الأربعاء29رمضان1434هـ :
اشتباكات بين القبائل وبين الحوثيين في قرية الضفة – الأشمور – عمران وإصابة شخصين
في عمل استفزازي يدل على شغف الحوثيين على إثارة الفتن والقلاقل في البلاد اليمنية، حيث قام الحوثة ليلة الجمعة 24رمضان بالدخول إلى مسجد السنة في قرية الضفة – الأشمور – عمران ، والقائم عليه الشيخ أبو حاتم الأشموري ، حيث دخل بعض الحوثيين إلى المسجد مرددين الصيحة بصوت عال واستفزازي ، مما أثار حمية القبائل وحصلت مناوشات وسلم الله وخرج الحوثة يجرون أذيال الخيبة ، حيث لم يتجاوب معهم أحد في باطلهم بل وقف أبطال القبائل ضدهم .
وفي يومنا هذا الأريعاء وأثناء قيام الشيخ عبد الله الأشموري بإلقاء درسه المعتاد حيث مر بحديث : من صام يوم الشك فقد عصى أبا القاسم فما كان من بعض الحوثة الذي دخل المسجد إلا أن قال : من هو أبو القاسم؟.
فأجابه أبو حاتم بأنه النبي صلى الله عليه وسلم .
فقال الحوثي : نحن لا نعرف إلا الحسن والحسين ، ثم ارتفعت الأصوات فرفع أحد الحوثة سلاحه وأصاب أحد المصلين في رقبته ثم وقعت فتنة أصيب فيها أحد الحوثة كذلك .
ثم سلم الله وتم نقل الجرحى إلى المستشفيات وتدخل الأمن واحتجز من كلا الطرفين رجلان.
وتفجير الحوثي للأوضاع بهذه الطريقة يأتي من خلال تنفيذه لمخطط فارسي لإدخال اليمن في صراع طائفي .
وقبل أيام قام أحد الأشخاص يعتقد أن حوثي في المحويت بإلقاء قنبلة على المصلين أثناء صلاة التراويح
من هنا
اشتباكات بين القبائل وبين الحوثيين في قرية الضفة – الأشمور – عمران وإصابة شخصين
بسم الله الرحمن الرحيم
في عمل استفزازي يدل على شغف الحوثيين على إثارة الفتن والقلاقل في البلاد اليمنية، حيث قام الحوثة ليلة الجمعة 24رمضان بالدخول إلى مسجد السنة في قرية الضفة – الأشمور – عمران ، والقائم عليه الشيخ أبو حاتم الأشموري ، حيث دخل بعض الحوثيين إلى المسجد مرددين الصيحة بصوت عال واستفزازي ، مما أثار حمية القبائل وحصلت مناوشات وسلم الله وخرج الحوثة يجرون أذيال الخيبة ، حيث لم يتجاوب معهم أحد في باطلهم بل وقف أبطال القبائل ضدهم .
وفي يومنا هذا الأريعاء وأثناء قيام الشيخ عبد الله الأشموري بإلقاء درسه المعتاد حيث مر بحديث : من صام يوم الشك فقد عصى أبا القاسم فما كان من بعض الحوثة الذي دخل المسجد إلا أن قال : من هو أبو القاسم؟.
فأجابه أبو حاتم بأنه النبي صلى الله عليه وسلم .
فقال الحوثي : نحن لا نعرف إلا الحسن والحسين ، ثم ارتفعت الأصوات فرفع أحد الحوثة سلاحه وأصاب أحد المصلين في رقبته ثم وقعت فتنة أصيب فيها أحد الحوثة كذلك .
ثم سلم الله وتم نقل الجرحى إلى المستشفيات وتدخل الأمن واحتجز من كلا الطرفين رجلان.
وتفجير الحوثي للأوضاع بهذه الطريقة يأتي من خلال تنفيذه لمخطط فارسي لإدخال اليمن في صراع طائفي .
وقبل أيام قام أحد الأشخاص يعتقد أن حوثي في المحويت بإلقاء قنبلة على المصلين أثناء صلاة التراويح
من هنا
تعليق