تويت
[التحذير من تمَكُّن البغاة الرافضة] كتبه: أبو فيروز عبد الرحمن بن سوكايا الإندونيسي
التحذير من تَمَكُّن البغاة الرافضة
(وعزاء في أهل السنة الذين قتلهم هؤلاء الفجرة)
بمراجعة الشيخ الفاضل:
أبي عمرو عبد الكريم بن أحمد الحجوري حفظه الله
كتبه الفقير إلى الله تعالى:
أبو فيروز عبد الرحمن بن سوكايا الإندونيسي
عفا الله عنه
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة المؤلف عفا الله عنه
الحمد لله وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، اللهم صل وسلم على محمد عبدك ورسولك وعلى آله أجمعين أما بعد:
فقد أظهر الرافضة في هذا الشهر –ربيع الأول 1434 هـ- بغيهم وطغيانهم على أهل السنة. فقد وصل إلينا خبر محزن أن الأخ في الله محمد بن زيد معاد في مديرية "جهران" مدينة "معبر" قتله الرافضة المجرمون بسبب أنه نزع بعض إعلانات الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم، وقد حصل الرعب والخوف في قلوب بعض المسلمين بسبب هذه الحادثة.
ولم يبرأ ألم الاعتداء في قلوب المؤمنين إلا وقد اعتدى الرافضة على بعض الإخوة في بعض الطرق بغير حق فقتل بسبب ذلك الأخ عبد الله بن صالح مناع الوادعي والأخ عبد العزيز بن صالح مسدر الوادعي رحمهما الله.
فأريد أن أعزي أهل المصائب وأنبه إخواننا المسلمين على قبح صنائع الرافضة لو تمكنوا في البلاد، لئلا يغتر المسلمون بالرفاهيات فينسوا حماية الدين من مكائد أهل الفساد.
وبالله التوفيق.
رابط تحميل الرسالة كاملة من الخزانة العلمية
(وعزاء في أهل السنة الذين قتلهم هؤلاء الفجرة)
بمراجعة الشيخ الفاضل:
أبي عمرو عبد الكريم بن أحمد الحجوري حفظه الله
كتبه الفقير إلى الله تعالى:
أبو فيروز عبد الرحمن بن سوكايا الإندونيسي
عفا الله عنه
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة المؤلف عفا الله عنه
الحمد لله وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، اللهم صل وسلم على محمد عبدك ورسولك وعلى آله أجمعين أما بعد:
فقد أظهر الرافضة في هذا الشهر –ربيع الأول 1434 هـ- بغيهم وطغيانهم على أهل السنة. فقد وصل إلينا خبر محزن أن الأخ في الله محمد بن زيد معاد في مديرية "جهران" مدينة "معبر" قتله الرافضة المجرمون بسبب أنه نزع بعض إعلانات الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم، وقد حصل الرعب والخوف في قلوب بعض المسلمين بسبب هذه الحادثة.
ولم يبرأ ألم الاعتداء في قلوب المؤمنين إلا وقد اعتدى الرافضة على بعض الإخوة في بعض الطرق بغير حق فقتل بسبب ذلك الأخ عبد الله بن صالح مناع الوادعي والأخ عبد العزيز بن صالح مسدر الوادعي رحمهما الله.
فأريد أن أعزي أهل المصائب وأنبه إخواننا المسلمين على قبح صنائع الرافضة لو تمكنوا في البلاد، لئلا يغتر المسلمون بالرفاهيات فينسوا حماية الدين من مكائد أهل الفساد.
وبالله التوفيق.
رابط تحميل الرسالة كاملة من الخزانة العلمية