب
تقليص
X
-
أبشر أخانا أبا عبد الرحمن فإن الكتاب قد نشر في الشبكة العلوم ويمكنك أن تجد
مـن هـنا {البشارة في شذوذ تحريك الأصبع وثبوت الإشارة}
وإن كان رابط التحميل لا يعمل
يمكنك حمل الكتاب مباشرة
[مـن هـنا]
التعديل الأخير تم بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري; الساعة 21-07-2012, 02:40 PM.
-
بارك الله فيك أخي حمزة وأنا حاولت كم من مرة للحصول عليها فلم اتمكن وقد ذكرتني انا كذلك بحاجة اليها جزاكم الله عناكل خير بارك الله فيك أخي في الله على هذا الجهد الطيب بارك الله فيك ياأباسليمالتعديل الأخير تم بواسطة أبو اسحاق حبيب البيضي; الساعة 21-07-2012, 08:32 PM.
تعليق
-
بشّرك الله بالخير يا أبو سليم فمنذ مدة وأنا أبحث عنه أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " إن الدال على الخير كفاعله" صححه الألباني في صحيح الجامع. فيا سبحان الله قد جُمع الخير كله فالأخ أبو إسحاق كان يبحث عن الكتاب أيضا فالحمد لله الذي عرّفنا على هذه الشبكة العامرة بالعلم والسنة متعاونين على البرِّ والتقوى وأسأل الله أن يبارك في أعضائها ومُحبِّيها وأن يجعلها شوكة في حلوق أهل الأهواء وأن يثبتها على الحق والصدع به حتى نلقاه .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو سليم عبد الله الحجري مشاهدة المشاركةوبارك الله فيكما أيها الأخوين الفاضلين
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو مساعد بطيح الوايلي مشاهدة المشاركةوهي رسالة جديرة بالإهتمام فقدبذل فيها مؤلفهاجهدا عظيما وقدقرأت للشيخ الألباني ثناءعليها
... وفي سفرتي الأخيرة للعمرة أول جمادى الأولى سنة 1408 ه قدم إلى أحد الطلبة - وأنا في جدة - رسالة مصورة عن " مجلة الاستجابة " السودانية بعنوان : " البشارة في شذوذ تحريك الإصبع في التشهد وثبوت الإشارة " لأحد الطلبة اليمانيين وهو في الجملة موافق للشيخ الغماري فيما تقدم ذكره لكنه تميز بالتوسع في تخريج أحاديث الإشارة عن بعض الصحابة والروايات الكثيرة فيها عن عاصم بن كليب عن أبيه عن وائل خاصة ومنها رواية زائدة بن قدامة عن عاصم المصرحة بالتحريك وقد أفرغ جهدا ظاهرا في تخريجها كلها مقرونة ببيان أجزاء وصفحات مصادرها مما يرجى له الأجر والمثوبة بالحسنى عند الله تبارك وتعالى .
إلا أنني أرى - والعلم عند الله تعالى - أن تفرد زائدة بالتصريح بالتحريك مما لا يسوغ الحكم على روايته بالشذوذ للأسباب الآتي بيانها . اهـ المراد ثم تطرق _ رحمه الله _ إلى ما رجح وهو تصحيح لفظة التحريك
تعليق
تعليق