• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(( البراهين العديدة في بيان أن خلافنا مع قادة الإخوان المسلمين خلاف في العقيدة )) للشيخ الفاضل : أبي بكر الحمادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (( البراهين العديدة في بيان أن خلافنا مع قادة الإخوان المسلمين خلاف في العقيدة )) للشيخ الفاضل : أبي بكر الحمادي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين
    والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
    محمد ابن عبدالله الصادق الأمين
    أما بعد
    فهذه رسالة لشيخنا الفاضل
    أبي بكر الحمادي
    سماها
    (( البراهين العديدة ))
    (( في بيان أن خلافنا مع قادة الإخوان المسلمين خلاف في العقيدة))

    بتقديم الشيخ العلامة المحدث يحيى الحجوري وفقه الله ورعاه

    وفيها الرد على جملة عظيمة من قادة الإخوان المسلمين فجزاه الله خيراً من أخ فاضل

    ::::::::::::::
    حمّل من الخزانة العلمية
    :::::::::::::::::::::::::::
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن سعيد الجابري اليافعي; الساعة 21-07-2015, 06:15 AM.

  • #2
    جزاك الله خير يا أبا سليمان ونسأل الله أن يحفظ شيخنا الفاضل أبي بكر الحمادي ويثبته على السنة حتى يلقاه وأن ينفع به الاسلام والمسلمين إنه على كل شئ قدير فأهل الباطل اكثر تخبطهم في العقيدة لقلة العلم عندهم أو عدم الفهم الصحيح لدين الله

    تعليق


    • #3
      الرابط لا يعمل من يعيد رفعه ونطلب من أخي إبراهيم مثنى رفعه على الخزانة

      تعليق


      • #4
        من يعيد رفع الرابط فهو لا يعمل والكتاب مهم

        تعليق


        • #5
          رد

          فعلا الرابط لا يعمل

          تعليق


          • #6
            الرابطلا يعمل من يصلحه

            تعليق


            • #7
              من يعيد رفع الرابط فهو لا يعمل والكتاب مهم

              تعليق


              • #8
                الرابط لا يعمل نطلب من أخينا أبو سليمان يزيد الدعدعي إعادة رفعه

                تعليق


                • #9
                  ممكن تحمله من هنا وفقكم الله.

                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الله سعد بن محمد المسيلي الجزائري مشاهدة المشاركة
                  الرابط لا يعمل نطلب من أخينا أبو سليمان يزيد الدعدعي إعادة رفعه

                  تعليق


                  • #10

                    وتفضل من المرفقات من هنا :


                    الملفات المرفقة

                    تعليق


                    • #11


                      بسم الله الرحمن الرحيم


                      تقديم فضيلة الشيخ/أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري

                      الحمد لله كما يحب ربنا ويرضى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله
                      أما بعد:
                      فقد قرأت جل ما كتبه الأخ الفاضل أبوبكر الحمادي وفقه الله في رسالته المسماة:


                      (البراهين العديدة في بيان أن خلافنا مع قادة الإخوان المسلمين خلاف في العقيدة)

                      فرأيت ما قرأته من الرسالة المذكورة اشتمل على براهين عديدة، ونقولات موثقة سديدة في إثبات زيغ قادة الإخوان المسلمين وما تفرع منهم وانحرافهم عن منهج السلف الصالح في العقيدة.
                      فجزى الله الأخ أبا بكر الحمادي خيراً على ما أبانه وثبت على الحق قلبه ولسانه وبالله التوفيق .

                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      الحمد لله رب العالمين
                      والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
                      محمد ابن عبدالله الصادق الأمين
                      أما بعد
                      فهذه رسالة لشيخنا الفاضل
                      أبي بكر الحمادي
                      سماها
                      (( البراهين العديدة ))
                      (( في بيان أن خلافنا مع قادة الإخوان المسلمين خلاف في العقيدة))
                      بتقديم الشيخ العلامة المحدث يحيى الحجوري وفقه الله ورعاه

                      وفيها الرد على جملة عظيمة من قادة الإخوان المسلمين فجزاه الله خيراً من أخ فاضل

                      تقديم فضيلة الشيخ/أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري


                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      المقدمة:
                      الحمد لله العزيز الوهاب المنعم على عباده المتقين بجزيل الثواب إليه المرجع والمآب وبيده الثواب والعقاب.
                      كتب الفوز لمن تمسك بالكتاب وجعل الذل على كل زائغ مرتاب فتح لأوليائه المتقين من الخير كل باب و أغلق عن المعرضين فما نالوا غير السراب ** كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ } [ غافر : 24]
                      أقام لحفظ دينه أهل الإتباع فقمع بهم كل غوي ٍذي ابتداع فساروا بالخير في كل البقاع و سدوا الخرق بعد الاتساع.
                      أحمده على فضله وكماله و أشكره على جوده و نواله وأصلي على نبيه وآله ومن تبعه في قاله و فعاله.
                      أما بعد
                      فإن أمر النصيحة في الدين من أوجب الواجبات الشرعية التي بها صلاح الراعي و الرعية كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( الدين النصيحة قلنا لمن قال لله و لكتابه و لرسوله و لأئمة المسلمين وعامتهم )).
                      رواه مسلم عن أبي رقية تميم بن أوس الداري.
                      بل كان النبي صلى الله عليه وسلم يبايع أصحابه على ذلك كما في الصحيحين عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال : (( بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم )) .

                      وهكذا أيضاً الأنبياء عليهم الصلاة والسلام كانوا من أنصح الناس لقومهم كما حكا الله ذلك عنهم في القرآن فقال تعالى عن نوح عليه السلام:
                      ** قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي ضَلاَلَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ  أُبَلِّغُكُمْ رِسَالاَتِ رَبِّي وَأَنصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ }
                      [ الأعراف : 61 - 62 ].
                      وقد قال عن هود ** قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي سَفَاهَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ  أُبَلِّغُكُمْ رِسَالاتِ رَبِّي وَأَنَاْ لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ }
                      [ الأعراف : 67 - 68 ].
                      وهكذا لعن الله عز وجل من يكتم الحق ولا يؤدي النصيحة للناس فلا يأمر بالمعروف ولا ينهى عن المنكر فقال سبحانه: ** لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ  كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ }
                      [ المائدة : 78 - 79 ]
                      و قد أمر الله عز وجل نبيه أن يصدع بالحق ولا يبالي من كيد الناس فالله كافيه فقال سبحانه: ** فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ  إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ } [الحجر : 94 - 95 ].
                      وقد توعد الله عز وجل أهل العلم بالوعيد الشديد إذا كتموا الناس الحق وما نصحوا لهم فقال سبحانه:{إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ  إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُوْلَـئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }
                      [ البقرة : 159 - 160 ].
                      وقال سبحانه:** إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً أُولَـئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [ البقرة : 174].
                      فبناءً على ما سبق من الأدلة الدالة على إيجاب النصيحة للمسلمين رأيت لزاماً عليّ أن أنصح للمسلمين وأبين لهم ما يكيد لهم دعاة الزيغ والضلال من أنواع المكائد المردية حتى لا يقعوا في شباكهم المهلكة ولا يتخبطوا في ظلماتهم الحالكة.
                      فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لحذيفة عند أن قال له حذيفة: هل بعد هذا الخير من شر، فقال: (( نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها )) متفق عليه.
                      وقد كنت جلست قبل سنوات مع بعض من انجرّ في ركاب الإخوان المسلمين وكنت حينذاك ألمس فيه الخير، فدار بيني وبينه الكلام على دعوة الإخوان المسلمين وما فيها من الأخطاء وكان مما قال لي في تلك الجلسة إنّ الخلاف بيننا وبينكم إنّما هو خلاف في الفروع وأما الأصول فنحن وأنتم فيه سواء، فبينت له على حسب ما حضرني في تلك الجلسة أنّ الخلاف بيننا وبين قادة الإخوان المسلمين هو خلاف في أصل العقيدة لا ما يتصوره كثير ممن لا علم عنده بحقيقة الحال، وضربت له بعض الأمثلة في ذلك ووعدته أن أكتب له بعض أقوال كبرائهم وقاداتهم حتى تتضح له الحقيقة وينجلي له الأمر، فكتبت ما يسر الله لي كتابته ثم قدر الله أن لا ألتقي به مرة أخرى فعزمت بعد ذلك على ترتيبها وطبعها حتى يعم النفع بها كل من أراد الله به الخير، وقد بينت فيها ما وقع فيه القوم من الضلالات والانحرافات الخطيرة،
                      بل والكفريات المهلكة - جنبنا الله والمسلمين شرها - التي لم تجتمع في طائفة معروفة من طوائف المسلمين، كالمعتزلة، والخوارج، والمرجئة، والقدرية، والأشاعرة، والكلابية، والماتريدية، والسالمية، والكرامية، فإنّ هذه الفرق التي أجمع السلف على انحرافها، فإنها والله ما بلغت في الانحراف ما بلغ إليه الإخوان المسلمون، فإن بوابة الإخوان المسلمين واسعة جداً دخل فيها العلمانيون واليهود والنصارى وجميع أهل الملل ودخل فيها أيضاً الفرق المنحرفة التي تنتسب إلى الإسلام، كالصوفية، والشيعة، والمعتزلة، والخوارج وغيرهم.
                      وإياك أن تتعاظم هذا القول وتسارع إلى إنكاره ورده فإنك ستقرأ في هذا الكتاب من الأقوال مايذهل منه أولو الألباب، فكن منصفاً طالباً للحق ينفعك الله بما تقرأ، وإياك أن تكون من الذين قال الله عنهم: ** وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ } [ الأنعام : 7 ]، وقال عنهم: ** وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا مِّنَ السَّمَاء فَظَلُّواْ فِيهِ يَعْرُجُون َ  لَقَالُواْ إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَّسْحُورُونَ } [ الحجر : 14 - 15 ]
                      وقال الله عز وجل عنهم: ** وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلآئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ إِلاَّ أَن يَشَاء اللّهُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ } [ الأنعام :111 ]
                      وقال عنهم : ** وَقَالُواْ مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِن آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ }
                      [الأعراف : 132 ].
                      فمن كان بمثل هذه الأوصاف الذميمة ما انتفع بحق جاء إليه ولن يزيده الله إلاّ عماً إلى عماه، وضلالاً إلى ضلاله، أعاذنا الله وإياك من ذلك بل أدعو الله عز وجل بصدق ٍوإخلاص أن يبصرك بالحق ويهديك إليه.
                      فأنت في زمن تلاطمت فيه أمواج الفتن وزادت فيه المحن، وكثر فيمن يدعو إلى الإسلام الدخن، فاحرص على طريق الهداية، وأسأل الله أن يعيذك من طرق الغواية وأن يبصرك بالحق بعد العماية، فإن لم ينجك الله من هذه المسالك فأنت على حافة المهالك.
                      وقد ذكرت في هذه الرسالة جملة نافعة من ضلالات وانحرافات قادة الإخوان المسلمين ولم أقصد بذلك استيعاب الأخطاء فإنّ ذلك يطول جداً ويستدعي وقتاً وجهداً، وإنّما ذكرت في هذا الكتاب بعض الأخطاء والانحرافات على حسب ما يسره الله لي وأعان، وهكذا لم أقصد استيعاب جميع كبرائهم ولعلّ الله عز وجل يوفق عالماً من علماء أهل السنة فيقوم باستيعاب ذلك في مصنف مستقل و يجعله ككتب التراجم ففي ذلك النفع الكبير.
                      وفي الأخير فأكثر ما جمعته في هذه الرسالة المختصرة من النقولات في أخطاء قادة الإخوان المسلمين فهو من بعض كتبهم، ومجلاتهم، ومن متفرقات كتب أهل العلم الموثوق بهم فقمت بجمع تلك الأخطاء، والترتيب بينها، والتعليق عليها، وراعيت في التعليق الاختصار غالباً، حتى لا يحصل الإملال لا سيما وأنها أخطاء ظاهرة لا تستدعي الإطالة في التعليق عليها، حيث أنها لا تخفى على العامي الفطن فضلاً أن تخفى على طالب العلم فضلاً أن تخفى أيضاً على العلماء، وشرطي فيها أن أذكر أخطاء القوم العقائدية وقد أخرج عن هذا الشرط لفائدة، وسميتها:


                      (( البراهين العديدة في بيان أن خلافنا مع قادة الإخوان المسلمين خلاف في العقيدة ))

                      فأسأل الله عز وجل أن ينفع بها الإسلام والمسلمين.

                      وكتبه / أبو بكر بن عبده بن عبد الله بن حامد الحمادي .

                      تعليق


                      • #12


                        أرجو من الإدارة رفعها على الخزانة العلمية.

                        تعليق


                        • #13
                          إعتذار

                          المعذرة يا أخوة لم أنتبة إلا اليوم هذا تحميل مرة أخرى وهذا ملف وورد وإن لم يعمل أبلغونا
                          الملفات المرفقة

                          تعليق


                          • #14
                            رابط مباشر للكتاب: هنا

                            تعليق


                            • #15
                              رابط مباشر للكتاب ورد وبي دي آف: هنا
                              من هنا رابط غير مباشر: هنا



                              تعليق

                              يعمل...
                              X