الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
وبعد:
قلوبنا معكم أيها الأحبة يا أهل دماج يا خيرة السلفيين فيما نعلم .
فهذه بعض الكلمات أزفها لإخواني في دماج الحبيبة هكذا أقولها دماج السلفية الحبيبة ,ورجالها الصادقون المتميزون بدعوتهم عن جميع أصناف أهل البدع والأهواء متخذين سبيل المسلمين منهجا وطريقا شاقا دعوته رغم الصعاب مخالفين طرق جميع المبتدعة والمتحزبة ومن الرافضة .
وهكذا قد تعاون المبتدعة مع الرافضة الكفرة على دماج وشيخها الناصح الأمين حفظه الله تعالى ورموها بقوس واحد وهذا إن دل دل على قوة منهج الشيخ وطلابه وعلى حقد أهل البدع وعداوتهم للحق وأنه قد يصل بهم الأمر إلى أنهم يقتلوا أو يتورطوا في قتل صاحب الحق بأي طريقة كانت وهاهم الآن يعينون الروافض الكفرة شعروا أو لم يشعروا فما هذه الحرب التي طال أمدها إلا نتيجة هؤلاء المخذلين من أهل البدع والأهواء.
وهذا التحريش وهذه الحرب تكون عار عليكم في الدنيا ويوم القيامة تكون في ميزانكم , ونحن نعتبرها إبتلاءً من رب العالمين فالإبتلاء يكون:
تكفير للذنوب ومحو السيئات
ورفع الدرجة والمنزلة في الآخرة
والشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها
وكذلك فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله
وتقوية صلة العبد بربه
والعيش مع حياة السلف وكيف نصروا دين الله عز وجل
مع قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله .
ومعرفة حقيقة الدنيا والخسارة عند الركون إليها .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره
ونحن نحسن الظن بإخواننا بأن حديث النبي صلى الله عليه وسلم ينطبق عليهم وأن في إيمانهم قوة الحق وقوة العمل به نحسبهم كذلك والله حسيبهم.
نسأل الله عزوجل أن يتوفنا عل الإسلام والسنة وأن يحفظ الشيخ العلامة يحي بن علي الحجوري وسائر طلبته الأبرار وكل قبائل دماج وكل من ناصر شيخنا .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الإيمان يمان والحكمة يمانية)
وبعد:
قلوبنا معكم أيها الأحبة يا أهل دماج يا خيرة السلفيين فيما نعلم .
فهذه بعض الكلمات أزفها لإخواني في دماج الحبيبة هكذا أقولها دماج السلفية الحبيبة ,ورجالها الصادقون المتميزون بدعوتهم عن جميع أصناف أهل البدع والأهواء متخذين سبيل المسلمين منهجا وطريقا شاقا دعوته رغم الصعاب مخالفين طرق جميع المبتدعة والمتحزبة ومن الرافضة .
وهكذا قد تعاون المبتدعة مع الرافضة الكفرة على دماج وشيخها الناصح الأمين حفظه الله تعالى ورموها بقوس واحد وهذا إن دل دل على قوة منهج الشيخ وطلابه وعلى حقد أهل البدع وعداوتهم للحق وأنه قد يصل بهم الأمر إلى أنهم يقتلوا أو يتورطوا في قتل صاحب الحق بأي طريقة كانت وهاهم الآن يعينون الروافض الكفرة شعروا أو لم يشعروا فما هذه الحرب التي طال أمدها إلا نتيجة هؤلاء المخذلين من أهل البدع والأهواء.
وهذا التحريش وهذه الحرب تكون عار عليكم في الدنيا ويوم القيامة تكون في ميزانكم , ونحن نعتبرها إبتلاءً من رب العالمين فالإبتلاء يكون:
تكفير للذنوب ومحو السيئات
ورفع الدرجة والمنزلة في الآخرة
والشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها
وكذلك فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله
وتقوية صلة العبد بربه
والعيش مع حياة السلف وكيف نصروا دين الله عز وجل
مع قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله .
ومعرفة حقيقة الدنيا والخسارة عند الركون إليها .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره
ونحن نحسن الظن بإخواننا بأن حديث النبي صلى الله عليه وسلم ينطبق عليهم وأن في إيمانهم قوة الحق وقوة العمل به نحسبهم كذلك والله حسيبهم.
نسأل الله عزوجل أن يتوفنا عل الإسلام والسنة وأن يحفظ الشيخ العلامة يحي بن علي الحجوري وسائر طلبته الأبرار وكل قبائل دماج وكل من ناصر شيخنا .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الإيمان يمان والحكمة يمانية)
تعليق