إعـــــــلان

27-11-2013, 05:15 PM

تفريغ المادة

أحسن الله إليكم وهذا يقول بعض الدعاة وطلبة العلم يقولون عند التحدث عن الشيعة والرافضة: إنهم إخواننا، هل يجوز أن نقول ذلك؟ وما الواجب في ذلك ...

الشيخ صالح حفظه الله : نبرأ إلى الله منهم ونبرأ إلى الله من هذا القول، ليسوا إخواننا والله ليسوا إخواننا، بل هم إخوان الشيطان
لأنهم يسبّون أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، زوج النبي صلى الله عليه وسلم التي اختارها الله لنبيه صلى الله عليه وسلم، الصديقة بنت الصديق
ويكفرون أبا بكرٍ وعمر ويلعنهما، ويكفرون الصحابة عموماً إلا أهل البيت علي بن أبي طالب رضي الله عنه، مع أنهم هم أعداء علي بن أبي طالب، علي يبرأ منهم عليه رضي الله عنه بريء منهم، علي إمامنا وليس إمامهم، إمام أهل السنة وليس إمام الرافضة الخبثاء.

فنحن نبرأ إلى الله منهم وليسوا إخواننا ومن قال: إنهم إخواننا؛ فليتب إلى الله وليستغفر الله.
والله جل وعلا أوجب علينا البراءة من أهل الضلال وموالاة أهل الإيمان.
نعم

**أبوحذيفة أحمد بن محمود السعدي** · 27-11-2013, 05:25 PM

الله أكبر الله أكبر!
فتوة قوية ودامغة بإذن الله
فلله درك يا شيخ وعليه أجرك
وبارك الله فيك يا أخانا أبا سُليم على النقل!

08-12-2013, 03:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبوحذيفة أحمد بن محمود السعدي مشاهدة المشاركة

الله أكبر الله أكبر!
فتوة قوية ودامغة بإذن الله

إي والله ما أقوى هذه الفتوى

نبرأ إلى الله منهم ونبرأ إلى الله من هذا القول، ليسوا إخواننا والله ليسوا إخواننا، بل هم إخوان الشيطان
...
فنحن نبرأ إلى الله منهم وليسوا إخواننا ومن قال: إنهم إخواننا؛ فليتب إلى الله وليستغفر الله.
والله جل وعلا أوجب علينا البراءة من أهل الضلال وموالاة أهل الإيمان.

إعـــــــلان

[بعض الدعاة وطلبة العلم يقولون عند التحدث عن الشيعة والرافضة: إنهم إخواننا، هل يجوز أن نقول ذلك؟]

[بعض الدعاة وطلبة العلم يقولون عند التحدث عن الشيعة والرافضة: إنهم إخواننا، هل يجوز أن نقول ذلك؟]

تعليق

تعليق

تعليق