• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[فيه بيان عواقب خلع حكام المسلمين] شرح حديث:(( يا عثمان إنه لعل الله يقمصك قميصا فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه لهم))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فيه بيان عواقب خلع حكام المسلمين] شرح حديث:(( يا عثمان إنه لعل الله يقمصك قميصا فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه لهم))

    بسم الله الرحمن الرحيم

    شرح حديث((
    يا عثمان إنه لعل الله يقمصك قميصا فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه لهم))
    قال الإمام الترمذي رحمه الله : حدثنا محمود بن غيلان حدثنا حجين بن المثنى حدثنا الليث بن سعد عن معاوية بن صالح عن ربيعة بن يزيد عن عبد الله بن عامر عن النعمان بن بشير عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال(( يا عثمان إنه لعل الله يقمصك قميصا فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه لهم)).
    قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب.

    سجلت هذه المادة ليلة الثلاثاء 19 ربيع أول 1432هـ

    يمكنكم الاستماع للمادة من موقع الشيخ يحيى حفظه الله
    (بصيغة آر أم )
    على هذا الرابط

    ويمكنكم أيضاً الاستماع للمادة من الخزانة العلمية
    (بصيغة أم بي ثري)
    على هذا الرابط


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 19-03-2011, 08:35 PM.

  • #2
    جزى الله شيخنا الناصح الأمين العلامة يحيى بن علي الحجوري خيراً على نصحه وغيرته

    فقد أبلى (ولا يزال، والله حسيبه) بلاءاً حسناً في النصح للإسلام والمسلمين حكّاماً ومحكومين
    وأبدى حرقةً وشفقةً على دماء المسلمين وأمنهم


    وأظهر رباطة جأشٍ في الصدع بكلمة الحق في زمن قل فيه الناصحون

    فنسأل الله أن يبارك فيه وفي علمه وأن يدفع عنه كل سوء ومكروه
    وأن يرفع قدره في الدنيا والآخرة

    وجزاك الله خيراً أخي أبا أنس على نشر هذه المادة المباركة

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
      جزى الله شيخنا الناصح الأمين العلامة يحيى بن علي الحجوري خيراً على نصحه وغيرته

      فقد أبلى (ولا يزال، والله حسيبه) بلاءاً حسناً في النصح للإسلام والمسلمين حكّاماً ومحكومين
      وأبدى حرقةً وشفقةً على دماء المسلمين وأمنهم
      وأظهر رباطة جأشٍ في الصدع بكلمة الحق في زمن قل فيه الناصحون
      فنسأل الله أن يبارك فيه وفي علمه وأن يدفع عنه كل سوء ومكروه
      وأن يرفع قدره في الدنيا والآخرة
      وجزاك الله خيراً أخي أبا أنس على نشر هذه المادة المباركة
      جزاكم الله خيراً إخواني الكرام على ما تبذلون من الجهود الجبارة في نشر علوم شيخنا ووالدنا علامة اليمن الميمون يحيى بن علي الحجوري ـ حفظه الله ورعاه ـ
      ومن باب الفائدة قال الإمام ابن القيم ـ رحمه الله ـ وهو يتكلم عن شيخه ـ شيخ الإسلام ابن تيمية ـ : " وقال لي مرة ما يصنع أعدائي بي !! أنا جنتي وبستاني في صدري ، إن رحت فهي معي لا تفارقني ، إنّ حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ،وإخراجي من بلدي سياحة .
      وكان يقول في محبسه في القلعة : لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر هده النعمة أو قال : ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير ونحو هذا .
      وكان يقول في سجوده وهو محبوس : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ما شاء الله ،
      وقال لي مرة : المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى ، والمأسور من أسره هواه
      ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال : [فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ] ، وعلم الله ما رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط ، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش ، وخلاف الرفاهية والنعيم ، بل ضدها ، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق ، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً ، وأشرحهم صدراً ، وأقواهم قلباً ، وأسرهم نفساً ، تلوح نضرة النعيم على وجهه ، وكنا إذا اشتد بنا الخوف ، وساءت منا الظنون ، وضاقت بنا الأرض ، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله ، وينقلب انشراحاً وقوة ويقينا وطمأنينة ، ... " انتهى . "الوابل الصيب" (ص 110) .
      ووالله وبالله وتالله إنني كثيراً ما كنت أتذكر هذا الكلام للإمام ابن القيم في وصف شيخ الإسلام في أيام بغي الرافضة علينا فكان حالنا مع شيخنا ووالدنا يحيى بن علي الحجوري قريباً من حال الإمام ابن القيم ومن معه مع شيخ الإسلام لا سيما عندما يشتد الأمر ويعظم الخطب وتساء الظنون فما إن نسمع كلام هذا الشيخ الجليل إلا ويذهب عنّا من ذلك ما الله به عليم ونشعر بهمة عالية لا تقوم لها الجبال ؛ فنسأل الله عز وجل أن يحفظه وأن يسدده وأن يقيه مصارع السوء وأن يبقيه ويطيل في عمره على طاعته وسائر علماء الحق والهدى

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرًا وحفظ الله شيخنا الناصح الأمين
        وجعل مايقوم به من جهد عظيم في ميزان حسناته

        تعليق


        • #5
          هكذا السلفيون ينطقون بالحق و به يعدلون و أما المخذلين من أتباع الحزبي عبد الرحمن العدني فلا نسمع لهم ركزا ......

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
            جزى الله شيخنا الناصح الأمين العلامة يحيى بن علي الحجوري خيراً على نصحه وغيرته


            فقد أبلى (ولا يزال، والله حسيبه) بلاءاً حسناً في النصح للإسلام والمسلمين حكّاماً ومحكومين
            وأبدى حرقةً وشفقةً على دماء المسلمين وأمنهم

            وأظهر رباطة جأشٍ في الصدع بكلمة الحق في زمن قل فيه الناصحون

            فنسأل الله أن يبارك فيه وفي علمه وأن يدفع عنه كل سوء ومكروه
            وأن يرفع قدره في الدنيا والآخرة


            وجزاك الله خيراً أخي أبا أنس على نشر هذه المادة المباركة



            آمين
            وجزاكم الله خيرا على هذه الجهود الطيبة

            تعليق

            يعمل...
            X