هل من أخبار جديدة عن حال إخواننا أهل السنة في منبه ؟
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هجوم حوثي بشتى أنواع الأسلحة لاقتحام قرى (منبه) السنية في صعدة وسقوط ضحايا قتلى وجرحى (الجمعة2شوال1434هـ)
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة
تجدد المواجهات في منبه بعد فشل الوساطة
بسم الله الرحمن الرحيم
في اتصال بأحد المواطنين من منبه أفاد بأن الحوثيين بعد فجر هذا اليوم قاموا بمعاودة الهجوم على قرى منبه بعد فشل الوساطة والضرب بمختلف الأسلحة على قرى منبه
وأن الوضع مازال متوترا للغاية وأن معاناة المواطنين في ازدياد
فنوصي إخواننا بالدعاء لإخوانهم
نسأل الله أن يقتل الرافضة وينكل بهم
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري مشاهدة المشاركةاللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب اهلك الحوثة الكلاب وانصر أهل السنة
اللهم من أراد أهل السنة الشرفاء بشرٍ فاجعل كيده في نحره واجعل تدبيره تدميراً عليه
اللهم.. آمين اللهم.. آمين.. اللهم آمين
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبدالله موسى البرعاوي الصومالي مشاهدة المشاركةاللهم احفظ أهل السنة في (منبه) رجالهم ونسائهم وأطفالهم
ودمّر الحوثي الغاشم الخبيث
وسلط عليهم جندا من جنودك واقذف الرعب في قلوبهم
تعليق
-
هذا حال الحوثى الجبان :
أسد علىّ وفى الحروب نعامة ؛؛؛؛؛؛؛ فتخاء تصفر من صفير الصافر
ولتعلم أيها النجس أنك حفرت قبرك بظلفك , وأشهرت سيفاً لذبحك , ورميت سهماً يرتد لنحرك , وصعدت جبل حتفك ,وجهزت كفناً للحدك ....
وما حالك إلا كما قيل :
هجم الغرور على السباع بجهله ؛؛؛؛؛؛؛وبجهله مات الغرور قتيلاً
لقد سمعنا بسقوط مديرية (منبه) فى أيدى الحوثى ,,,,فهل هذا صحيح؟؟؟
تعليق
-
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد الله وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد عبده ورسوله اللهم صل على محمد وآله أجمعين أما بعد:
أيها الإخوة، إن قتال المؤمنين للرافضة واجب، وقد انحرف من لم ير ذلك. قال شيخ الإسلام رحمه الله: والرافضة جهمية قدرية وفيهم من الكذب والبدع والافتراء على الله ورسوله أعظم مما في الخوارج المارقين الذين قاتلهم أمير المؤمنين علي وسائر الصحابة بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل فيهم من الردة عن شرائع الدين أعظم مما في مانعي الزكاة الذين قاتلهم أبو بكر الصديق والصحابة .-إلى قوله:- فكانوا أعظم مروقا عن الدين من أولئك المارقين بكثير كثير . وقد أجمع المسلمون على وجوب قتال الخوارج والروافض ونحوهم إذا فارقوا جماعة المسلمين. ("مجموع الفتاوى"/28/ص 528-529).
وليس لنا إلا الله، هو مولانا وهو خير الناصحرين.
قال سبحانه: ﴿إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ [آل عمران: 175]
إن من مكر الشيطان بأهل الإيمان أن يخوّفهم بقوة جنود إبليس. فلا يجوز للمؤمن أن يخافهم لأنه يدل على ضعف الإيمان، وذلك لأن الإيمان يطلب توحيد الله في الخوف. قال الإمام ابن القيم رحمه الله: ومن كيد عدو الله تعالى: أنه يخوّف المؤمنين من جنده وأوليائه، فلا يجاهدونهم ولا يأمرونهم بالمعروف ولا ينهونهم عن المنكر. وهذا من أعظم كيده بأهل الإيمان، وقد أخبرنا الله تعالى سبحانه عنه بهذا قال: ﴿إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوفم وخافون إن كنتم مؤمنين﴾ [آل عمران: 175]
المعنى عند جميع المفسرين: يخوّفكم بأوليائه. قال قتادة: يعظِّمهم في صدوركم. ولهذا قال: ﴿فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾، فكلما قوي إيمان العبد زال من قلبه خوف أولياء الشيطان، وكلما ضعف إيمانه قوي خوفه منهم. ("إغاثة اللهفان"/ص 110).
وقال الله عز وجل: ﴿أَلَيْسَ الله بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ الله فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ * وَمَنْ يَهْدِ الله فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ أَلَيْسَ الله بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ﴾ [الزمر: 36، 37]
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: فالكفاية التامة مع العبودية التامة والناقصة فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه. ("الوابل الصيب" /ص 11).
فالله مع المتقين، فمن كان الله معه فمن يستطيع أن يضره؟ قال الله تعالى: ﴿وَمَنْ يَتَّقِ الله يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى الله فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ الله بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ الله لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا﴾ [الطلاق: 2، 3].
قال شيخ الإسلام رحمه الله: فقد بين فيها : أن المتقي يدفع الله عنه المضرة، بما يجعله له من المخرج، ويجلب له من المنفعة، بما ييسره له من الرزق، والرزق اسم لكل ما يغتذي به الإنسان، وذلك يعم رزق الدنيا ورزق الآخرة . ("مجموع الفتاوى"/16/ص52).
وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: فمن كان معه فمن ذا الذي يغلبه أو يناله بسوء فإن كان الله مع العبد فمن يخاف وإن لم يكن معه فمن يرجو وبمن يثق ومن ينصره من بعده، فإذا قام العبد بالحق على غيره وعلى نفسه أولا وكان قيامه بالله ولله لم يقم له شيء ولو كادته السماوات والأرض والجبال لكفاه الله مؤنتها وجعل له فرجا مخرجا. ("إعلام الموقعين" /2 /ص178).
هذه من ثمار الشجاعة والثبات على الحق.
وأما من خاف غير الله سُلّط عليه فكان من الذليلين الحقيرين. قال الإمام ابن القيم رحمه الله: وقد قضى الله تعالى قضاء لا يرد ولا يدفع أن من أحب شيئا سواه عذب به ولا بد، وأن من خاف غيره سلط عليه، وأن من اشتغل بشيء غيره كان شؤما عليه ومن آثر غيره عليه لم يبارك فيه ومن أرضى غيره بسخطه أسخطه عليه ولا بد. ("الوابل الصيب" /ص 15).
ولا بد من الموت. قال الله تعالى: ﴿قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ [الجمعة: 8].
وقال جل ذكره: ﴿أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ﴾ [النساء: 78].
وخير القتلى من قتله هؤلاء الخوارج. عن أبي غالب رحمه الله يقول: لَمَّا أُتِىَ بِرُءُوسِ الأَزَارِقَةِ فَنُصِبَتْ عَلَى دَرَجِ دِمَشْقَ جَاءَ أَبُو أُمَامَةَ فَلَمَّا رَآهُمْ دَمَعَتْ عَيْنَاهُ فَقَالَ: «كِلاَبُ النَّارِ - ثَلاَثَ مَرَّاتٍ - هَؤُلاَءِ شَرُّ قَتْلَى قُتِلُوا تَحْتَ أَدِيمِ السَّمَاءِ وَخَيْرُ قَتْلَى قُتِلُوا تَحْتَ أَدِيمِ السَّمَاءِ الَّذِينَ قَتَلَهُمْ هَؤُلاَءِ». قَالَ: فَقُلْتُ: فَمَا شَأْنُكَ دَمَعَتْ عَيْنَاكَ؟ قَالَ: رَحْمَةً لَهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا مِنْ أَهْلِ الإِسْلاَمِ. قَالَ: قُلْنَا: أَبِرَأْيِكَ قُلْتَ هَؤُلاَءِ كِلاَبُ النَّارِ، أَوْ شَيءٌ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ الله -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: إِنِّي لَجَرِيءٌ بَلْ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ الله -صلى الله عليه وسلم- غَيْرَ مَرَّةٍ وَلاَ ثِنْتَيْنِ وَلاَ ثَلاَثٍ. قَالَ: فَعَدَّ مِرَاراً. (أخرجه الإمام أحمد ((22314)/الرسالة) وصححه الإمام الوادعي رحمه الله في "الصحيح المسند" رقم (482) /دار الآثار).
فطوبى للشهداء في سبيل الله. فعن مسروق، قال: سألنا عبد الله عن هذه الآية: ﴿ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون﴾ [آل عمران: 169] قال: أما إنا قد سألنا عن ذلك، فقال: «أرواحهم في جوف طير خضر، لها قناديل معلقة بالعرش، تسرح من الجنة حيث شاءت، ثم تأوي إلى تلك القناديل، فاطلع إليهم ربهم اطلاعة»، فقال: هل تشتهون شيئا؟ قالوا: أي شيء نشتهي ونحن نسرح من الجنة حيث شئنا، ففعل ذلك بهم ثلاث مرات، فلما رأوا أنهم لن يتركوا من أن يسألوا، قالوا: يا رب، نريد أن ترد أرواحنا في أجسادنا حتى نقتل في سبيلك مرة أخرى، فلما رأى أن ليس لهم حاجة تركوا». (أخرجه مسلم (1887)).
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركةسقطت (قرى منبه)
تعليق
-
بعد أن جاء التوجيه من مبعوث الكفار بدأ عملاء إيران بتفعيل الأوامر لعنهم الله دمرهم الله أهلكهم الله أخزاهم الله اللهم عليك بهم وبمن يدفع بهمالتعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي; الساعة 15-08-2013, 02:03 PM.
تعليق
-
الله مولانا ولا مولى لهم
ماذا يصنع اعداء أهل السنة بأهل السنة إن قتلهم شهادة ونفيهم سياحة وحبسهم خلوة جنتهم في صدورهم من مات مات شهيدا ومن عاش عاش حميدا ولانامت أعين الجبناء والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم هو نعم المولى ونعم المصير اللهم اجرنا في مصيبتنا وأخلفنا خيرا منها
تعليق
تعليق