إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحوثيون يعتدون على إخواننا السلفيين في مسجد نصار في الجحملية بتعز

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحوثيون يعتدون على إخواننا السلفيين في مسجد نصار في الجحملية بتعز

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أما بعد
    في عدوان جديد من قبل حركة الحوثي الإجرامية
    حاول الحوثيون الاعتداء ليلة أمس بين مغرب وعشاء على إخواننا السلفيين في مسجد نصار -بمنطقة الجحميلة -بمدينة تعز- القائم عليه
    أخونا الداعي إلى الله وهب الذيفاني

    وقد دخل الحوثيون وإخواننا في حلقة علمية
    وحاول الحوثيون الاعتداء على أخينا وهب ومن معه
    وضربوا بالرصاص على المسجد

    ولكن تصدى لهم إخواننا وأجبروهم على الفرار


    وأفاد أخونا المجيدي حفظه الله أن إخواننا بخير ولم يصب منهم أحد
    وقال: الحوثيون دبروا مكيدة كالتي عملوها في دماج وقالوا: أحد الإخوة في المسجد ضرب أحد الحوثيين
    وهذا كذب لا أصل له اهـ

    وإننا نحذر الحوثيين في هذا المقال ونقول إنهم سيعودون بإذن الله بالخيبة والهزيمة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة محمد السوري; الساعة 14-03-2013, 10:48 AM.

  • #2
    وإن عادوا عدنا
    نسأل الله أن يحفظ إخواننا ويثبتهم

    تعليق


    • #3
      قاتلهم الله
      يعتدون على الناس وهم في بيت من بيوت الله وفي ذكر الله وعبادة

      وبحمد الله رد الله كيدهم في نحورهم

      ونحث إخواننا بمساندة إخوانهم ومناصرتهم ضد هؤلاء البغاة

      تعليق


      • #4
        قال الشيخ أبو بكر بن ماهر بن عطية المصري:
        النقل الثالث
        قال الحافظ ابن كثير -رحمه الله- عند تفسير قوله -تعالى-:
        {وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ} (التوبة:12):
        "يقول تعالى: وإن نكث هؤلاء المشركون الذين عاهدتموهم على مدة معينة أيمانهم، أي: عهودهم ومواثيقهم، {وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ} أي: عابوه وانتقصوه، ومن هاهنا أخذ قتل من سب الرسول، صلوات الله وسلامه عليه، أو من طعن في دين الإسلام، أو ذكره بتنقص؛ ولهذا قال: {فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ} أي: يرجعون عما هم فيه من الكفر والعناد والضلال"
        قلت:
        كم نكث رافضة صعدة من العهود!!
        وكم طعنوا في الدين!!
        وكم طعنوا في السنة!!
        وكم طعنوا في أهل السنة!!
        وكم بغوا واعتدوا على إخواننا!!
        فوجب قتالهم وقتال أئمتهم!! فهم قوم لا عهد لهم ولا أَيْمان لهم، وإخواننا باليمن ممتثلون لهذا الأمر في الآية، وذلك بمقاتلتهم للرافضة المنافقين الفجار الكفار البغاة المعتدين على أهل السنة، وفي هذه الآية من الفائدة النافلة أن العهد يمين، كما في قوله -تعالى-:
        {وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا}.
        اهــ من (منّة الرحمن في جواب سؤالات الشيخ مجدي بن سلطان)

        جزى الله الشيخ أبا بكر بن ماهر المصري على هذا الكلام الجميل
        فها نرى نكث الرافضة والبغي على إخواننا الأبرياء

        التعديل الأخير تم بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري; الساعة 14-03-2013, 12:04 PM.

        تعليق


        • #5
          الله المستعان

          الحوثيون بأعمالهم هذه يترجمون لأنفسهم أنهم أهل غدر و مكر و خيانة


          و قد اتصلت قبل قليل بالأخ الفاضل الداعي إلى الله وهب الذيفاني فأخبرني أن الحوثة اللئام دخلوا المسجد و قد افتعلوا المشكلة و ادعوا أنه قد تم الاعتداء على أحد أبنائهم الصغار , فقام رواد المسجد بطردهم شر طردة , فذهبوا و أحضروا السلاح و ضربوا الرصاص على المسجد من الخارج .

          تعليق


          • #6
            عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا (8)

            قال الشنقيطي في اضواء البيان :
            قوله تعالى : { وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا } .
            لما بين جلَّ وعلا أن بني إسرائيل قضى إليهم في الكتاب أنهم يفسدون في الأرض مرتين ، وأنه إذا جاء وعد الأولى منهما : بعث عليهم عباداً له أولي بأس شديد ، فاحتلوا بلادهم وعذبوهم . وأنه إذا جاء وعد المرة الآخرة : بعث عليهم قوماً ليسوءوا وجوههم ، وليدخوا المسجد كما دخلوه أول مرة ، وليتبروا ما علو تتبيراً .

            وبين ايضاً
            أنهم إن عادوا للإفساد المرة الثالثة فإنه جلَّ وعلا يعود للانتقام منهم بتسليط أعدائهم عليهم . وذلك في قوله : { وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا }


            ولم يبين هنا : هل عادوا للإفساد المرة الثالثة أو لا؟ ولكنه أشار في آيات أخر إلى أنهم عادوا للإفساد بتكذيب الرسول صلى الله عليه وسلم ، وكتم صفاته ونقض عهوده ، ومظاهرة عدوه عليه ، إلى غير ذلك من أفعالهم القبيحة .
            فعاد الله جلَّ وعلا للانتقام منهم تصديقاً لقوله : { وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا } فسلط عليه نبيه صلى الله عليه وسلم ، والمسلمين . فجرى على بني قريظة والنضير ، وبني قينقاع وخيبر ، ما جرى من القتل ، والسبي ، والإجلاء ، وضرب الجزية على من بقي منهم ، وضّرْب الذلة والمسكنة .

            فمن الآيات الدالة على أنهم عادوا للإفساد قوله تعالى : { وَلَمَّا جَآءَهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ الله مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الذين كَفَرُواْ فَلَمَّا جَآءَهُمْ مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ الله عَلَى الكافرين بِئْسَمَا اشتروا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُواْ بِمَآ أنَزَلَ الله بَغْياً أَن يُنَزِّلُ الله مِن فَضْلِهِ على مَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَآءُو بِغَضَبٍ على غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِين } [ البقرة : 89-90 ] ، وقوله : { أَوَكُلَّمَا عَاهَدُواْ عَهْداً نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم } [ البقرة : 100 ] الآية ، وقوله : { وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ على خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ } [ المائدة : 13 ] الآية ، ونحو ذلك من الآيات .

            ومن الآيات الدالة على أنه تعالى عاد للانتقام منهم ، قوله تعالى : { هُوَ الذي أَخْرَجَ الذين كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الكتاب مِن دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ الحشر مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُواْ وظنوا أَنَّهُمْ مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ الله فَأَتَاهُمُ الله مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُواْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرعب يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي المؤمنين فاعتبروا ياأولي الأبصار وَلَوْلاَ أَن كَتَبَ الله عَلَيْهِمُ الجلاء لَعَذَّبَهُمْ فِي الدنيا وَلَهُمْ فِي الآخرة عَذَابُ النار ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَآقُّواْ الله وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَآقِّ الله فَإِنَّ الله شَدِيدُ العقاب } [ الحشر : 2-4 ] ، وقوله تعالى : { وَأَنزَلَ الذين ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الكتاب مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرعب فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضاً لَّمْ تَطَئُوهَا } [ الأحزاب : 26-27 ] الآية ، ونحو ذلك من الآيات




            وَمَا الحَـرْبُ إِلاَّ مَا عَلِمْتُمْ وَذُقْتُـمُ

            وَمَا هُـوَ عَنْهَا بِالحَـدِيثِ المُرَجَّـمِ

            مَتَـى تَبْعَـثُوهَا تَبْعَـثُوهَا ذَمِيْمَـةً

            وَتَضْـرَ إِذَا ضَرَّيْتُمُـوهَا فَتَضْـرَمِ

            فَتَعْـرُكُكُمْ عَرْكَ الرَّحَى بِثِفَالِهَـا

            وَتَلْقَـحْ كِشَـافاً ثُمَّ تُنْتَجْ فَتُتْئِـمِ

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري مشاهدة المشاركة
              قال الشيخ أبو بكر بن ماهر بن عطية المصري:
              النقل الثالث
              قال الحافظ ابن كثير -رحمه الله- عند تفسير قوله -تعالى-:
              {وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ} (التوبة:12):
              "يقول تعالى: وإن نكث هؤلاء المشركون الذين عاهدتموهم على مدة معينة أيمانهم، أي: عهودهم ومواثيقهم، {وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ} أي: عابوه وانتقصوه، ومن هاهنا أخذ قتل من سب الرسول، صلوات الله وسلامه عليه، أو من طعن في دين الإسلام، أو ذكره بتنقص؛ ولهذا قال: {فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ} أي: يرجعون عما هم فيه من الكفر والعناد والضلال"
              قلت:
              كم نكث رافضة صعدة من العهود!!
              وكم طعنوا في الدين!!
              وكم طعنوا في السنة!!
              وكم طعنوا في أهل السنة!!
              وكم بغوا واعتدوا على إخواننا!!
              فوجب قتالهم وقتال أئمتهم!! فهم قوم لا عهد لهم ولا أَيْمان لهم، وإخواننا باليمن ممتثلون لهذا الأمر في الآية، وذلك بمقاتلتهم للرافضة المنافقين الفجار الكفار البغاة المعتدين على أهل السنة، وفي هذه الآية من الفائدة النافلة أن العهد يمين، كما في قوله -تعالى-:
              {وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا}.
              اهــ من (منّة الرحمن في جواب سؤالات الشيخ مجدي بن سلطان)


              كلام جميل ونسأل الله أن ينتقم من الحوثة أهل الغدر والخيانة الذين لايرعون حرمة مسلم ولامسجد

              تعليق

              يعمل...
              X