بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله -صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين- ، وبعد...
فنطمئن إخواننا بأن الشيخ والطلاب في دار الحديث بدماج في خير وسكينة، وهم مُقبلون على العلم والعبادة.
وما حصل من الرافضة -قطع الله دابرهم- مؤخرا من حماقات قد تصدى لهم -بعون الله- أسود وادعة حفظهم الله ودحروهم صاغرين مهزومين، ولم يحصل لدار الحديث أي سوء.
وشيخنا يحيى -أيده الله- حريصٌ على أن لا يزج بطلاب العلم في هذه الفتنة، فهذا ما يتمناه أعداء الدعوة السلفية من الزج بطلاب العلم في دار الحديث بدماج في هذه الفتنة.
والجميع -ولله الحمد- صابرون مقبلون على الخير ترى عليهم الثبات العجيب من الجميع صغارا وكبارا ورجالا ونساءً، فنسأل الله أن يدفع عنهم كل سوء ومكروه.
ونطمئن إخواننا أيضاً بأن أهل السنة في دار الحديث بدماج -بتأييد الله- وفي مقدمتهم شيخنا الناصح الأمين قادرون على الدفاع عن أنفسهم إن بُغي عليهم، وأعداؤهم يدركون هذا.
ونوصي إخواننا جميعاً أن يسألوا الله أن يرفع عن أهل اليمن هذه الفتنة ويقطع دابر الرافضة.
وأن يسلّم شيخنا وإخوانه وطلابه وجميع المسلمين من شرور الرافضة وحقدهم، وأن ينصر حكومتنا على بقايا الرافضة، فقد بغوا وفجَروا، اراح الله المسلمين من شرورهم.
والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله -صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين- ، وبعد...
فنطمئن إخواننا بأن الشيخ والطلاب في دار الحديث بدماج في خير وسكينة، وهم مُقبلون على العلم والعبادة.
وما حصل من الرافضة -قطع الله دابرهم- مؤخرا من حماقات قد تصدى لهم -بعون الله- أسود وادعة حفظهم الله ودحروهم صاغرين مهزومين، ولم يحصل لدار الحديث أي سوء.
وشيخنا يحيى -أيده الله- حريصٌ على أن لا يزج بطلاب العلم في هذه الفتنة، فهذا ما يتمناه أعداء الدعوة السلفية من الزج بطلاب العلم في دار الحديث بدماج في هذه الفتنة.
والجميع -ولله الحمد- صابرون مقبلون على الخير ترى عليهم الثبات العجيب من الجميع صغارا وكبارا ورجالا ونساءً، فنسأل الله أن يدفع عنهم كل سوء ومكروه.
ونطمئن إخواننا أيضاً بأن أهل السنة في دار الحديث بدماج -بتأييد الله- وفي مقدمتهم شيخنا الناصح الأمين قادرون على الدفاع عن أنفسهم إن بُغي عليهم، وأعداؤهم يدركون هذا.
ونوصي إخواننا جميعاً أن يسألوا الله أن يرفع عن أهل اليمن هذه الفتنة ويقطع دابر الرافضة.
وأن يسلّم شيخنا وإخوانه وطلابه وجميع المسلمين من شرور الرافضة وحقدهم، وأن ينصر حكومتنا على بقايا الرافضة، فقد بغوا وفجَروا، اراح الله المسلمين من شرورهم.
والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق