بسم الله الرحمن الرحيم
فقد تكلم شيخنا المجاهد الناصح الأمين أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري –حفظه الله- في درس العصر ليومنا هذا الاثنين 18 محرم 1430هـ ، وأوصى أهل السنة والجماعة في دماج وغيرها بالقنوت على الرافضة، وقال: الدعاء أشدُّ عليهم من الصواريخ....
وحثّ –حفظه الله- طلابه وأهل البلاد على الاستمرار على هذا الثبات .
وقال: استمروا على ثباتكم وعلى سكينتكم وعلى إقبالكم.
وبيّن –حفظه الله- أن أهل السنة في دماج في سكينة عجيبة من الله تعالى، وأن أخواننا المرابطين في مواقعهم أخبروه أنهم وجدوا سكينة وطمأنينة عظيمة، وما ازدادوا إلا ثباتاً وأن هذا من فضل الله عز وجل، وأنهم في انتصار على هؤلاء الزنادقة المعتدين.
وبيّن –حفظه الله- أن ما وقع هو خيرٌ لنا، وأن من قُتل من إخواننا فهو اختيار من الله عز وجل، قال تعالى: (ويتخذ منكم شهداء) ، نرجوا أن قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار لأنهم زنادقة معتدون، وأن أخواننا الذين جُرحوا في صحة طيبة ، وأن جروحهم خفيفة، وأن هذا من فضل الله عز وجل.
وقد أشاد –أيّده الله- بالمواقف البطولية التي قام بها طلبة العلم وأهل البلاد في التصدي لهؤلاء الزنادقة المعتدين، وأشاد بمواقف الدولة الطيبة.
نقل لنا هذا بمعناه أخونا الفاضل أبو حمزة محمد السّوَري
دار الحديث بدماج حرسها الله
فقد تكلم شيخنا المجاهد الناصح الأمين أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري –حفظه الله- في درس العصر ليومنا هذا الاثنين 18 محرم 1430هـ ، وأوصى أهل السنة والجماعة في دماج وغيرها بالقنوت على الرافضة، وقال: الدعاء أشدُّ عليهم من الصواريخ....
وحثّ –حفظه الله- طلابه وأهل البلاد على الاستمرار على هذا الثبات .
وقال: استمروا على ثباتكم وعلى سكينتكم وعلى إقبالكم.
وبيّن –حفظه الله- أن أهل السنة في دماج في سكينة عجيبة من الله تعالى، وأن أخواننا المرابطين في مواقعهم أخبروه أنهم وجدوا سكينة وطمأنينة عظيمة، وما ازدادوا إلا ثباتاً وأن هذا من فضل الله عز وجل، وأنهم في انتصار على هؤلاء الزنادقة المعتدين.
وبيّن –حفظه الله- أن ما وقع هو خيرٌ لنا، وأن من قُتل من إخواننا فهو اختيار من الله عز وجل، قال تعالى: (ويتخذ منكم شهداء) ، نرجوا أن قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار لأنهم زنادقة معتدون، وأن أخواننا الذين جُرحوا في صحة طيبة ، وأن جروحهم خفيفة، وأن هذا من فضل الله عز وجل.
وقد أشاد –أيّده الله- بالمواقف البطولية التي قام بها طلبة العلم وأهل البلاد في التصدي لهؤلاء الزنادقة المعتدين، وأشاد بمواقف الدولة الطيبة.
نقل لنا هذا بمعناه أخونا الفاضل أبو حمزة محمد السّوَري
دار الحديث بدماج حرسها الله
تعليق