بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله الآمين وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد
فإن من نعمة الله سبحانه وتعالى على هذه البلاد اليمنية التي أثنى عليه النبي صلى الله عليه وسلم؛ أن يسر لها هذا الدار العظيم، دار الحديث بدماج حرسها الله سبحانه وتعالى، فيتعلم فيه أبناء المسلمين وينهلون من خيره، ويخرج منه الدعاة إلى الله
{ فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ } [التوبة: 122]
وقد تعودت البلاد اليمنية في شهر رمضان بانتشار المئات من الدعاة من دماج؛ يعلمون الناس الكتاب والسنة، ويصلون بهم صلاة التراويح، فيحيون المساجد في رمضان في كثير من أنحاء اليمن
وترى فرحت الناس الغامرة والسعادة الكبيرة لذلك؛ فيتسارعون على طلاب العلم، وكل واحد يكلم أخًا له من طلاب العلم ويتفق معه أن يخرج إلى بلده ويحثه بشدة أن يخرج عنده ولا يَعِدْ غيره
وقد بدأ طلاب العلم هذه الأيام بالخروج دعوة إلى المدن والبوادي والقرى سواء في شمال اليمن أو جنوبه أو شرقه أوغربه
فنشكر لأهل اليمن محبة الخير ومحبة هذا الدار وطلابه
ونشكر طلاب العلم الذين يفرغون شيئا من أوقاتهم لتعليم الناس وتدريسهم الكتاب والسنة وتحذيرهم من الشرور والمنكرات
ونسأل الله أن يحفظ إخواننا في سفرهم وأن يصرف عنا وعنهم الفتن ما ظهر منها وما بطن
والحمد لله رب العالمين
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله الآمين وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد
فإن من نعمة الله سبحانه وتعالى على هذه البلاد اليمنية التي أثنى عليه النبي صلى الله عليه وسلم؛ أن يسر لها هذا الدار العظيم، دار الحديث بدماج حرسها الله سبحانه وتعالى، فيتعلم فيه أبناء المسلمين وينهلون من خيره، ويخرج منه الدعاة إلى الله
{ فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ } [التوبة: 122]
وقد تعودت البلاد اليمنية في شهر رمضان بانتشار المئات من الدعاة من دماج؛ يعلمون الناس الكتاب والسنة، ويصلون بهم صلاة التراويح، فيحيون المساجد في رمضان في كثير من أنحاء اليمن
وترى فرحت الناس الغامرة والسعادة الكبيرة لذلك؛ فيتسارعون على طلاب العلم، وكل واحد يكلم أخًا له من طلاب العلم ويتفق معه أن يخرج إلى بلده ويحثه بشدة أن يخرج عنده ولا يَعِدْ غيره
وقد بدأ طلاب العلم هذه الأيام بالخروج دعوة إلى المدن والبوادي والقرى سواء في شمال اليمن أو جنوبه أو شرقه أوغربه
فنشكر لأهل اليمن محبة الخير ومحبة هذا الدار وطلابه
ونشكر طلاب العلم الذين يفرغون شيئا من أوقاتهم لتعليم الناس وتدريسهم الكتاب والسنة وتحذيرهم من الشرور والمنكرات
ونسأل الله أن يحفظ إخواننا في سفرهم وأن يصرف عنا وعنهم الفتن ما ظهر منها وما بطن
والحمد لله رب العالمين
تعليق