• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التحذير من الإرهاب وأهله [ ملف خاص بالضال المضل التكفيري سيد =سيئ قطب ]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التحذير من الإرهاب وأهله [ ملف خاص بالضال المضل التكفيري سيد =سيئ قطب ]

    فمن باب التحذير من الإرهاب والتكفير ودعاته وبيان ضلالهم وبعدهم عن منهج أهل السنة وبيان براءة أهل السنة من أهل البدع بأشكالهم سواء الخوارج كلاب أهل النار أو غيرهم , أساهم بهذا الموضوع الذي أسأل الله أن يجعله خالصًا لوجهه وأن يبصر به شبابًا وأناسًا يريدون الحق ويريدون اتباع منهج أهل السنة والجماعة أتباع السلف الصالح .
    (المصدر فيما يأتي وفيما يليه مستقبلًا إن شاء الله : من موقع لا للإرهاب )سأختار النقولات منه إن شاء الله وإذا كان هناك استثناء في مصدر كلامٍ ما فسأذكره في مكانه , والله الموفق .

    ------------------------------------
    • أولًا : [رأي كبار علماء السنة في سيد قطب]

    الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله




    فتوى (1-3) للعلامة سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز

    قال سيد قطب - عفا الله عنه - في "ظلال القرآن" في قوله تعالى: }الرحمن على العرش استوى { : (أما الاستواء على العرش فنملك أن نقول: إنه كناية عن الهيمنة على هذا الخلق) "الظلال" (4/2328)، (6/3408) ط 12، 1406، دار العلم.
    قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله -: (هذا كله كلامفاسدٌ،هذا معناه الهيمنة، ما أثبت الاستواء: معناه إنكار الاستواءالمعروف، وهوالعلو على العرش، وهذا باطلٌ يدل على أنه مسكين ضايع فيالتفسير).

    ولما قال لسماحته أحد الحاضرين بأن البعض يوصي بقراءة هذا الكتاب دائماً،

    قال سماحة الشيخ ابن باز: (الذي يقوله غلط - لا.. غلط - الذي يقوله غلط سوفنكتب عليه إن شاء الله).


    المرجع: (درس لسماحته في منزله بالرياض سنة 1413 - تسجيلات منهاجالسنة بالرياض).




    فتوى (2-3) للعلامة سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز

    وقال سيد قطب في كتابه "التصوير الفني في القرآن" عن موسى عليه السلام:
    (لنأخذ موسى إنه نموذج للزعيم المندفع العصبي المزاج…}ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه{ وهنا يبدوا التعصب القومي كما يبدو الانفعال العصبي وسرعان ما تذهب هذه الدفعة العصبية فيثوب إلى نفسه شأن العصبيين).

    ثم يقول عند قوله تعالى: }فأصبح في المدينة خائفاً يترقب{، قال: (وهو تعبير مصور لهيئة معروفة، هيئة المتفزع المتلفت المتوقع للشر في كل حركة وتلك سمة العصبيين) "التصوير الفني" (200، 201، 203) ط 13، دار الشروق.

    قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - لما قرىء عليه مثل هذا الكلام:
    (الاستهزاء بالأنبياء ردةمستقلة).

    المرجع: (درس لسماحته في منزله بالرياض سنة 1413 - تسجيلاتمنهاج السنةبالرياض).



    فتوى (3-3) للعلامة سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز

    وقال سيد قطب في كتابه "كتب وشخصيات" (ص242) عن معاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص رضي الله عنهما: (إن معاوية وزميله عمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب، ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع.
    وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل، فلا عجب ينجحان ويفشل. وإنه لفشل أشرف من كل نجاح).

    قال الشيخ عبد العزيز بن باز- رحمه الله - لما سئل عن هذا الكلام وقرىء عليه:
    (كلام قبيح !! هذا كلام قبيح سب لمعاوية وسب لعمرو بن العاص ؛ كل هذا كلامقبيح،وكلام منكر.
    معاوية وعمرو ومن معهما مجتهدون أخطأوا ( 1 ). والمجتهدون إذا أخطأوا فالله يعفوا عنا وعنهم).

    قال السائل: قوله: (إن فيهما نفاقاً) أليس تكفيراً ؟

    قال الشيخ عبد العزيز - رحمه الله -: (هذا خطأ وغلط لا يكون كفرا ؛ فإن سبه لبعض الصحابة، أو واحد من الصحابة منكرٌ وفسق يستحق أن يؤدب عليه - نسأل الله العافية - ولكن إذا سب الأكثر أو فسقهم يرتد لأنهم حملة الشرع. إذا سبهم معناه قدح في الشرع.

    قال السائل: ألا ينهى عن هذه الكتب التي فيها هذا الكلام ؟

    قال سماحة الشيخ عبد العزيز - رحمه الله -: ينبغي أن تمزق.

    ثم قال الشيخ: هذا في جريدة ؟.

    قال السائل: في كتاب أحسن الله إليك.

    قال الشيخ عبد العزيز: لمن ؟.

    قال السائل: لسيد قطب.

    قال الشيخ عبد العزيز: هذا كلام قبيح.

    قال السائل: في "كتب وشخصيات".

    المرجع: (شرح رياض الصالحين لسماحته بتاريخ يوم الأحد 18/7/1416).

    ___________________
    (1) : قال فضيلةالشيخ صالح الفوزان: (الجزم بخطئهما غير واضح فلو قيل:مجتهدون إنأصابوا فلهم أجران، وإن أخطأوا فلهم أجر واحد، وخطؤهم مغفور ؛لكان أحسن وأعدل).

    - يُتبع إن شاء الله -
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو بكر بهاء الدين بن عبد الرزاق; الساعة 30-10-2009, 05:00 AM.

  • #2
    موضوع مهم، أحسن الله إليك أخانا بهاء الدين

    استمر جزاك الله خيراً

    تعليق


    • #3
      وإياك أخي أبا إبراهيم
      ووفقنا الله وإياك والمسلمين لما يحب ويرضى
      -----------------

      العلامة المحدّث الألباني رحمه الله

      - كلمة حق وإنصاف في شأن الشيخ ربيع
      - سيد قطب جاهل بأصول الإسلام وفروعه

      [شاهد الصورة]




      _ يُتبع إن شاء الله لفضح هذا الضال المضل _
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو بكر بهاء الدين بن عبد الرزاق; الساعة 30-10-2009, 08:57 AM.

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيراً و بارك الله فيك أخي أبو بكر أعانك الله - تابع ....تابع ..........

        تعليق


        • #5
          وإياك أخي إبراهيم
          ووفقنا الله وإياك والمسلمين لما يحب ويرضى
          -----------------
          نتابع مع العلامة المحدّث الألباني رحمه الله



          _وقال العلامة الألباني -رحمه الله- عن سيد قطب أيضًا :
          وذلك في خلال حكايته لقصة مقاطعة جماعة الإخوان المفلسين له من أجل سيد قطب :
          .....قال -( أي الإخواني عبد الله عزام للشيخ الألباني رحمه الله )-:
          أنت بتقول إنه هو يقرر عقيدة وحدة الوجود في تفسير أولاً:"سورة الحديد"- أظن - وثانياً:بـ "قل هو الله أحد".
          قلت - (أي العلامة الألباني رحمه الله )-: نعم، نقل كلام الصوفية ولا يمكن أن يفهم منه إلا أنه يقول بوحدة الوجود ..... اهـ المقصود . وما بين القوسين فهو من كلامي .

          المرجع (شريط للشيخ بعنوان "مفاهيم يجب أن تصحح" )
          (اقتبست الكلام الماضي من حكاية الشيخ الألباني للقصة بنفسه وبه يتم المقصود )


          العلامة ابن عثيمين -رحمه الله-


          فتوى (1) للعلامة فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين


          سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين: (- أثابكم الله - أرجو إجابتي على هذا السؤال: إننا نعلم الكثير من تجاوزات سيد قطب لكن الشيء الوحيد الذي لم أسمعه عنه، وقد سمعته من أحد طلبة العلم مؤخراً ولم أقتنع بذلك ؛ فقد قال: إن سيد قطب ممن يقولون بوحدة الوجود. وطبعاً هذا كفر صريح، فهل كان سيد قطب ممن يقولون بوحدة الوجود ؟ أرجو الإجابة جزاكم الله خيراً.
          قال الشيخ محمد: (مطالعتي لكتب سيد قطب قليلة ولا أعلم عن حال الرجل، لكن قد كتب العلماء فيما يتعلق بمؤلفه في التفسير "ظلال القرآن"، كتبوا ملاحظات عليه، مثـل ما كتبـه الشيـخ عبد الله الدويش - رحمه الله - وكتب أخونا الشيخ ربيع المدخلي ملاحظات عليه ؛ على سيد قطب في التفسير وفي غيره. فمن أحب أن يراجعها فليراجعها).


          المرجع (من شريط "اللقاء المفتوح الثاني بين الشيخين العثيمين والمدخلي بجده"، ثم وَقَّعَ عليها الشيخ محمد بتاريخ 24/2/1421)




          فتوى (2) للعلامة فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين


          سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين: (- أثابكم الله - أرجو إجابتي على هذا السؤال: إننا نعلم الكثير من تجاوزات سيد قطب لكن الشيء الوحيد الذي لم أسمعه عنه، وقد سمعته من أحد طلبة العلم مؤخراً ولم أقتنع بذلك ؛ فقد قال: إن سيد قطب ممن يقولون بوحدة الوجود. وطبعاً هذا كفر صريح، فهل كان سيد قطب ممن يقولون بوحدة الوجود ؟ أرجو الإجابة جزاكم الله خيراً.
          قال سيد قطب في تفسير سورة الإخلاص في "ظلال القرآن": (إنها أحدية الوجود، فليس هناك حقيقة إلا حقيقته، وليس هناك وجود حقيقي إلا وجوده، وكل موجود آخر؛ فإنما يستمد وجوده من ذلك الوجود الحقيقي، ويستمد حقيقته من تلك الحقيقة الذاتية، وهي من ثم أحدية الفاعلية، فليس سواه فاعلا لشيء أو فاعلا في شيء في هذا الوجود أصلاً، وهذه عقيدة في الضمير، وتفسير للوجود). ("الظلال" (6/4002،4003)).
          وقال في قوله تعالى: }الرحمن على العرش استوى{ : (أما الاستواء على العرش فنملك أن نقول: إنه كناية عن الهيمنة على هذا الخلق).("الظلال" (4/2328)،(6/3408)، ط12، 1406، دار العلم).
          - سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - حفظه الله - عن صاحب كتاب "في ظلال القرآن" ومنهجه في التفسير؟
          فقال: (أنه كثر الحديث حول هذا الرجل وكتابه، وفي كتب التفسير الأخرى كتفسير ابن كثير، وتفسيـر ابن سعـدي، وتفسيـر القرطبي - علـى ما فيـه من التساهـل في الحديـث -، وتفسيـر ] أبي بكر] ( 1 ) الجزائري الغنى والكفاية ألف مرة عن هذا الكتاب.
          وقد ذكر بعض ] أهل العلم ] ( 2 ) كالدويش والألباني الملاحظات على هذا الكتاب، وهي مدونة وموجودة.
          ولم أطلع على هذا الكتاب بكامله وإنما قرأتُ تفسيره لسورة الإخلاص وقد قال قولاً عظيماً فيها مخالفاً لما عليه أهل السنة والجماعة؛ حيث أن تفسيره لها يدل على أنه يقول بوحدة الوجود.
          وكذلك تفسيره للاستواء بأنه الهيمنة والسيطرة.
          علماً بأن هذا الكتاب ليس كتاب تفسير وقد ذكر ذلك صاحبه، فقال: "ظلال القرآن". اهـ المقصود


          المرجع: (مجلة الدعوة - عدد1591- 9 محرم 1418، ثم وَقَّعَ عليها الشيخ محمد بتاريخ 24/2/1421).




          (1) : في المجلة: (وتفسير أبو بكر) فأبقيتها لإحتمال أن تكون على الحكاية، فصححها الشيخ محمد - حفظه الله - بقلمه وخط على الحاشية، أنظر المحلق.
          (2) : في التسجيل: (بعض الكتاب)، فعرضتها على الشيخ، فقال حفظه الله: (ما تصلح).





          فتوى (3) للعلامة فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين

          وقال الشيخ العثيمين في جوابه على أحد الأسئلة : وكان من ضمن جوابه :
          .... فيه طوام _ أي تفسير سيد قطب _ : كتفسيره للاستواء، وتفسيره سورة "قل هو الله أحد"، وكذلك وصفه لبعض الرسل بما لا ينبغي أن يصفه به).
          المرجع (من شريط أقوال العلماء في إبطال قواعد ومقالات عدنان عرعور، ثم وَقَّعَ عليها الشيخ محمد بتاريخ 24/2/1421) .


          - يُتبع إن شاء الله -
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو بكر بهاء الدين بن عبد الرزاق; الساعة 31-10-2009, 12:15 AM.

          تعليق


          • #6
            • فتوى للعلامة فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان


            قال سيد قطب في تفسير قوله تعالى: {وفي الرقاب} في "ظلال القرآن":
            (وذلك حين كان الرق نظاما عالمياً تجري المعاملة فيه على المثل في استرقاق الأسرى بين المسلمين وأعدائهم، ولم يكن للإسلام بد من المعاملة بالمثل، حتى يتعارف العالم على نظام آخر غير الاسترقاق).
            ( "الظلال" (3/1669)، وكرر ذلك في تفسير سورة البقرة (1/230)، وفي تفسير سورة المؤمنون (4/2455)، وفي تفسير سورة محمد (6/3285)).

            قال سائل: فضيلة الشيخ، يرى بعض الكتاب العصريين أن هذا الدين قد أُجبر على قبول نظام الرق الجاهلي في بادئ الأمر.
            قال فضيلة الشيخ صالح: أعوذ بالله.
            أكمل السائل سؤاله بقوله: بيد أنه جاء [ بتخفيفه ] عن طريق فتح أبواب الكفارات وغيرها من الإعتاق الواجب في الموالى بالتدريج حتى ينتهي، وبالتالي يكون مقصود الشارع هو إزالة هذا النظام بالتدريج. فما توجيهكم ؟

            قال الشيخ صالح الفوزان: (هذا كلام باطل - والعياذ بالله - رغم أنه يردده كثير من الكتاب والمفكرين ولا نقول العلماء، بل نقول المفكرين كما يسمونهم.
            ومع الأسف يقولون عنهم الدعاة أيضاً، وهو موجود في تفسير سيد قطب في "ظلال القرآن"، يقول هذا القول: إن الإسلام لا يقر الرق، وإنما أبقاه خوفاً من صولة الناس واستنكار الناس لأنهم ألفوا الرق، فهو أبقاه من باب المجاملة يعني كأن الله يجامل الناس، وأشار إلى رفعه بالتدريج حتى ينتهي. هذا كلام باطل وإلحاد - والعياذ بالله - هذا إلحاد واتهام للإسلام.
            ولولا العذر بالجهل، [ لأن ] هؤلاء نعذرهم بالجهل لا نقول إنهم كفارٌ ؛ لأنهم جهال أو مقلدون نقلوا هذا القول من غير تفكير فنعذرهم بالجهل، وإلا الكلام هذا خطير لو قاله إنسان متعمد ارتد عن دين الإسلام، ولكن نقول هؤلاء جهال لأنهم مجرد أدباء أو كتاب ما تعلموا، ووجدوا هذه المقالة ففرحوا بها يردون بها على الكفار بزعمهم.
            لأن الكفار يقولون: إن الإسلام يُمَلِّكَ الناس، وأنه يسترق الناس، وأنه وأنه، فأرادوا أن يردوا عليهم بالجهل، والجاهل إذا رد على العدو [ فإنه ] يزيد العدو شراً، ويزيد العدو تمسكا بباطله. الرد يكون بالعلم ما يكون بالعاطفة، أو يكون بالجهل، [ بل ] يكون الـرد بالعلم والبرهان، وإلا فالواجب أن الإنسان يسكت ولا يتكلم في أمور خطيرة وهو لا يعرفها.
            فهذا الكلام باطل ومن قاله متعمدا فإنه يكفر، أما من قاله جاهلاً أو مقلداً فهذا يعذر بالجهل، والجهل آفةٌ قاتلة - والعياذ بالله - فالإسلام أقر الرق والرق قديم قبل الإسلام موجود في الديانات السماوية [ ومستمر ] ما وجد الجهاد في سبيل الله، فإن الرق يكون موجوداً لأنه تابع للجهاد في سبيل الله - عز وجل - وذلك حكم الله - جل وعلا – ما فيه محاباة لأحد ولا فيه مجاملة لأحد، والإسلام ليس عاجزاً أن يصرح ويقول: هذا باطل؛ كما قال في عبادة الأصنام وكما قال في الربا وكما قال في الزنا وكما قال في جرائم الجاهلية، الإسلام شجاع ما يتوقف ويجامل الناس ؛ [ بل ] يصرح [ برد ] الباطل، [ و ] يبطل الباطل.
            هذا حكم الله - سبحانه وتعالى - فلو كان الرق باطلاً ما جامل الناس فيه ؛ بل قال هذا باطل، ولا يجوز فالرق حكم شرعي باق ما بقي الجهاد في سبيل الله شاؤا أم أبوا.
            نعم، [ وسبب الرق هو الكفر بالله فهو عقوبة لمن أصر على الكفر واستكبر عن عبادة الله عز وجل ولا يرتفع إلا بالعتق.
            قال العلماء في تعريف الرق: (هو عجز حكمي يقوم بالإنسان سببه الكفر)، وليس سببه كما يقولون استرقاق الكفار لأسرى المسلمين فهو في مقابلة ذلك، راجع كتب الفرائض في باب موانع الإرث. وسمى الله الرق ملك اليمين، وأباح التسري به، وقد تسرى النبي صلى الله عليه وسلم مما يدل على أنه حق ] ).
            (من شريط بتاريخ الثلاثاء 4/8/1416 ثم صححه الشيخ).


            • الشيخ صالح بن محمد اللحيدان -حفظه الله-

            - قال عن كتاب "ظلال القرآن" لسيد قطب :
            هو مليء بما يخالف العقيدة
            - وقال عن سيد قطب :
            -ليس من أهل العلم. هو من أهل الدراسات المدنية وأهل الأدب. وله كتبه السابقة قبل أن ينخرط في سلك
            الإخوان المسلمين، وكان من الأدباء، له كتاب: "حصاد أدبي"، و"الأطياف الأربعة"، وغيره.. و"طفل من القرية"، وأشياء كثيرة من هذا النوع. ثم شاء الله - جل وعلا - أن يتحول عما كان عليه.
            وكان في وقت نشط الناس في الكلام وإن قل العمل، وكان للكلام أثره فكان ما كان
            -أخطأ في العقيدة، وفي حق الصحابة ؛ أخطاء خطيرة كبيرة.
            -وأما كتبه فإنها لا تُعِّلمُ العقيدة ولا تقرر الأحكام، ولا يعتمد عليها في مثل ذلك، ولا ينبغي للشادي والناشئ في
            طريق العلم أن يتخذها من كتب العلم التي يعتمد عليها، فللعلم كتبه، وللعلم رجاله.

            - قمت باقتباس النقاط المذكورة الماضية من ضمن جواب للشيخ اللحيدان على سؤال وُجِّه له
            ولم أذكر الجواب بتمامه وإنما اكتفيت باقتباس المطلوب منه -
            المرجع (من شريط درس بعد صلاة الفجر في المسجد النبوي يتاريخ23/10/1418)



            • فتوى للعلامة فضيلة الشيخ عبد الله الدويش



            أقول قوله (( ووراءها الدرجة التي لا يرى فيها شيئاً في الكون إلا الله ))
            هذا قول أهل الاتحاد الملاحدة الذين هم أكفر من اليهود والنصارى كما قرره شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره من العلماء قال شيخ الإسلام الثالث فناء عن وجود السوى بمعنى أنه يرى أن الله هو الوجود وأنه لا وجود لسواه لا به ولا بغيره وهذا القول والحال للاتحادية والزنادقة من المتأخرين كالبياني والتلمساني والقونوي ونحوهو الذين يجعلون الحقيقة أنه عين الموجودات وحقيقة الكائنات وأنه لا وجود لغيره لا معنى أن قيام الأشياء به ووجودها به كما قال النبي صلى الله عليه وسلم اصدق كلمة قالها الشاعر كلمة لبيد .

            المورد الزلال في التنبيه على أخطاء الظلال : صفحة : 313



            • سماحة المفتي عبد العزيز آل الشيخ
            - لما سئل عن قول (سيد) في معاوية وعمرو –رضي الله عنهما- :
            قال: "هذا كلامُ باطني خبيث، أو يهودي لَعين، ما يتكلم بهذا مسلم"اهـ
            (كما في سلسلة محاضرات التوحيد المقامة بالطائف بتاريخ 15 /8 / 1426)
            هذا نقلته من إحدى الرسائل وليس من موقع لا للإرهاب .


            - يُتبع إن شاء الله -

            تعليق


            • #7
              قال أستاذ التكفير أيمن الضواهري في صحيفة الشرق الأوسط، عدد 8407- في 19/9/1422هـ:
              إن سيد قطب هو الذي وضع دستور "الجهاديين !!" في كتابه الديناميت: معالم في الطريق، وأن سيد هو مصدر الإحياء الأصولي، وأن كتابه العدالة الاجتماعية في الإسلام، يعد أهم إنتاج عقلي وفكري للتيارات الأصولية، وأن فكره كان شرارة البدء في إشعال الثورة الإسلامية ضد أعداء الإسلام في الداخل والخارج، والتي ما زالت فصولها الدامية تتجدد يوماً بعد يوم".

              - يُتبع إن شاء الله -

              تعليق

              يعمل...
              X