بسم الله الرحمن الرحيم
الدرس التاسع والخمسون
الدرس الثالث والخمسون من الجموعة الثالثة :
(( الفعلُ اللاَّزِمُ والفعلُ المتعدي )):
الأمثلة:
1- تفتح الزهر.
2- ثار الغبار.
3- فاض النهر.
4- هبت الريح.
1- طوى الخادم الثوب.
2- أكل الثعلب دجاجة.
3- بلل المطر الأرض.
4- أحرقت النار المنازل.
البحـــث:
جميع الجمل في القسم الأول مركبة من فِعْلٍ وفاعلٍ لا غير، وجميعها في القسم الثاني مركبة من فِعْلٍ وفاعلٍ ومفعول به، ولو حاول إنسان أن يضيف إلى كل جملة من جمل القسم الأول مفعولا به حتى تصير الجمل في القسمين متشابهة لوجد أن ذلك غير مستطاع؛ لأن الأفعال في القسم الأول قاصرة لا يتعدى عملها رفع الفاعل إلى نصب المفعول به، ولذلك تسمى أفعالا قاصرة، أو لازمة، أما أفعال القسم الثاني فليست قاصرة؛ لأن عملها يتعدى رفع الفاعل إلى نصب المفعول به؛ ولذلك تسمى أفعالا متعدية.
القواعـــد:
132- الفعل ينقسم قسمين لازم ومتعد.
133- الفعل اللازم هو ما لا ينصب المفعول به، والفعل المتعدي هو الذي ينصبه.
(( أقسام الْمُتعدِّي )):
الأمثلــة:
1- زَرَعَ الفلاحُ القصبَ.
2- أطْفأ الهواءُ المصباحَ.
3- تَسُوقُ الرِّيحُ السحابَ.
4- يَرْكَبُ الفارِسُ الجوادَ.
5- يَعود الطبيبُ المريضَ.
6- يَسْتَجِيبُ اللهُ الدعاءَ.
1- ظننت الجوَّ معتدلاً.
2- رأيت الصلحَ خيرَا.
3- وجدتُ الفراغَ مَفْسَدَةً.
4- أعطيْتُ السائلَ خُبْزاً.
5- يَكسُو الْعِلْمُ أهلَه وقاراً.
6- يَسْقِي الطبيبُ المريضَ الدواءَ.
1- سَأَرى عليّاً الكتابَ مفيداً.
2- أعْلَمْتُ الطغاةَ الظلمَ وخيماً.
3- أنْبَأَنِي الرسولُ الأميرَ قادمَ.
4- نَبَّأْتُهُمُ الكبرَ ممقوتاً.
5- أخْبَرْتُ الغلمانَ اللعبَ مُفيداً.
6- خَبَّرْتُ المسافرين القطارَ متأَخِّراً.
7- حَدَّثْتُ الأولادَ السباحةَ نافعةً.
البحــــث:
جميع الأفعال في الأمثلة السابقة متعدية؛ لأن كل واحد منها ينصب المفعول به، غير أنا إذا وازنا بين الأفعال في الأقسام الثلاثة المتقدمة وجدناها في القسم الأول ناصبة مفعولاً به واحداً، وفي القسم الثاني ناصبةً مفعولين اثنين، وفي القسم الثالث ناصبةً مفاعيل ثلاثة.
نعُود مرة ثانية إلى بحث المفعولين في القسم الثاني، فنجد أنهما تارة يصح الإِخبار بثانيهما عن أولهما لو جعلا مبتدأ وخبراً كما في الأمثلة الثلاثة الأولى، وتارة لا يصح فيهما ذلك كما في الأمثلة الثلاثة الأخيرة من هذا القسم،
ومن ذلك كانت الأفعال التي تنصب مفعولين على نوعين:
1- الأفعال التي تنصب مفعولين كانا في الأصل مبتدأ وخبراً كظن ورأي.
2- الأفعال التي تنصب مفعولين لم يكن أصلهما مبتدأ وخبرا كأعطى وكسا.
القواعـــد:
134- يَنْقَسِم الفعلُ المتَعدِّي أَرْبَعَة أقسام:
أ- ما يَنْصِبُ مفعولاً به واحداً.
ب- ما يَنْصِبُ مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر، وهو ظَنَّ، وحَسِبَ، وخَالَ، وزَعَمَ، وَجَعَلَ، وعَدَّ، وحَجَا، وهَبْ، وجميعُها تُفيد الشَّكَّ مَعَ مَيْلٍ إلى الرُّجْحَان، ورَأَى، وعَلِمَ، وَوَجَدَ، وأَلْفَى، ودَرَى، وتعلَّم، وتُفيد، اليَقِينَ، ورَدَّ، وتَرَكَ، وتَخِذَ، واتَّخَذَ، وجَعَل، ووَهَبَ، وهذه تُفيد تحويلَ الشَّيْءِ مِنْ حال إلى حال.
ج- وما يَنْصِبُ مفعولين ليس أصلهما مبتدأ وخبرا وهو كثير ومنه أَعْطَى. وسَأَل. وكَسَا.
د- ما يَنْصِبُ ثَلاثَةَ مفاعيلَ، وهو أَرَى. وأَعْلمَ، وأَنْبَأَ، ونَبَّأَ، وأخبرَ، وخَبَّرَ. وحدَّثَ.
(( تَعدِيةُ الفِعلِ بالهَمْزِ والتضعيف )):
الأمثلـــة:
1- خَرَجَ الرجلُ: أَخْرَجْتُ الرجلَ.
2- جَلَسَ الزائرُ: أَجْلَسْتُ الزائرَ.
3- ضاع الكتابُ: أَضَعْتُ الكتابَ.
4- فَرِحَ الولدُ بالجائزة: فرَّحْتُ الولدَ بالجائزة.
5- سَهُلَتِ المسألةُ: سَهَّلْتُ المسألةَ.
6- صَعُبَ السيرُ في الطريق: صعَّبَ المطرُ السَّيْرَ.
7- قَرَأَ عليٌّ الكتابَ: أَقْرَأْتُ عَليًّا الكتابَ.
8- فَهِمَ سعيدٌ الدرسَ: أَفْهَمْتُ سعيداً الدرسَ.
9- ركبَ فريدٌ الفرسَ: أَرْكبْتُ فريداً الفرس.
10- خَافَ الرجلُ الظلمَ: خوَّفْتُ الرجلَ الظلمَ.
11- حَفِظَ الغلامُ القرآنَ: حفَّظت الغلامَ القرآنَ.
12- حَمَلَ الجملُ الحطبَ: حَمَّلْتُ الجملَ الحطبَ.
البحــــثُ:
جميع الأفعال في القسم الأول ثلاثية، وهي إما لازمة كما في الأمثلة الستة الأولى، وإما متعدية لواحد كما في الأمثلة الستة الثانية.
وإذا تدبرنا أفعال القسم الثاني وجدناها تختلف عن أفعال القسم الأول إما بزيادة همزة في أول الفعل، وإما بتضعيف الحرف الثاني منه، فهل أَثَّرَ ذلك فيها من حيث اللزومُ والتعدي؟ نعم. فالأفعال التي كانت في القسم الأول لازمةً صارت بزيادة الهمزة أو التضعيف متعدية لواحد، والأفعال التي كانت في القسم الأول متعديةً لواحد صارت بزيادة الهمزة أو التضعيف مُتَعَدِّية لاثنين.
القواعـــد:
135- إذا زيد في أول الفعل الثُّلاثِي هَمْزَةٌ أو ضُعِّف ثانيه، تعدَّى لواحد إِنْ كان لازماً، وتعدَّى لاثنين إن كان أصْله متعديا لواحد.
أجب عن أربعة أسئلة مما يلي:
تمرين 1:
ميز الأفعال اللازمة، والمتعدية فيما يأتي:
لمّا جاء المُعِزُّ لدين الله مِصْرَ، واتخذ القاهرة مَقَراً لخلافته، هبَّ يَنْشُرُ المعارفَ في البلاد، ويَحكم بالعدل بين العِباد، ويسوس الناس بالرفق واللين، فقامت أسواق العِلْم، ونَفَقت بضائع الأدب، وتوافرت الأموال، واتجهت إليه الرعية تدعو الله أن يَحْفَظَهُ ويُعِزَّهُ، وازدحمت الوفود على بابه وهو يستقبلهم بلُطْفه وبشاشته، فلم يَخْرُجْ من عنده أحد إلا شاكراً.
تمرين 2:
أكمل الجمل الآتية بوضع مفعول أو مفعولين في الأماكن الخالية:
1- اِقتلعتِ العواصف ...
2- أوقد الخادم ...
3- اتخذت ... سميرًا.
4- وجدت ...مثمرا .
5- تجرع المريض ...
تمرين 3:
أدخل فعلاً من أفعال الرُّجحان ومعه فاعله على كل جملة من الجمل الآتية، واستَوْفِ جميع أفعال هذا النوع:
1- الورق ناعم.
2- الحجرة واسعة.
3- أخوك ذو مروءة.
4- أذنا الحصان صغيرتان.
تمرين 4:
أدخل فعلاً من أفعال اليقين ومعه فاعله على كل جملة من الجمل الآتية، واستَوْفِ جميع هذه الأفعال:
1- السِّباحة مفيدة.
2- الجوادان قويان.
3- أبوك مسافر.
4- القضاة عادلون.
تمرين 5:
اِجعل كل اسم من الأسماء الآتية مفعولا ثانياً لفعل من أفعال التحويل، واستَوْفِ جميع هذه الأفعال:
حبيباً، سهلاً، يسيراً، صديقاً.
تمرين 6:
اِجعل جزأي كل جملة من الجمل الآتية مفعولين ثانياً وثالثاً لفعل من الأفعال التي تنصب ثلاثة مفاعيل، واستَوْفِ جميع هذه الأفعال:
1- العمل متقَن.
2- الحياة جِهاد.
3- السفر مفيد.
4- الطبيب حاضر.
تمرين 7:
ضع الأفعال الآتية في جمل مفيدة:
فاز، وَجَد، اتخذ، ترك،.
تمرين 8 في الإعراب:
أ- نموذج:
نبَّأتُ سعيداً أخاه قادماً.
نبأت: نبأ فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير فاعل مبني على الضم.
سعيداً: مفعول به أول منصوب بالفتحة.
أخاه: أخا مفعول به ثان منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة والهاء ضمير مضاف إليه مبني على الضم في محل جر.
قادماً: مفعول به ثالث منصوب بالفتحة.
ب- أعرب الجملتين الآتيتين:
1- ظننت المصباح منطفئاً.
2- أخبرني فريد أباه مريضاً.
الدرس التاسع والخمسون
الدرس الثالث والخمسون من الجموعة الثالثة :
(( الفعلُ اللاَّزِمُ والفعلُ المتعدي )):
الأمثلة:
1- تفتح الزهر.
2- ثار الغبار.
3- فاض النهر.
4- هبت الريح.
1- طوى الخادم الثوب.
2- أكل الثعلب دجاجة.
3- بلل المطر الأرض.
4- أحرقت النار المنازل.
البحـــث:
جميع الجمل في القسم الأول مركبة من فِعْلٍ وفاعلٍ لا غير، وجميعها في القسم الثاني مركبة من فِعْلٍ وفاعلٍ ومفعول به، ولو حاول إنسان أن يضيف إلى كل جملة من جمل القسم الأول مفعولا به حتى تصير الجمل في القسمين متشابهة لوجد أن ذلك غير مستطاع؛ لأن الأفعال في القسم الأول قاصرة لا يتعدى عملها رفع الفاعل إلى نصب المفعول به، ولذلك تسمى أفعالا قاصرة، أو لازمة، أما أفعال القسم الثاني فليست قاصرة؛ لأن عملها يتعدى رفع الفاعل إلى نصب المفعول به؛ ولذلك تسمى أفعالا متعدية.
القواعـــد:
132- الفعل ينقسم قسمين لازم ومتعد.
133- الفعل اللازم هو ما لا ينصب المفعول به، والفعل المتعدي هو الذي ينصبه.
(( أقسام الْمُتعدِّي )):
الأمثلــة:
1- زَرَعَ الفلاحُ القصبَ.
2- أطْفأ الهواءُ المصباحَ.
3- تَسُوقُ الرِّيحُ السحابَ.
4- يَرْكَبُ الفارِسُ الجوادَ.
5- يَعود الطبيبُ المريضَ.
6- يَسْتَجِيبُ اللهُ الدعاءَ.
1- ظننت الجوَّ معتدلاً.
2- رأيت الصلحَ خيرَا.
3- وجدتُ الفراغَ مَفْسَدَةً.
4- أعطيْتُ السائلَ خُبْزاً.
5- يَكسُو الْعِلْمُ أهلَه وقاراً.
6- يَسْقِي الطبيبُ المريضَ الدواءَ.
1- سَأَرى عليّاً الكتابَ مفيداً.
2- أعْلَمْتُ الطغاةَ الظلمَ وخيماً.
3- أنْبَأَنِي الرسولُ الأميرَ قادمَ.
4- نَبَّأْتُهُمُ الكبرَ ممقوتاً.
5- أخْبَرْتُ الغلمانَ اللعبَ مُفيداً.
6- خَبَّرْتُ المسافرين القطارَ متأَخِّراً.
7- حَدَّثْتُ الأولادَ السباحةَ نافعةً.
البحــــث:
جميع الأفعال في الأمثلة السابقة متعدية؛ لأن كل واحد منها ينصب المفعول به، غير أنا إذا وازنا بين الأفعال في الأقسام الثلاثة المتقدمة وجدناها في القسم الأول ناصبة مفعولاً به واحداً، وفي القسم الثاني ناصبةً مفعولين اثنين، وفي القسم الثالث ناصبةً مفاعيل ثلاثة.
نعُود مرة ثانية إلى بحث المفعولين في القسم الثاني، فنجد أنهما تارة يصح الإِخبار بثانيهما عن أولهما لو جعلا مبتدأ وخبراً كما في الأمثلة الثلاثة الأولى، وتارة لا يصح فيهما ذلك كما في الأمثلة الثلاثة الأخيرة من هذا القسم،
ومن ذلك كانت الأفعال التي تنصب مفعولين على نوعين:
1- الأفعال التي تنصب مفعولين كانا في الأصل مبتدأ وخبراً كظن ورأي.
2- الأفعال التي تنصب مفعولين لم يكن أصلهما مبتدأ وخبرا كأعطى وكسا.
القواعـــد:
134- يَنْقَسِم الفعلُ المتَعدِّي أَرْبَعَة أقسام:
أ- ما يَنْصِبُ مفعولاً به واحداً.
ب- ما يَنْصِبُ مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر، وهو ظَنَّ، وحَسِبَ، وخَالَ، وزَعَمَ، وَجَعَلَ، وعَدَّ، وحَجَا، وهَبْ، وجميعُها تُفيد الشَّكَّ مَعَ مَيْلٍ إلى الرُّجْحَان، ورَأَى، وعَلِمَ، وَوَجَدَ، وأَلْفَى، ودَرَى، وتعلَّم، وتُفيد، اليَقِينَ، ورَدَّ، وتَرَكَ، وتَخِذَ، واتَّخَذَ، وجَعَل، ووَهَبَ، وهذه تُفيد تحويلَ الشَّيْءِ مِنْ حال إلى حال.
ج- وما يَنْصِبُ مفعولين ليس أصلهما مبتدأ وخبرا وهو كثير ومنه أَعْطَى. وسَأَل. وكَسَا.
د- ما يَنْصِبُ ثَلاثَةَ مفاعيلَ، وهو أَرَى. وأَعْلمَ، وأَنْبَأَ، ونَبَّأَ، وأخبرَ، وخَبَّرَ. وحدَّثَ.
(( تَعدِيةُ الفِعلِ بالهَمْزِ والتضعيف )):
الأمثلـــة:
1- خَرَجَ الرجلُ: أَخْرَجْتُ الرجلَ.
2- جَلَسَ الزائرُ: أَجْلَسْتُ الزائرَ.
3- ضاع الكتابُ: أَضَعْتُ الكتابَ.
4- فَرِحَ الولدُ بالجائزة: فرَّحْتُ الولدَ بالجائزة.
5- سَهُلَتِ المسألةُ: سَهَّلْتُ المسألةَ.
6- صَعُبَ السيرُ في الطريق: صعَّبَ المطرُ السَّيْرَ.
7- قَرَأَ عليٌّ الكتابَ: أَقْرَأْتُ عَليًّا الكتابَ.
8- فَهِمَ سعيدٌ الدرسَ: أَفْهَمْتُ سعيداً الدرسَ.
9- ركبَ فريدٌ الفرسَ: أَرْكبْتُ فريداً الفرس.
10- خَافَ الرجلُ الظلمَ: خوَّفْتُ الرجلَ الظلمَ.
11- حَفِظَ الغلامُ القرآنَ: حفَّظت الغلامَ القرآنَ.
12- حَمَلَ الجملُ الحطبَ: حَمَّلْتُ الجملَ الحطبَ.
البحــــثُ:
جميع الأفعال في القسم الأول ثلاثية، وهي إما لازمة كما في الأمثلة الستة الأولى، وإما متعدية لواحد كما في الأمثلة الستة الثانية.
وإذا تدبرنا أفعال القسم الثاني وجدناها تختلف عن أفعال القسم الأول إما بزيادة همزة في أول الفعل، وإما بتضعيف الحرف الثاني منه، فهل أَثَّرَ ذلك فيها من حيث اللزومُ والتعدي؟ نعم. فالأفعال التي كانت في القسم الأول لازمةً صارت بزيادة الهمزة أو التضعيف متعدية لواحد، والأفعال التي كانت في القسم الأول متعديةً لواحد صارت بزيادة الهمزة أو التضعيف مُتَعَدِّية لاثنين.
القواعـــد:
135- إذا زيد في أول الفعل الثُّلاثِي هَمْزَةٌ أو ضُعِّف ثانيه، تعدَّى لواحد إِنْ كان لازماً، وتعدَّى لاثنين إن كان أصْله متعديا لواحد.
أجب عن أربعة أسئلة مما يلي:
تمرين 1:
ميز الأفعال اللازمة، والمتعدية فيما يأتي:
لمّا جاء المُعِزُّ لدين الله مِصْرَ، واتخذ القاهرة مَقَراً لخلافته، هبَّ يَنْشُرُ المعارفَ في البلاد، ويَحكم بالعدل بين العِباد، ويسوس الناس بالرفق واللين، فقامت أسواق العِلْم، ونَفَقت بضائع الأدب، وتوافرت الأموال، واتجهت إليه الرعية تدعو الله أن يَحْفَظَهُ ويُعِزَّهُ، وازدحمت الوفود على بابه وهو يستقبلهم بلُطْفه وبشاشته، فلم يَخْرُجْ من عنده أحد إلا شاكراً.
تمرين 2:
أكمل الجمل الآتية بوضع مفعول أو مفعولين في الأماكن الخالية:
1- اِقتلعتِ العواصف ...
2- أوقد الخادم ...
3- اتخذت ... سميرًا.
4- وجدت ...مثمرا .
5- تجرع المريض ...
تمرين 3:
أدخل فعلاً من أفعال الرُّجحان ومعه فاعله على كل جملة من الجمل الآتية، واستَوْفِ جميع أفعال هذا النوع:
1- الورق ناعم.
2- الحجرة واسعة.
3- أخوك ذو مروءة.
4- أذنا الحصان صغيرتان.
تمرين 4:
أدخل فعلاً من أفعال اليقين ومعه فاعله على كل جملة من الجمل الآتية، واستَوْفِ جميع هذه الأفعال:
1- السِّباحة مفيدة.
2- الجوادان قويان.
3- أبوك مسافر.
4- القضاة عادلون.
تمرين 5:
اِجعل كل اسم من الأسماء الآتية مفعولا ثانياً لفعل من أفعال التحويل، واستَوْفِ جميع هذه الأفعال:
حبيباً، سهلاً، يسيراً، صديقاً.
تمرين 6:
اِجعل جزأي كل جملة من الجمل الآتية مفعولين ثانياً وثالثاً لفعل من الأفعال التي تنصب ثلاثة مفاعيل، واستَوْفِ جميع هذه الأفعال:
1- العمل متقَن.
2- الحياة جِهاد.
3- السفر مفيد.
4- الطبيب حاضر.
تمرين 7:
ضع الأفعال الآتية في جمل مفيدة:
فاز، وَجَد، اتخذ، ترك،.
تمرين 8 في الإعراب:
أ- نموذج:
نبَّأتُ سعيداً أخاه قادماً.
نبأت: نبأ فعل ماض مبني على السكون، والتاء ضمير فاعل مبني على الضم.
سعيداً: مفعول به أول منصوب بالفتحة.
أخاه: أخا مفعول به ثان منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة والهاء ضمير مضاف إليه مبني على الضم في محل جر.
قادماً: مفعول به ثالث منصوب بالفتحة.
ب- أعرب الجملتين الآتيتين:
1- ظننت المصباح منطفئاً.
2- أخبرني فريد أباه مريضاً.
تعليق