سئل الشيخ محمد بن إسماعيل العمراني - هداه الله -
ما هو تقييمك للدور الذي تقوم به جامعة الإيمان ؟ وما رأيك فيمن يقدح فيها ؟ .
فأجاب : أما القدح فلن يسلم منه أحد وأنا عندي أن جامعة الإيمان جامعة للعلوم الشرعية وأنها أحسن من غيرها من الجامعات أما القدح فلن يضر ولم يسلم منه حتى النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم ومن جاء من بعدهم من العلماء والدعاة.
-ما نصيحتكم لطلاب العلم الذين يضيعون أوقاتهم في الخلافات التي تنشأ بين الجماعات الإسلامية ؟.
أنا أنصح طلبة العلم قبل كل شيء بالتوسع في العلم ولكن عليهم أن يحذروا من التعصب .
-ما هي الكتب التي تنصح طلبة العلم باقتنائها ودراستها ؟
أنصح كل طالب علم أن يقرأ كتاب "أدب الطلب" للشوكاني وأنصح بالإخلاص لوجه الله في طلبهم للعلم الشرعي وبعدها سيرزقهم الله وسيأتي كل شيء .
بعض الدعاة وطلبة العلم يخرجون بعض الجماعات الإسلامية من السنية والسلفية لمجرد خلافهم في بعض القضايا الفرعية كالانتخابات مثلاً ؟
هذه الانتخابات أمر مستحدث أقرته الدولة ووافق عليه العلماء وطلبة العلم يجب أن يشغلوا أنفسهم بالذي ينفعهم ولا يختلفوا كثيراً في هذه الجزئيات، نحن أمام خطر الصهيونية التي تنخر في جسم الأمة وأمام خطر منظمات التبشير التي تنشر الصليب وغير ذلك من الأخطار والتحديات، فلا ينبغي لطالب العلم أن ينغمس في هذه القضايا الجزئية، فعلى الدعاة وطلبة العلم أن يتفقوا فيما يتحدون عليه من المسائل القطعية ويعذر بعضهم بعضاً فيما يختلفون فيه من المسائل الفرعية الاجتهادية .
أقول : الله المستعان
هذا العمراني أحد شيوخ نعمان الوتر الذين يفخر به في مجالسه وأنه شيخه .
ما هو تقييمك للدور الذي تقوم به جامعة الإيمان ؟ وما رأيك فيمن يقدح فيها ؟ .
فأجاب : أما القدح فلن يسلم منه أحد وأنا عندي أن جامعة الإيمان جامعة للعلوم الشرعية وأنها أحسن من غيرها من الجامعات أما القدح فلن يضر ولم يسلم منه حتى النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم ومن جاء من بعدهم من العلماء والدعاة.
-ما نصيحتكم لطلاب العلم الذين يضيعون أوقاتهم في الخلافات التي تنشأ بين الجماعات الإسلامية ؟.
أنا أنصح طلبة العلم قبل كل شيء بالتوسع في العلم ولكن عليهم أن يحذروا من التعصب .
-ما هي الكتب التي تنصح طلبة العلم باقتنائها ودراستها ؟
أنصح كل طالب علم أن يقرأ كتاب "أدب الطلب" للشوكاني وأنصح بالإخلاص لوجه الله في طلبهم للعلم الشرعي وبعدها سيرزقهم الله وسيأتي كل شيء .
بعض الدعاة وطلبة العلم يخرجون بعض الجماعات الإسلامية من السنية والسلفية لمجرد خلافهم في بعض القضايا الفرعية كالانتخابات مثلاً ؟
هذه الانتخابات أمر مستحدث أقرته الدولة ووافق عليه العلماء وطلبة العلم يجب أن يشغلوا أنفسهم بالذي ينفعهم ولا يختلفوا كثيراً في هذه الجزئيات، نحن أمام خطر الصهيونية التي تنخر في جسم الأمة وأمام خطر منظمات التبشير التي تنشر الصليب وغير ذلك من الأخطار والتحديات، فلا ينبغي لطالب العلم أن ينغمس في هذه القضايا الجزئية، فعلى الدعاة وطلبة العلم أن يتفقوا فيما يتحدون عليه من المسائل القطعية ويعذر بعضهم بعضاً فيما يختلفون فيه من المسائل الفرعية الاجتهادية .
أقول : الله المستعان
هذا العمراني أحد شيوخ نعمان الوتر الذين يفخر به في مجالسه وأنه شيخه .
تعليق