بسم الله الرحمن الرحيم
اتصل بي الأخوان الفاضلان محمد السوَري وأكرم الغيثي من دار الحديث بدماج وأخبراني أن الشيخ يحيى -حفظه الله- قال في درس هذه الليلة (بعد صلاة المغرب) أن النفر الذين جاءوا من الفيوش، جلسوا معه -حفظه الله- بعد صلاة العصر من يومنا هذا (الخميس 15 محرم 1431هـ) وقالوا: نحن جئنا تائبين ومناصرين لأخواننا وقابلين للنصح، فقال الشيخ يحيى: هل أبلّغ هذا الكلام عنكم لأخواننا، قالوا: نعم.
وقال الشيخ: رأينا منهم أدباً. (الكلام بمعناه)
فنسأل الله أن يرزقنا وإياهم التوبة الصادقة النصوح والثبات على السنة
ونحمد الله الذي بصرهم بحزبية العدني
وجزى الله شيخنا يحيى خيرا على سعة صدره ورفقهِ وصبره
ونسأله الله أن يوفق من بقي من أتباع العدني للرجوع إلى الحق وترك سبيل الحزبيين
والحمد لله رب العالمين
اتصل بي الأخوان الفاضلان محمد السوَري وأكرم الغيثي من دار الحديث بدماج وأخبراني أن الشيخ يحيى -حفظه الله- قال في درس هذه الليلة (بعد صلاة المغرب) أن النفر الذين جاءوا من الفيوش، جلسوا معه -حفظه الله- بعد صلاة العصر من يومنا هذا (الخميس 15 محرم 1431هـ) وقالوا: نحن جئنا تائبين ومناصرين لأخواننا وقابلين للنصح، فقال الشيخ يحيى: هل أبلّغ هذا الكلام عنكم لأخواننا، قالوا: نعم.
وقال الشيخ: رأينا منهم أدباً. (الكلام بمعناه)
فنسأل الله أن يرزقنا وإياهم التوبة الصادقة النصوح والثبات على السنة
ونحمد الله الذي بصرهم بحزبية العدني
وجزى الله شيخنا يحيى خيرا على سعة صدره ورفقهِ وصبره
ونسأله الله أن يوفق من بقي من أتباع العدني للرجوع إلى الحق وترك سبيل الحزبيين
والحمد لله رب العالمين
تعليق