تويت
[كلمة الشيخ يحيى في زيارة الشيخ الذماري لدار الحديث بدماج (حفظ الله الجميع)، ومعها المحاضرة]
بسم الله الرحمن الرحيم
تفضّلوا بتحميل المادة الصوتية للكلمة والمحاضرة
من هنا
تفضّلوا بتحميل المادة الصوتية للكلمة والمحاضرة
من هنا
كان تسجيل هذه المادة في دار الحديث بدماج
ليلة الخميس (2 صفر 1432 هـ)-
-
جزاك الله خيرًا وبارك فيك يا أبا إبراهيم
ونسأل الله العظيم أن يحفظ قلعة السلفيين وعز المسلمين
دارالحديث السلفية بدماج الأبية
ونسأله سبحانه أن يحفظ شيخها وطلابها وحراسها من كيد الأعداء وأهل الأهواء -
جزى الله شيخنا ووالدنا يحيى خيراً على كلماته ونصحه ففيه
1ـ حرصه الشديد على اتحاد الكلمة ووحدة الصف
2ـ التقيد بالكتاب والسنة على فهم السلف في كل ما يستجد
وفي كلمة الشيخ الذماي
3ـ الثناء على دا الحديث بدماج وأن الله نفع بها في جميع أنحاء العالم وأنها سائرة على ما كانت عليه في زمن مؤسسها الإمام الوادعي
4ـ وفيها الثناء على حسن خلق العلامة الحجوري وحسن ضيافته ولا غرو وهو المشهور بحسن الخلق والجود وهذا علمه الجاهل قبل العالم فما بال الجابري والوصابي والعدني ؟!!
5ـ وفيه أن الزيارة بسب نصح الشيخ يحيى حفظه الله وأنه قال لبعض الزائرين أن يبلغ المشايخ بأن هذا يكفي ـ يعني الجفاء وبعض التغيرات في مسار الدعوة ـ
6ـ و فيه الثناء من الشيخ الذماري على نصح شيخنا وتوجيهه وأنه حريص على جمع الكلمة وأن المشايخ جميعاً مشتاقون للإلتقاء بهذا الإمام العلم وطلابه
7ـ وأنهم حريصون على الدفاع عن دار الحديث بدماج ومشايخها وطلابها
وأخيراً نسأل الله عز جل أن يجمع كلمتنا على الكتاب والسنة على فهم السلف وأن يفيئ بمن ضل السبيل والله ولي التوفيقالتعديل الأخير تم بواسطة علي بن رشيد العفري; الساعة 06-01-2011, 03:40 PM.تعليق
-
بارك الله فيكم على نقل هذه الكلمة المباركة
وبارك الله في الشيخ العلامة يحيى الحجوري حفظه الله، حرصه الشديد على اتحاد الكلمة ووحدة الصف، وهو المشهور بحسن الخلق والجود، وهذا هو المعهود من الشيخ حفظه الله تعالى، وهو الحريص على الإجتماع على الكتاب والسنة وعلى فهم السلف الصالح .
والله أن الخبر ليفرح به كل مسلم، يرى ما سببه التفرق بين المسلمين، وأن الحق هو الذي يوحد الصفوف، وأن البدع والأفكار الجديدة هي سبب التفرق.
نسأل الله أن يؤلف بين قلوبنا على الحق .
تعليق
-
قال شيخنا يحيى -حفظه الله- (قبل أيامٍ في أحد روسه): (لا أحدٌ يدعو إلى خطةٍ في هذه الدعوة فيها جمع كلمة المسلمين على كتاب الله وسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على منهج السلف وبشيءٍ واضح وأصول ثابتة، إلا كنت له -بقدر ما أستطيع- عوناً على ذلك، بإذن الله عز وجل) أ هـ.
فما أجمل هذه الكلمات وأوقعها.
نسأل الله أن يوفق المشايخ الحريصين على إطفاء الفتنة التي أشعلها العدني وأعانه عليها قومٌ آخرون.
ونسأله سبحانه أن يفضح كل من ركن إلى الفتنة وبغى وسعى في التزهيد من دار الحديث بدماج وشيخها، وأن يرينا فيهم عجائب قدرته التي رأيناها في أبي الحسن المصري وأشباهه.
تعليق
-
تعليق