قدَّم الخبيث والعميل الرافضي طارق سويدان - سود الله وجهه - لليمن هديته الخبيثة التي تزيد الفرقة والشتات .
فبدل أن يدل على الخير أخذ يذكي فتيل الفتنة في اليمن عن طريق تحريض اليمنيين المتظاهرين بالاستمرار ، وفي المقابل انهال بالشتم على ولي أمرنا ورئيس بلادنا .
حيث قال في مادة صوتية نشرتها كثير من مواقع الإخوان المفلسين :
((طلع الرئيس صالح قبل يومين يقول : لا تمديد ولا توريث ولا تصفير للعداد، واليوم يقول أمام وسائل الإعلام لا رحيل إلا عبر صناديق الاقتراع أي أنه ناوي ينزل لانتخابات مرة أخرى)).
حيث وصف كلام الرئيس بأنه متناقض .
وأقول :
أيها السفيه لا تتدخل فيما لا يعنيك ، واذهب لشأنك عند أسيادك الرافضة الذين أنت منهم - قاتلك الله -.
ووصف السويدان - سود الله وجهه - رئيسنا بأنه (ديكتاتوري).
وأقول إن السبب الرئيسي في هجوم السويدان على رئيسنا لأن رئيسنا لقن أسياد السويدان - الحوثة - دروسا لن ينسوها ولذلك أخذته الحمية - حمية الجاهلية.
وطالب - أخزاه الله - بإسقاط حكم الرئيس صالح، وتكوين نظام صحيح منتخب ديمقراطي لا تلاعب فيه بمصداقية الشعب.
ونقول له : اخسأ مكانك عدو الله فلن تعدو قدرك أيه الخبيث العميل.
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يمن على بلادنا بالأمن والإيمان وأن يصلح أحوال بلادنا ويلطف بنا .
فبدل أن يدل على الخير أخذ يذكي فتيل الفتنة في اليمن عن طريق تحريض اليمنيين المتظاهرين بالاستمرار ، وفي المقابل انهال بالشتم على ولي أمرنا ورئيس بلادنا .
حيث قال في مادة صوتية نشرتها كثير من مواقع الإخوان المفلسين :
((طلع الرئيس صالح قبل يومين يقول : لا تمديد ولا توريث ولا تصفير للعداد، واليوم يقول أمام وسائل الإعلام لا رحيل إلا عبر صناديق الاقتراع أي أنه ناوي ينزل لانتخابات مرة أخرى)).
حيث وصف كلام الرئيس بأنه متناقض .
وأقول :
أيها السفيه لا تتدخل فيما لا يعنيك ، واذهب لشأنك عند أسيادك الرافضة الذين أنت منهم - قاتلك الله -.
ووصف السويدان - سود الله وجهه - رئيسنا بأنه (ديكتاتوري).
وأقول إن السبب الرئيسي في هجوم السويدان على رئيسنا لأن رئيسنا لقن أسياد السويدان - الحوثة - دروسا لن ينسوها ولذلك أخذته الحمية - حمية الجاهلية.
وطالب - أخزاه الله - بإسقاط حكم الرئيس صالح، وتكوين نظام صحيح منتخب ديمقراطي لا تلاعب فيه بمصداقية الشعب.
ونقول له : اخسأ مكانك عدو الله فلن تعدو قدرك أيه الخبيث العميل.
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يمن على بلادنا بالأمن والإيمان وأن يصلح أحوال بلادنا ويلطف بنا .
تعليق