إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[من عجيب أمر الرافضة (الحوثيين) _ وفيه نصيحة قيمة لقبائل حاشد وغيرها من قبائل اليمن] لعلامة اليمن شيخنا يحيى الحجوري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [من عجيب أمر الرافضة (الحوثيين) _ وفيه نصيحة قيمة لقبائل حاشد وغيرها من قبائل اليمن] لعلامة اليمن شيخنا يحيى الحجوري


  • #2
    بارك الله في الشيخ يحيى وفي علمه

    كلام جميل

    من يقوم بالتفريغ عاجلا - جزاه الله خيرا

    تعليق


    • #3
      نسأل الله أن يحفظ شيخنا الناصح الأمين ودماج وسائر أهل السنة
      وأن يدمرعلى الحوثيين الرافضة

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة

        من يقوم بالتفريغ عاجلا - جزاه الله خيرا
        أين من يقف معنا في الجهاد ولو بالتفريغ

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة
          أين من يقف معنا في الجهاد ولو بالتفريغ
          أبشر يا ابا عبد الله، وبالله نستعين.

          تعليق


          • #6
            الحوثيون يعملون في وقت واحد كما قال شيخنا حفظه الله
            ففي منبه كان الحوثي هو المهاجم وهو الوساطة وهو المصالح
            وهو يظن بهذا أن مكائده ستنطل على أهل السنة كلا وألف كلا
            فأهل السنة يرون بنور الله
            ويوفقون بتوفيق الله
            والنصر حليفهم بإذن الله

            تعليق


            • #7
              حفظ الله الشيخ يحيى من كل سوء ومكروه
              اللهم احفظ لنا مشايخنا وإخواننا

              تعليق


              • #8
                التفريغ:

                ومن عجيب أمر الرافضة أنهم: يبدأ المُحارِبون وبعدهم المُصالِحون، تماماً، يعني المحاربون يبدؤون والمُصالِحون يتبعون، والمحاربون منهم؛ والمصالحون منهم.
                وما هو الغرض؟، الغرض: احقنوا الدماء! احقنوا الدماء، خلاص وقّفوا احقنوا الدماء، خلاص خلّوهم هؤلاء مُدبرون، خلّوهم، اذهبوا لكم، أرض الله واسعة.
                يعني، والله فجور.
                اخرُج من ديارك؛ اخرُج من بيتك؛ اخرُج من مزارعك؛ واذْهب؛ احقنوا الدماء، أنتَ احقِن أنتَ.
                وهم إذا جاء المصالحون يشدّون الضرب، من أجل أن يُروا أهل الصلح: أنه إما أن يخرجوا، وإلا فعلنا كذا؛ ومن أجل الضغوط ومن أجل ترضى بصلحِ المصلحين، بذلك الصلح المريض.
                فيأتي إلى المظلوم المهضوم المضروب المقتول المُعتَدى عليه، يقول له: أنت احقن الدماء، أنت يا مسكين.
                طيب وهذا المجرم (الحوثي) ليش ما يحقن الدماء.
                قال (المُصلح): هؤلاء ناس فيهم شدّة، وهؤلاء ناس قتّالون.
                والله إنهم لكَذَبة، نعم.
                (ثم يقول المُصلح): وإذا ما تحقنوا ربما ما يبقى منكم أحد، نحن جئنا فقط مصلحين وفاعلين خير، وإلا: (الدم من رأس القبيلي والحجر من القاع)، ما دخّلنا.
                وهكذا من هذا الكلام.
                ومن أجل هذه المصالحات – احقنوا الدماء – هكذا، يمسكون قرية، احقنوا الدماء، وأبعدوهم، احقنوا الدماء، وأبعدوهم، احقنوا الدماء ورحّلوهم، حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه.
                والآن هم في حاشد –فيما بلغنا اليوم- في العصيمات، معهم مُحارَبَة في ذلك الموضع وفي عدة مواضع -نسأل الله أن يهزم الحوثيين-، والمصالحون لاشك سيتبعونهم الآن، والناس ما أدري أيش مِنْ خذيلة، وإلا لو تجمّعوا قبائل حاشد وضربوهم، لانهزموا.
                ولكن هذا يحارب وذاك يتفرّج، هذه القرية تحارب وتلك تتفرج، وتنظر ما الذي يحصل لها !.
                يا أخي هذا ما يُرضي الله.
                فالواجب على أهل حاشد بما آتاهم الله من سمعة طيبة في الشجاعة والخير، وبما آتاهم الله أيضا من كلمة قوية في الدولة وخارجها، أن تكون كلمتهم واحدة ويدهم واحدة: ما مع هذا الحوثي في بلادي؟!!!، وأيش دخله وأيش جابه، يروح.
                وإذا كان الحوثي من الداخل فقط، خلّوه نتعاصد إحنا وإياه الذي من الداخل؛ أمّا ذاك يأتي، يعني: عندنا ثلاثة حوثيون مثلا في البلد ويأتي عليهم ثلاثون!، أيش دخّل الخارجي؟!!!.
                هذا الذي ينفع، هذا الذي يقصم ظهر الحوثيين؛ أنهم يقولون: المُخرَجي هذا ينقلع، وهذا الحوثي نحن نعرفه إن شاء الله، صاحبنا لنا معه يوم –الذي هو من الداخل-، نورّيه إن شاء الله مع الأيام، ما تذهب هذه الفتنة في البلاد سدى، لا بد له من درس، وهكذا.
                فهكذا يكون الرجال، تكون القبائل، ننصحهم والله.
                وأنا شاكرٌ لبعض الإخوان في الرضمة مواقفَهم الحازمة، التي يقول له: أيش دخّلهم، أيش دخّله عندي، هذا الحوثي جاء عندنا هجرة، فيبقى هكذا هجرة، وهذا الذي جاء من الخارج يخرج من بلادي؛ أمّا يتقصّد من هنا ومن هنا ومن هنا، يتجمّع مائة اخمدوا هذه القرية، وانتقل هؤلاء المائة أو الثلاثون مع اثنين ثلاثة في قرية أخرى واخمدوا القرية، وانتقل هؤلاء الخمسون والثلاثون على قرية أخرى واخمدوا القرية؛ والقرية ما فيها إلا اثنين أو ثلاثة أو واحد من السَّقَط.

                ما يصلح معهم إلا جهاد وبعين حمراء أيضاً، والله والله، هؤلاء ما يصلح مهم غير الجهاد والعين الحمراء، يحتاجون بطش القبائل، أمّا هذا التفالُت، وهكذا يتركون القبيلة حتى ربما تخمد، وانتقلوا لغيرها وهكذا، هذا باب خذيلة، ولا هذا يُرضي الله ولا يُمكّن لشخصٍ ولا لفردٍ ولا لجماعة، بل يمكّن للزندقة والنفاق.

                فنصيحتنا والله لهم: أن لا يتخاذلوا، جميعا لا يتخاذلوا، لا خيار ولا السّبيع ولا العصيمات ولا خيوان ولا سائر حاشد، أينما جاء الحوثي تنقضّ عليه، وتخبطه؛ وبلادنا لا تدخلها، ما أحد يدوّر بعدك، أنت تذهب، تذهب بِك بقعا، لا تدخل بلادنا وخلاص.

                تعليق


                • #9
                  اللهم احفظ شيخنا العلامة المجاهد الناصح الامين اللهم احفظه من كل سوء ومكروه اللهم بارك فيه وفي علمه وفي نصأيحه اللهم واحفظ كل المشايخ وطلاب العلم في دماج اللهم واجعلهم عونآ وسندآ ويدآ واحده علا اعدا دين الله فنسآل من الله سبحانه وتعالا ان ينصرهم علا هذة العصابه الحوثيه الخييثه الذي لاعهد لهم ولاميثاق فنسآل من الله العظيم القوي المتين ان يدمر الحوثيين تدميرآ وان يشتت شملهم وان
                  يفرق جمعهم وان يمزهم كل ممزق وان يجعلهم غنيمه للموءمنين اللهم امين اللهم امين اللهم امين

                  تعليق

                  يعمل...
                  X