بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
ثم أما بعد فيقول الله سبحانه وتعالى
(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)،
فإن نعم الله علينا كثيرة لا تعد ولا تحصى ولا تحد ولا تستقصى
ومن باب قول الله تعالى وأما بنعمت ربك فحدث
فإننا نحمد لله سبحانه وتعالى أن منا علينا بنعمه
وإن من ذالك النعم أن وفقنا الله سبحانه وتعالى مع شيخنا أحمد ابن عثمان العدني لزيارة قلعة العلم والعلماء دار الحديث السلفية بدماج وشيخها الناصح الأمين _حفظه الله تعالى وجعله شوكة في حلق كل حزبي ماكر خاين _ وجميع المشايخ والطلاب في تكلك الدار العامرة بالخير الذي ليس له نظير وإننا لنبشر أنفسنا وجميع الزوار بما أخرجه الإمام مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى اله عليه وسلم قال إن رجلا زار أخا له في قرية ، فأرصد الله تعالى على مدرجته ملكا ، فلما أتى عليه الملك قال : أين تريد ؟ قال : أزور أخا لي في هذه القرية ، قال : هل عليك من نعمة [تربها] ؟ قال : لا ، إلا أني أحببته في الله ، قال : فإني رسول الله إليك أن الله عز وجل قد أحبك كما أحببته
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنّ الله تعالى يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلّهم في ظلّي يوم لا ظلّ إلاّ ظلّي
حيث كنا بداية الرحلة من عدن يوم الخميس 15/جماد أول 1431للهجرة النوية وكان قد أعلن للشيخ أحمد محاضرة في كل من اب وصنعاء فوصلنا تعز قبل صلاة الظهر فجلسنا أمام حديقة الحوبان تحت الأشجار سمعنا توجيه طيب من الشيخ حول الرحلة وآداب الرحلة
ثم صلينا الظهر في مسجد الإمام الوادعي رحمه الله ولم نجد الشيخ الفاضل حسن بن قاسم الريمي إمام وخطيب المسجد حيث كان قد سبقنا بزيارة دار الحديث بدماج حرسها الله وبعد الصلاة سمعنا كلمة طيبة للشيخ أحمد بن عثمان حول حديث ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا ، وما تواضع عبد لله إلا رفعه الله
للاستماع من هنا
ثم توجهنا إلى محافظة اب الخضراء فصلينا العصر في مركز الشيخ الفاضل فيصل البعدني وسمعنا كلمة طيبه للشيخ أحمد حول حديث قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه
للاستماع من هنا
ثم صلينا المغرب في مسجد الرشيد الذي ستقام فيه المحاضرة وسمعنا مقدمة طيبه للشيخ فيصل البعداني
للاستماع من هنا
ثم سمعنا المحاضرة للشيخ أحمد بن عثمان
للاستماع من هنا
ثم أذن العشاء و قام الأخ منصور إمام وخطيب مسجد عثمان بن عفان بكابوته بعدن وسمعنا منه كلمة طيبه
للاستماع من هنا
ثم صلينا العشاء وسمعنا كلمة قصيرة جدا للأخ ياسر ابلان
للاستماع من هنا
ثم عدنا إلى مسجد الشيخ فيصل فأكرمنا جزاه الله خيرا
وفي صباح يوم الجمعة توجهنا إلى ذمار وزرنا فضيلة الشيخ عبد الرزاق النهمي وأكرمنا أيضا جزاه الله خير
ثم صلينا الجمعة في معبر وسمعنا خطبة طيبة للشيخ الإمام
للاستماع من هنا
ثم توجهنا إلى صنعاء فصلينا المغرب وقام الأخ خالد الوصابي مرحبا بالشيخ ومن معه
للاستماع من هنا
ثم سمعنا المحاضرة للشيخ أحمد بن عثمان العدني
للاستماع من هنا
ثم قام الأخ منصور إمام وخطيب مسجد عثمان بن عفان بكابوته بعدن وسمعنا منه كلمة طيبه
للاستماع من هنا
وفي صباح يوم السبت توجهنا إلى دار الحديث بدماج إلى تلك القلعة الذي كنت أفكر متى سأصل إليها وكيف سأصل إليها منذ خرجنا من عدن فوصلنا تك الدار العامرة رحم الله مؤسسها وحفظ القائم عليها قبل صلاة الظهر فصلينا الظهر ورئينا بأعيننا مايشرح الصدور ويثلج القلوب وسمعنا درسا ممتعا في تفسير ابن كثير لشيخنا ووالدنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
ثم عدنا إلى مجلس الضيوف وأكرمونا كثير جدا والله
وكان الشيخ يحيى حفظه الله مع الإخوان يقربون إلينا الطعام والشراب جزاهم الله خيرا وبارك فيهم ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يجمعنا وإياهم في الفردوس الأعلى
اللهم أمين
ثم صلينا العصر وسمعنا درسا ممتعا في صحيح البخاري
ثم عدنا إلى مجلس الضيوف وجلسنا مع الشيخ وسمعنا من ترحيب طيب
ثم كلمة قصيرة للشيخ أحمد بن عثمان ثم نصيحة مباركة لشيخ الدار
للاستماع من هنا
ورئينا من شيخنا يحيى تواضع عجيبا وكرما لا يوصف كما عهدناه حيث قام الزوار يسلمون عليه وكان بعض الأولاد يحب أن يسلم على الشيخ ويعانقه وكان الشيخ حفظه الله يدني منه ويعانقهم نسأل من الله سبحانه وتعالى أن يحفظه وأن يبارك فيه
ثم صلينا المغرب وسمعنا بعض الفتوى المباركة من شيخ الدار
ثم سمعنا محاضرة الشيخ أحمد بن عثمان
للاستماع من هنا
وبعد طعام عشاء اليوم الثاني جلسنا مع شيخنا الفاضل جميل الصلوي حفظه الله تعالى وسمعنا نصيحة طيبة
للاستماع من هنا
ورئينا ماحصل بالرافضة قاتلهم وأخزاهم من الذل و الخزي والعار على أيدي رجال أهل السنة وما قام به رجال أهل السنة وقبيلة الشيخ مقبل رحمه الله من مجهود كبير في دحرهم وتم ذالك بحمد الله
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
سبحانك اللهم وبحمد لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك
ملاحظة المواد الصوتية بصيغة amr
وهذا برنامج عربي لتحويل من وإلى أي صيغة
تحميل البرنامج من هنا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
ثم أما بعد فيقول الله سبحانه وتعالى
(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)،
فإن نعم الله علينا كثيرة لا تعد ولا تحصى ولا تحد ولا تستقصى
ومن باب قول الله تعالى وأما بنعمت ربك فحدث
فإننا نحمد لله سبحانه وتعالى أن منا علينا بنعمه
وإن من ذالك النعم أن وفقنا الله سبحانه وتعالى مع شيخنا أحمد ابن عثمان العدني لزيارة قلعة العلم والعلماء دار الحديث السلفية بدماج وشيخها الناصح الأمين _حفظه الله تعالى وجعله شوكة في حلق كل حزبي ماكر خاين _ وجميع المشايخ والطلاب في تكلك الدار العامرة بالخير الذي ليس له نظير وإننا لنبشر أنفسنا وجميع الزوار بما أخرجه الإمام مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى اله عليه وسلم قال إن رجلا زار أخا له في قرية ، فأرصد الله تعالى على مدرجته ملكا ، فلما أتى عليه الملك قال : أين تريد ؟ قال : أزور أخا لي في هذه القرية ، قال : هل عليك من نعمة [تربها] ؟ قال : لا ، إلا أني أحببته في الله ، قال : فإني رسول الله إليك أن الله عز وجل قد أحبك كما أحببته
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنّ الله تعالى يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلّهم في ظلّي يوم لا ظلّ إلاّ ظلّي
حيث كنا بداية الرحلة من عدن يوم الخميس 15/جماد أول 1431للهجرة النوية وكان قد أعلن للشيخ أحمد محاضرة في كل من اب وصنعاء فوصلنا تعز قبل صلاة الظهر فجلسنا أمام حديقة الحوبان تحت الأشجار سمعنا توجيه طيب من الشيخ حول الرحلة وآداب الرحلة
ثم صلينا الظهر في مسجد الإمام الوادعي رحمه الله ولم نجد الشيخ الفاضل حسن بن قاسم الريمي إمام وخطيب المسجد حيث كان قد سبقنا بزيارة دار الحديث بدماج حرسها الله وبعد الصلاة سمعنا كلمة طيبة للشيخ أحمد بن عثمان حول حديث ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا ، وما تواضع عبد لله إلا رفعه الله
للاستماع من هنا
ثم توجهنا إلى محافظة اب الخضراء فصلينا العصر في مركز الشيخ الفاضل فيصل البعدني وسمعنا كلمة طيبه للشيخ أحمد حول حديث قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه
للاستماع من هنا
ثم صلينا المغرب في مسجد الرشيد الذي ستقام فيه المحاضرة وسمعنا مقدمة طيبه للشيخ فيصل البعداني
للاستماع من هنا
ثم سمعنا المحاضرة للشيخ أحمد بن عثمان
للاستماع من هنا
ثم أذن العشاء و قام الأخ منصور إمام وخطيب مسجد عثمان بن عفان بكابوته بعدن وسمعنا منه كلمة طيبه
للاستماع من هنا
ثم صلينا العشاء وسمعنا كلمة قصيرة جدا للأخ ياسر ابلان
للاستماع من هنا
ثم عدنا إلى مسجد الشيخ فيصل فأكرمنا جزاه الله خيرا
وفي صباح يوم الجمعة توجهنا إلى ذمار وزرنا فضيلة الشيخ عبد الرزاق النهمي وأكرمنا أيضا جزاه الله خير
ثم صلينا الجمعة في معبر وسمعنا خطبة طيبة للشيخ الإمام
للاستماع من هنا
ثم توجهنا إلى صنعاء فصلينا المغرب وقام الأخ خالد الوصابي مرحبا بالشيخ ومن معه
للاستماع من هنا
ثم سمعنا المحاضرة للشيخ أحمد بن عثمان العدني
للاستماع من هنا
ثم قام الأخ منصور إمام وخطيب مسجد عثمان بن عفان بكابوته بعدن وسمعنا منه كلمة طيبه
للاستماع من هنا
وفي صباح يوم السبت توجهنا إلى دار الحديث بدماج إلى تلك القلعة الذي كنت أفكر متى سأصل إليها وكيف سأصل إليها منذ خرجنا من عدن فوصلنا تك الدار العامرة رحم الله مؤسسها وحفظ القائم عليها قبل صلاة الظهر فصلينا الظهر ورئينا بأعيننا مايشرح الصدور ويثلج القلوب وسمعنا درسا ممتعا في تفسير ابن كثير لشيخنا ووالدنا يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
ثم عدنا إلى مجلس الضيوف وأكرمونا كثير جدا والله
وكان الشيخ يحيى حفظه الله مع الإخوان يقربون إلينا الطعام والشراب جزاهم الله خيرا وبارك فيهم ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يجمعنا وإياهم في الفردوس الأعلى
اللهم أمين
ثم صلينا العصر وسمعنا درسا ممتعا في صحيح البخاري
ثم عدنا إلى مجلس الضيوف وجلسنا مع الشيخ وسمعنا من ترحيب طيب
ثم كلمة قصيرة للشيخ أحمد بن عثمان ثم نصيحة مباركة لشيخ الدار
للاستماع من هنا
ورئينا من شيخنا يحيى تواضع عجيبا وكرما لا يوصف كما عهدناه حيث قام الزوار يسلمون عليه وكان بعض الأولاد يحب أن يسلم على الشيخ ويعانقه وكان الشيخ حفظه الله يدني منه ويعانقهم نسأل من الله سبحانه وتعالى أن يحفظه وأن يبارك فيه
ثم صلينا المغرب وسمعنا بعض الفتوى المباركة من شيخ الدار
ثم سمعنا محاضرة الشيخ أحمد بن عثمان
للاستماع من هنا
وبعد طعام عشاء اليوم الثاني جلسنا مع شيخنا الفاضل جميل الصلوي حفظه الله تعالى وسمعنا نصيحة طيبة
للاستماع من هنا
ورئينا ماحصل بالرافضة قاتلهم وأخزاهم من الذل و الخزي والعار على أيدي رجال أهل السنة وما قام به رجال أهل السنة وقبيلة الشيخ مقبل رحمه الله من مجهود كبير في دحرهم وتم ذالك بحمد الله
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
سبحانك اللهم وبحمد لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك
ملاحظة المواد الصوتية بصيغة amr
وهذا برنامج عربي لتحويل من وإلى أي صيغة
تحميل البرنامج من هنا
تعليق