لم نفق من هول هذه الصدمة حتى الآن، لأننا لم نكن نعلم أن بين ظهرانينا أحفاداً لـ ( عبد الرحمن بن ملجم ) و ( أبو لؤلؤة المجوسي ) كون التاريخ لم يذكر أحداً غير هذين المُجرمين نفّذَ جريمةً في مسجدٍ أو استهدفَ مسجداً حتى الصهاينة بوحشيتهم وإرهابهم عندما اغتالوا الشيخ أحمد ياسين ( رحمه الله ) لم يستهدفوه داخل المسجد وإنما انتظروا حتى خروجه منه ونفذوا جريمتهم، فما الذي حلَّ باليمن وشعبها ؟ وهل هؤلاء المجرمون هم من الألين قلوبًا والأرق أفئدًة؟
هل الدولة المدنية التي يتحدثون عنها تكمن في احتلال المرافق العامة وتكديس الأسلحة والتشجيع على التمرد وإسقاط هيبة الدولة والتخندق خلف القبيلة وتشجيعها للسطو على السلطة؟
بإعتقادي أننا نجني ثمار الديمقراطية واتباع سنن اليهود والنصارى والحكم بغير ماأنزل الله
ويقول الله عزوجل :وماأصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير
نتمنا لرئيس بلادنا ومن معه الشفاء والعودة سالمين وطهور إن شاء الله
ولاحول ولا قوة إلا بالله
هل الدولة المدنية التي يتحدثون عنها تكمن في احتلال المرافق العامة وتكديس الأسلحة والتشجيع على التمرد وإسقاط هيبة الدولة والتخندق خلف القبيلة وتشجيعها للسطو على السلطة؟
بإعتقادي أننا نجني ثمار الديمقراطية واتباع سنن اليهود والنصارى والحكم بغير ماأنزل الله
ويقول الله عزوجل :وماأصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير
نتمنا لرئيس بلادنا ومن معه الشفاء والعودة سالمين وطهور إن شاء الله
ولاحول ولا قوة إلا بالله
تعليق