أيُّها المسلم... لك أن تختار: [حسن نصر الله]، أو: [صحابة رسول الله]
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
هذه كلمة للرَّافضي: [حسن نصر الله] يسُبُّ فيها صاحبَ رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: أبا سفيان رضي الله عنه وأرضاه.
http://www.box.net/shared/06dhneq1ly
وهذا تفريغها:
أيُّها المسلمون، أيُّها العُلماء!، عودوا ودقِّقوا وستتأكَّدون أنَّ مشروع أبي سفيان منذ بعثة محمَّدٍ إلى وفاة أبي سفيان كان في الحرب الظَّاهرية، أو في مواقع النِّفاق، كان مشروعه دائماً كيف يقضي على دين محمَّد بن عبد الله -صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم-. انتهى.
وبعد هذا أيُّها المسلم..
هل سيبقى قلبك مُعلَّقاً بمثل هذا الرَّجل الحاقد على صحابة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم؟
ولئن استمعنا سبَّه لصحابيٍ واحدٍ فما خفي كان أعظم؛
كيف والرافضة من عقيدتهم التقية؛ بل من لا تقية عنده لا دين له عندهم.
فلا تغُرَّنك المظاهر واعضض بنواجذك على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ما بلغتنا إلا من طريق أصحابه رضي الله عنهم.
وبعد هذا أيُّها المسلم..
هل سيبقى قلبك مُعلَّقاً بمثل هذا الرَّجل الحاقد على صحابة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم؟
ولئن استمعنا سبَّه لصحابيٍ واحدٍ فما خفي كان أعظم؛
كيف والرافضة من عقيدتهم التقية؛ بل من لا تقية عنده لا دين له عندهم.
فلا تغُرَّنك المظاهر واعضض بنواجذك على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ما بلغتنا إلا من طريق أصحابه رضي الله عنهم.
أبو أحمد ضياء التبسي
تعليق