خاتمة الدروس الإملائية:
أحمد الله حمدا كثيرا طيبا مباركا على توفيقه وامتنانه إذ وفقنا وأعاننا على عرض هذه الدروس الإملائية الميسرة على هذه الشيكة المباركة،ثم أشكر إخواني جميعا على ما بذلوه من جهد ومشاركة ومتابعة فلله درهم وعليه أجرهم !
نصائح وتوجيهات للتلاميذ :
1 ـــــ ينبغي للتلميذ أن يكثر من القراءة والمطالعة وإدمان النظر في الكتب ؛لأن هذا مما يعين كثيراً على ترسيخ الصورة الإملائية لكثير من الكلمات العربية في الذهن فيسهل بعدئذ استرجاعها إذا دعت الحاجة إلى رسمها رسماً إملائياً .
2 ـــ ينبغي على التلميذ أن يكون دقيق الملاحظة، دائم النظر، كثير التأمل في الأمثلة والكلمات الشارحة والموضحة للقاعدة.
3 ــــ ينبغي على التلميذ أن يعلم أن الغاية من دراسة علم الرسم هي:حفظ القلم من الوقوع في الخطأ والزلل عند الرسم زيادة ونقصاً.
4 ـــ على التلميذ أن يهتم بالقواعد الكلية حفظاً وتصوراً؛ فإنه إذا فعل ذلك سهل عليه الأمر .
نصيحة:
وفي الختام أنصح إخواني أن يستفيدوا من هذه الدروس المعروضة في شبكة العلوم السلفية فينسخها من أحبَّ إلى حاسوبه فيعرضها على أبنائه ويطلب منهم قراءتها ثم الإجابة على أسئلة التدريبات الخاصة بكل درس، ثم يعرض عليهم إجابات إخواننا الأفاضل التي بأسفل كل درس في نهاية المطاف ليعرفوا مواطن الخطأ والصواب فيما كتبوه .
والله الموفق!
هدية الإملاء لإخواننا النبلاء
هذي دروسُ الرسمِ والإملاءِ ... تمَّتْ بحمدِ اللهِ ذي الآلاءِ
من فكرةٍ للجابريِّ تلألأتْ ... في مجلسٍ للضادِ بِالفيحاءِ
كانت ولا زالت تروق لناظرٍ ... كالبدر أشرقَ في رُبَا الغبراءِِ
جمعتْ قواعدَهُ بكلِّ سهولةٍ ... ومليحَ تدريبٍ مع الإغناءِ
فتجملت لغة الكتاب بحلة ... فغدت كمثل الطفلة الحسناءِ
تبدو لخاطبِها بدونِ تمنُّعٍ ... من شبكةٍ سلفيةٍ قَعْسَاءِ
للهِ درُّ عصابةٍ قد شاركتْ ... نهلاً وعلاً بغية الإرواءِ
فـ (الجابريُّ) لهُ جهودٌ جمَّةٌ ... فاحتْ أريجاً في حِمَى الخضراءِ
و (أبو سليمٍ) جاءَ من (هرجيسيا) ... يذكي الدروس بفكره الوضاءِ
ومن الجزائر حِبُّنَا وحبيبُنا ... أعني (أبا إسحاقَ) ذا الإثراءِ
وكذاكَ (نادرُ) قد تألَّقَ نجمُهُ ... و (الشرْعَبِيُّ) أجادَ في الإملاءِ
ومن الرياضِ أتى (الهلاليْ) شاكِراً... ومشاركا في الدرسِِ والإحياءِ
وهناك إخوانٌ تواترَ خيرُهم ... في دعم هذا الدرسِ بالإطراء
فتقبلوا مني هديَّةَ شاعِرٍ ... في وقعِها تسمُو على الإعطاءِ
وخِتَامُ درسِيْ أرفَعَنَّ تحيةً ... لجميعِ أهلِ السنة الغراءِ
في شبْكةٍ علميةٍ سلفيةٍ ... تخلو من الأهواءِ والأدواءِ
فيها علومُ الدينِ أشرقَ فجرُها ... طارتْ بها الأنباءُ في الأرجاءِ
كم من علومٍ في مجالسِِ صَرْحِهَا ... راقتْ وأبلتْ أحسنَ الإبلاءِ
من حُسْنِها الأخَّاذِ كم منْ ضَرَّةٍ ... حَسَدَتْ (علومَ) المِلةِ السمحاءِ
فاللهُ يحفظُها ويُعلي شأنَها ... لتكونَ فوقَ القمةِ الشمَّاء
نظمها : أبو عبد الرحمن عمر بن أحمد صَبيح التريمي
أحمد الله حمدا كثيرا طيبا مباركا على توفيقه وامتنانه إذ وفقنا وأعاننا على عرض هذه الدروس الإملائية الميسرة على هذه الشيكة المباركة،ثم أشكر إخواني جميعا على ما بذلوه من جهد ومشاركة ومتابعة فلله درهم وعليه أجرهم !
نصائح وتوجيهات للتلاميذ :
1 ـــــ ينبغي للتلميذ أن يكثر من القراءة والمطالعة وإدمان النظر في الكتب ؛لأن هذا مما يعين كثيراً على ترسيخ الصورة الإملائية لكثير من الكلمات العربية في الذهن فيسهل بعدئذ استرجاعها إذا دعت الحاجة إلى رسمها رسماً إملائياً .
2 ـــ ينبغي على التلميذ أن يكون دقيق الملاحظة، دائم النظر، كثير التأمل في الأمثلة والكلمات الشارحة والموضحة للقاعدة.
3 ــــ ينبغي على التلميذ أن يعلم أن الغاية من دراسة علم الرسم هي:حفظ القلم من الوقوع في الخطأ والزلل عند الرسم زيادة ونقصاً.
4 ـــ على التلميذ أن يهتم بالقواعد الكلية حفظاً وتصوراً؛ فإنه إذا فعل ذلك سهل عليه الأمر .
نصيحة:
وفي الختام أنصح إخواني أن يستفيدوا من هذه الدروس المعروضة في شبكة العلوم السلفية فينسخها من أحبَّ إلى حاسوبه فيعرضها على أبنائه ويطلب منهم قراءتها ثم الإجابة على أسئلة التدريبات الخاصة بكل درس، ثم يعرض عليهم إجابات إخواننا الأفاضل التي بأسفل كل درس في نهاية المطاف ليعرفوا مواطن الخطأ والصواب فيما كتبوه .
والله الموفق!
هدية الإملاء لإخواننا النبلاء
هذي دروسُ الرسمِ والإملاءِ ... تمَّتْ بحمدِ اللهِ ذي الآلاءِ
من فكرةٍ للجابريِّ تلألأتْ ... في مجلسٍ للضادِ بِالفيحاءِ
كانت ولا زالت تروق لناظرٍ ... كالبدر أشرقَ في رُبَا الغبراءِِ
جمعتْ قواعدَهُ بكلِّ سهولةٍ ... ومليحَ تدريبٍ مع الإغناءِ
فتجملت لغة الكتاب بحلة ... فغدت كمثل الطفلة الحسناءِ
تبدو لخاطبِها بدونِ تمنُّعٍ ... من شبكةٍ سلفيةٍ قَعْسَاءِ
للهِ درُّ عصابةٍ قد شاركتْ ... نهلاً وعلاً بغية الإرواءِ
فـ (الجابريُّ) لهُ جهودٌ جمَّةٌ ... فاحتْ أريجاً في حِمَى الخضراءِ
و (أبو سليمٍ) جاءَ من (هرجيسيا) ... يذكي الدروس بفكره الوضاءِ
ومن الجزائر حِبُّنَا وحبيبُنا ... أعني (أبا إسحاقَ) ذا الإثراءِ
وكذاكَ (نادرُ) قد تألَّقَ نجمُهُ ... و (الشرْعَبِيُّ) أجادَ في الإملاءِ
ومن الرياضِ أتى (الهلاليْ) شاكِراً... ومشاركا في الدرسِِ والإحياءِ
وهناك إخوانٌ تواترَ خيرُهم ... في دعم هذا الدرسِ بالإطراء
فتقبلوا مني هديَّةَ شاعِرٍ ... في وقعِها تسمُو على الإعطاءِ
وخِتَامُ درسِيْ أرفَعَنَّ تحيةً ... لجميعِ أهلِ السنة الغراءِ
في شبْكةٍ علميةٍ سلفيةٍ ... تخلو من الأهواءِ والأدواءِ
فيها علومُ الدينِ أشرقَ فجرُها ... طارتْ بها الأنباءُ في الأرجاءِ
كم من علومٍ في مجالسِِ صَرْحِهَا ... راقتْ وأبلتْ أحسنَ الإبلاءِ
من حُسْنِها الأخَّاذِ كم منْ ضَرَّةٍ ... حَسَدَتْ (علومَ) المِلةِ السمحاءِ
فاللهُ يحفظُها ويُعلي شأنَها ... لتكونَ فوقَ القمةِ الشمَّاء
نظمها : أبو عبد الرحمن عمر بن أحمد صَبيح التريمي
تعليق