قال العلامه الإمام الوادعي رحمه الله في كتابه غارة الأشرطه ج1 ص 12 :
ولو رأيت شيعه اليمن وتجاوبها مع الأحزاب الكافره من أجل القضاء على أهل السنه لرأيت ما يذهلك وما يدهشك ، وما تظن أن هذا يصدر من مسلمين كفانا الله شرهم ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوه إلا بالله العظيم .
قلت (أبو عمر ): ولو رأى الإمام الوادعي رحمه الله الحوثيين اليوم وتجاوبهم مع بعض الاحزاب في الداخل في اليمن وفي الخارج مع إيران ، ونشرهم لعقيده الرفض ، ماذا سيقول ؟
كفانا الله شر الحوثه ، ونسأل الله أن ينصرنا عليهم .
ولو رأيت شيعه اليمن وتجاوبها مع الأحزاب الكافره من أجل القضاء على أهل السنه لرأيت ما يذهلك وما يدهشك ، وما تظن أن هذا يصدر من مسلمين كفانا الله شرهم ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوه إلا بالله العظيم .
قلت (أبو عمر ): ولو رأى الإمام الوادعي رحمه الله الحوثيين اليوم وتجاوبهم مع بعض الاحزاب في الداخل في اليمن وفي الخارج مع إيران ، ونشرهم لعقيده الرفض ، ماذا سيقول ؟
كفانا الله شر الحوثه ، ونسأل الله أن ينصرنا عليهم .
تعليق